التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
تدشين سفارة غواتيمالا بالمغرب بحضور رسمي وازن
نشر في: 5 نوفمبر 2017
تم مساء أمس الجمعة بالرباط تدشين مقر سفارة جمهورية غواتيمالا بالمغرب بحضور وزيرة الشؤون الخارجية الغواتيمالية ساندرا جوفيل بولانكو والسفير الغواتيمالي بالمغرب السيد ماينور كويون سالغيرو.
وقالت رئيسة الدبلوماسية الغواتيمالية في كلمة بالمناسبة إن هذه السفارة هي الثانية من نوعها في القارة الإفريقية معبرة عن ارتياحها ” لهذه الخطوة الكبيرة التي ستعزز الروابط السياسية والدبلوماسية والثقافية والتجارية ” وكذا التعاون في مختلف المجالات مع المملكة المغربية.
وأضافت ” إن بلدنا يأمل في العمل وتنشيط وتعزيز علاقاته مع القارة الإفريقية خاصة مع المغرب الذي يشكل بدون شك رائدا على مستوى الاستثمارات الخارجية في إفريقيا الشمالية والبوابة الرئيسية لوصول الاستثمارات إلى القارة” مسجلة بأن وفود المقاولين الغواتيماليين لن يفوتوا فرصة لزيارة المغرب للتعريف بالصادرات التي تتيحها غواتيمالا وتلك التي يتيحها المغرب.
وتابعت ” إن المشاركة في المنتديات الإقليمية والدولية تمثل جانبا آخر مهما يجمعنا في في سعينا لحفظ السلم والأمن والدفاع عن حقوق الإنسان وتعزيز المسارات الديمقراطية بهدف الوصول إلى عالم يسوده السلام وتنمية اقتصادية واجتماعية منصفة”.
ونوهت في هذا الإطار بعودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي والتي ستفتح الباب لمكتسبات سياسية معتبرة في القارة معبرة عن ارتياحها للمساهمة المهمة والنشيطة للمغرب في منظومة الاندماج بأمريكا الوسطى منذ انضمامه كعضو ملاحظ من خارج المنطقة في يونيو 2014 “وهو ما سيعطي بلا شك دفعة جديدة للمشاريع ذات الاهتمام المشترك في المنطقة” .
وذكرت الدبلوماسية الغواتيمالية بأهمية الأجندة التشريعية التي تمت بلورتها بفضل الزيارات المنتظمة لبرلمانيي البلدين سواء في إطار برلمان أمريكا الوسطى أو منتدى رؤساء برلمانت أمريكا الوسطى والكارايبي داعية إلى مواصلة هذه الزيارات لتعزيز أكبر للعلاقات البرلمانية.
وأكدت أن بلادها تولي اهتماما كبيرا للدبلوماسية الثقافية بالنظر لدورها في التقريب بين الشعبين معبرة عن الأمل في تعزيز أكبر للعلاقات على هذا الصعيد بعد افتتاح السفارة.
من جهتها أكدت مونية بوستة، كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، أن افتتاح سفارة غواتيمالا بالرباط يؤشر لبداية مرحلة مهمة في التعاون الثنائي تبشر بمستقبل واعد من التبادل السياسي والاقتصادي.
وأشارت إلى أن زيارة الوزيرة الغواتيمالية كانت مناسبة للتباحث حول محاور تعميق التعاون وخصوصا في مجالات الطاقة والسياحة والقطاعات المرتبطة بالتبادل التجاري.
وأضافت ” لقد أجرينا مباحثات مثمرة جدا تشهد على علاقات الصداقة والأخوة بين البلدين ، شملت جوانب ثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية .
وجرى تدشين سفارة غواتيمالا بالرباط بحضور السيد عبد الكريم بنعتيق الوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة وكاتبة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة السيدة نزهة الوفي وسفراء ودبلوماسيين معتمدين بالمغرب.
وقالت رئيسة الدبلوماسية الغواتيمالية في كلمة بالمناسبة إن هذه السفارة هي الثانية من نوعها في القارة الإفريقية معبرة عن ارتياحها ” لهذه الخطوة الكبيرة التي ستعزز الروابط السياسية والدبلوماسية والثقافية والتجارية ” وكذا التعاون في مختلف المجالات مع المملكة المغربية.
وأضافت ” إن بلدنا يأمل في العمل وتنشيط وتعزيز علاقاته مع القارة الإفريقية خاصة مع المغرب الذي يشكل بدون شك رائدا على مستوى الاستثمارات الخارجية في إفريقيا الشمالية والبوابة الرئيسية لوصول الاستثمارات إلى القارة” مسجلة بأن وفود المقاولين الغواتيماليين لن يفوتوا فرصة لزيارة المغرب للتعريف بالصادرات التي تتيحها غواتيمالا وتلك التي يتيحها المغرب.
وتابعت ” إن المشاركة في المنتديات الإقليمية والدولية تمثل جانبا آخر مهما يجمعنا في في سعينا لحفظ السلم والأمن والدفاع عن حقوق الإنسان وتعزيز المسارات الديمقراطية بهدف الوصول إلى عالم يسوده السلام وتنمية اقتصادية واجتماعية منصفة”.
ونوهت في هذا الإطار بعودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي والتي ستفتح الباب لمكتسبات سياسية معتبرة في القارة معبرة عن ارتياحها للمساهمة المهمة والنشيطة للمغرب في منظومة الاندماج بأمريكا الوسطى منذ انضمامه كعضو ملاحظ من خارج المنطقة في يونيو 2014 “وهو ما سيعطي بلا شك دفعة جديدة للمشاريع ذات الاهتمام المشترك في المنطقة” .
وذكرت الدبلوماسية الغواتيمالية بأهمية الأجندة التشريعية التي تمت بلورتها بفضل الزيارات المنتظمة لبرلمانيي البلدين سواء في إطار برلمان أمريكا الوسطى أو منتدى رؤساء برلمانت أمريكا الوسطى والكارايبي داعية إلى مواصلة هذه الزيارات لتعزيز أكبر للعلاقات البرلمانية.
وأكدت أن بلادها تولي اهتماما كبيرا للدبلوماسية الثقافية بالنظر لدورها في التقريب بين الشعبين معبرة عن الأمل في تعزيز أكبر للعلاقات على هذا الصعيد بعد افتتاح السفارة.
من جهتها أكدت مونية بوستة، كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، أن افتتاح سفارة غواتيمالا بالرباط يؤشر لبداية مرحلة مهمة في التعاون الثنائي تبشر بمستقبل واعد من التبادل السياسي والاقتصادي.
وأشارت إلى أن زيارة الوزيرة الغواتيمالية كانت مناسبة للتباحث حول محاور تعميق التعاون وخصوصا في مجالات الطاقة والسياحة والقطاعات المرتبطة بالتبادل التجاري.
وأضافت ” لقد أجرينا مباحثات مثمرة جدا تشهد على علاقات الصداقة والأخوة بين البلدين ، شملت جوانب ثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية .
وجرى تدشين سفارة غواتيمالا بالرباط بحضور السيد عبد الكريم بنعتيق الوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة وكاتبة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة السيدة نزهة الوفي وسفراء ودبلوماسيين معتمدين بالمغرب.
تم مساء أمس الجمعة بالرباط تدشين مقر سفارة جمهورية غواتيمالا بالمغرب بحضور وزيرة الشؤون الخارجية الغواتيمالية ساندرا جوفيل بولانكو والسفير الغواتيمالي بالمغرب السيد ماينور كويون سالغيرو.
وقالت رئيسة الدبلوماسية الغواتيمالية في كلمة بالمناسبة إن هذه السفارة هي الثانية من نوعها في القارة الإفريقية معبرة عن ارتياحها ” لهذه الخطوة الكبيرة التي ستعزز الروابط السياسية والدبلوماسية والثقافية والتجارية ” وكذا التعاون في مختلف المجالات مع المملكة المغربية.
وأضافت ” إن بلدنا يأمل في العمل وتنشيط وتعزيز علاقاته مع القارة الإفريقية خاصة مع المغرب الذي يشكل بدون شك رائدا على مستوى الاستثمارات الخارجية في إفريقيا الشمالية والبوابة الرئيسية لوصول الاستثمارات إلى القارة” مسجلة بأن وفود المقاولين الغواتيماليين لن يفوتوا فرصة لزيارة المغرب للتعريف بالصادرات التي تتيحها غواتيمالا وتلك التي يتيحها المغرب.
وتابعت ” إن المشاركة في المنتديات الإقليمية والدولية تمثل جانبا آخر مهما يجمعنا في في سعينا لحفظ السلم والأمن والدفاع عن حقوق الإنسان وتعزيز المسارات الديمقراطية بهدف الوصول إلى عالم يسوده السلام وتنمية اقتصادية واجتماعية منصفة”.
ونوهت في هذا الإطار بعودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي والتي ستفتح الباب لمكتسبات سياسية معتبرة في القارة معبرة عن ارتياحها للمساهمة المهمة والنشيطة للمغرب في منظومة الاندماج بأمريكا الوسطى منذ انضمامه كعضو ملاحظ من خارج المنطقة في يونيو 2014 “وهو ما سيعطي بلا شك دفعة جديدة للمشاريع ذات الاهتمام المشترك في المنطقة” .
وذكرت الدبلوماسية الغواتيمالية بأهمية الأجندة التشريعية التي تمت بلورتها بفضل الزيارات المنتظمة لبرلمانيي البلدين سواء في إطار برلمان أمريكا الوسطى أو منتدى رؤساء برلمانت أمريكا الوسطى والكارايبي داعية إلى مواصلة هذه الزيارات لتعزيز أكبر للعلاقات البرلمانية.
وأكدت أن بلادها تولي اهتماما كبيرا للدبلوماسية الثقافية بالنظر لدورها في التقريب بين الشعبين معبرة عن الأمل في تعزيز أكبر للعلاقات على هذا الصعيد بعد افتتاح السفارة.
من جهتها أكدت مونية بوستة، كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، أن افتتاح سفارة غواتيمالا بالرباط يؤشر لبداية مرحلة مهمة في التعاون الثنائي تبشر بمستقبل واعد من التبادل السياسي والاقتصادي.
وأشارت إلى أن زيارة الوزيرة الغواتيمالية كانت مناسبة للتباحث حول محاور تعميق التعاون وخصوصا في مجالات الطاقة والسياحة والقطاعات المرتبطة بالتبادل التجاري.
وأضافت ” لقد أجرينا مباحثات مثمرة جدا تشهد على علاقات الصداقة والأخوة بين البلدين ، شملت جوانب ثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية .
وجرى تدشين سفارة غواتيمالا بالرباط بحضور السيد عبد الكريم بنعتيق الوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة وكاتبة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة السيدة نزهة الوفي وسفراء ودبلوماسيين معتمدين بالمغرب.
وقالت رئيسة الدبلوماسية الغواتيمالية في كلمة بالمناسبة إن هذه السفارة هي الثانية من نوعها في القارة الإفريقية معبرة عن ارتياحها ” لهذه الخطوة الكبيرة التي ستعزز الروابط السياسية والدبلوماسية والثقافية والتجارية ” وكذا التعاون في مختلف المجالات مع المملكة المغربية.
وأضافت ” إن بلدنا يأمل في العمل وتنشيط وتعزيز علاقاته مع القارة الإفريقية خاصة مع المغرب الذي يشكل بدون شك رائدا على مستوى الاستثمارات الخارجية في إفريقيا الشمالية والبوابة الرئيسية لوصول الاستثمارات إلى القارة” مسجلة بأن وفود المقاولين الغواتيماليين لن يفوتوا فرصة لزيارة المغرب للتعريف بالصادرات التي تتيحها غواتيمالا وتلك التي يتيحها المغرب.
وتابعت ” إن المشاركة في المنتديات الإقليمية والدولية تمثل جانبا آخر مهما يجمعنا في في سعينا لحفظ السلم والأمن والدفاع عن حقوق الإنسان وتعزيز المسارات الديمقراطية بهدف الوصول إلى عالم يسوده السلام وتنمية اقتصادية واجتماعية منصفة”.
ونوهت في هذا الإطار بعودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي والتي ستفتح الباب لمكتسبات سياسية معتبرة في القارة معبرة عن ارتياحها للمساهمة المهمة والنشيطة للمغرب في منظومة الاندماج بأمريكا الوسطى منذ انضمامه كعضو ملاحظ من خارج المنطقة في يونيو 2014 “وهو ما سيعطي بلا شك دفعة جديدة للمشاريع ذات الاهتمام المشترك في المنطقة” .
وذكرت الدبلوماسية الغواتيمالية بأهمية الأجندة التشريعية التي تمت بلورتها بفضل الزيارات المنتظمة لبرلمانيي البلدين سواء في إطار برلمان أمريكا الوسطى أو منتدى رؤساء برلمانت أمريكا الوسطى والكارايبي داعية إلى مواصلة هذه الزيارات لتعزيز أكبر للعلاقات البرلمانية.
وأكدت أن بلادها تولي اهتماما كبيرا للدبلوماسية الثقافية بالنظر لدورها في التقريب بين الشعبين معبرة عن الأمل في تعزيز أكبر للعلاقات على هذا الصعيد بعد افتتاح السفارة.
من جهتها أكدت مونية بوستة، كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، أن افتتاح سفارة غواتيمالا بالرباط يؤشر لبداية مرحلة مهمة في التعاون الثنائي تبشر بمستقبل واعد من التبادل السياسي والاقتصادي.
وأشارت إلى أن زيارة الوزيرة الغواتيمالية كانت مناسبة للتباحث حول محاور تعميق التعاون وخصوصا في مجالات الطاقة والسياحة والقطاعات المرتبطة بالتبادل التجاري.
وأضافت ” لقد أجرينا مباحثات مثمرة جدا تشهد على علاقات الصداقة والأخوة بين البلدين ، شملت جوانب ثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية .
وجرى تدشين سفارة غواتيمالا بالرباط بحضور السيد عبد الكريم بنعتيق الوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة وكاتبة الدولة المكلفة بالتنمية المستدامة السيدة نزهة الوفي وسفراء ودبلوماسيين معتمدين بالمغرب.
ملصقات
