وطني

تدابير خاصة بميناء طنجة ميد لمواكبة عملية العبور “مرحبا 2019”


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 5 يونيو 2019

وضع ميناء طنجة المتوسط للمسافرين إجراءات خاصة لمواكبة عملية عبور المغاربة المقيمين بالخارج ضمن عملية "مرحبا 2019".وأكد نائب المدير العام للسلطة المينائية طنجة المتوسط، حسن عبقري، أن ميناء طنجة المتوسط للمسافرين وضع إجراءات خاصة لمواكبة عملية "مرحبا 2019"، التي تتم بتنسيق شامل من مؤسسة محمد الخامس للتضامن ابتداء من اليوم الأربعاء 5 يونيو إلى غاية 15 شتنبر المقبل.وأبرز عبقري، في تصريح له ، أن هذه التدابير تروم تحسين وضمان راحة المسافرين وتجويد وتقليص زمن العبور لجعل السفر يمر في "أفضل الظروف".وأوضح أنه تم القيام بعدد من الإجراءات لضمان انسيابية حركة العربات خلال مرحلتي الوصول أو مغادرة المغرب، لاسيما تشييد جسر يفصل ماديا بين تدفق عربات المسافرين وعربات البضائع داخل الميناء، وهو ما تطلب استثمارا يصل إلى 25 مليون درهم، مضيفا أنه تم بناء 8 مرافق صحية موزعة على باحات التسجيل وقبل الإركاب.كما تمت زيادة المساحة المظللة ونقط الأكل بالقرب من شبابيك التذاكر وباحات قبل الإركاب، وتهيئة فضاءات للعب الأطفال، وتعزيز خدمات المساعدة المقدمة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، من خلال وضع مسار خاص يلبي متطلباتهم، والرفع من عدد العاملين في مجالات التوجيه والمساعدة والإرشاد وتدبير حركة السير.وذكر المسؤول بأن ميناء طنجة المتوسط للمسافرين يتوفر على خطوط بحرية منتظمة مع كل من الجزيرة الخضراء وموتريل (إسبانيا) وسيت (فرنسا) و جنوة وسافونا (إيطاليا).وسيؤمن نقل المسافرين أسطول بحري مكون من 12 باخرة، مع باخرة إضافية في الخط الرابط بين طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء في أوقات الذروة، حيث تبلغ الطاقة الاستيعابية لهذا الأسطول حوالي 43 ألف مسافر و 10 آلاف عربة يوميا.وكانت السلطة المينائية لطنجة المتوسط قد نشرت في وقت سابق توقعاتها بشأن حركة المسافرين خلال عملية العبور 2019، كما حثت المسافرين على برمجة تنقلاتهم خارج أوقات الذروة.ففي مرحلة الوصول إلى أرض الوطن، ينتظر أن تسجل ذروة عملية العبور يومي 14 و 21 يوليوز وفي الفترة الممتدة من 27 يوليوز إلى 8 غشت المقبلين بعبور يفوق 5 آلاف عربة و 18 ألف مسافر يوميا. أما في مرحلة المغادرة، فقد تسجل الذروة في الفترة الممتدة من 19 غشت إلى 1 شتنبر بوتيرة عبور مماثلة.ودعت السلطة المينائية مستعملي ميناء طنجة المتوسط للمسافرين إلى اختيار تواريخ السفر الملائمة وفق توقعات عملية العبور 2019 من أجل السفر بكل "راحة وأمان"، داعية المسافرين إلى متابعة مستجدات الميناء والتواصل مع الإدارة عبر المنصات الرقمية وتطبيقات الهواتف الذكية وإذاعة طنجة المتوسط.

وضع ميناء طنجة المتوسط للمسافرين إجراءات خاصة لمواكبة عملية عبور المغاربة المقيمين بالخارج ضمن عملية "مرحبا 2019".وأكد نائب المدير العام للسلطة المينائية طنجة المتوسط، حسن عبقري، أن ميناء طنجة المتوسط للمسافرين وضع إجراءات خاصة لمواكبة عملية "مرحبا 2019"، التي تتم بتنسيق شامل من مؤسسة محمد الخامس للتضامن ابتداء من اليوم الأربعاء 5 يونيو إلى غاية 15 شتنبر المقبل.وأبرز عبقري، في تصريح له ، أن هذه التدابير تروم تحسين وضمان راحة المسافرين وتجويد وتقليص زمن العبور لجعل السفر يمر في "أفضل الظروف".وأوضح أنه تم القيام بعدد من الإجراءات لضمان انسيابية حركة العربات خلال مرحلتي الوصول أو مغادرة المغرب، لاسيما تشييد جسر يفصل ماديا بين تدفق عربات المسافرين وعربات البضائع داخل الميناء، وهو ما تطلب استثمارا يصل إلى 25 مليون درهم، مضيفا أنه تم بناء 8 مرافق صحية موزعة على باحات التسجيل وقبل الإركاب.كما تمت زيادة المساحة المظللة ونقط الأكل بالقرب من شبابيك التذاكر وباحات قبل الإركاب، وتهيئة فضاءات للعب الأطفال، وتعزيز خدمات المساعدة المقدمة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، من خلال وضع مسار خاص يلبي متطلباتهم، والرفع من عدد العاملين في مجالات التوجيه والمساعدة والإرشاد وتدبير حركة السير.وذكر المسؤول بأن ميناء طنجة المتوسط للمسافرين يتوفر على خطوط بحرية منتظمة مع كل من الجزيرة الخضراء وموتريل (إسبانيا) وسيت (فرنسا) و جنوة وسافونا (إيطاليا).وسيؤمن نقل المسافرين أسطول بحري مكون من 12 باخرة، مع باخرة إضافية في الخط الرابط بين طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء في أوقات الذروة، حيث تبلغ الطاقة الاستيعابية لهذا الأسطول حوالي 43 ألف مسافر و 10 آلاف عربة يوميا.وكانت السلطة المينائية لطنجة المتوسط قد نشرت في وقت سابق توقعاتها بشأن حركة المسافرين خلال عملية العبور 2019، كما حثت المسافرين على برمجة تنقلاتهم خارج أوقات الذروة.ففي مرحلة الوصول إلى أرض الوطن، ينتظر أن تسجل ذروة عملية العبور يومي 14 و 21 يوليوز وفي الفترة الممتدة من 27 يوليوز إلى 8 غشت المقبلين بعبور يفوق 5 آلاف عربة و 18 ألف مسافر يوميا. أما في مرحلة المغادرة، فقد تسجل الذروة في الفترة الممتدة من 19 غشت إلى 1 شتنبر بوتيرة عبور مماثلة.ودعت السلطة المينائية مستعملي ميناء طنجة المتوسط للمسافرين إلى اختيار تواريخ السفر الملائمة وفق توقعات عملية العبور 2019 من أجل السفر بكل "راحة وأمان"، داعية المسافرين إلى متابعة مستجدات الميناء والتواصل مع الإدارة عبر المنصات الرقمية وتطبيقات الهواتف الذكية وإذاعة طنجة المتوسط.



اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة