بمناسبة الذكرى الـ21 لوفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه شهد مسجد الرحمة بمدينة سيدي رحال بإقليم قلعة السراغنة تنظيم حفل ديني إحياءًا لهذه الذكرى.وتميز هذا الحفل بحضور عامل صاحب الجلالة على إقليم قلعة السراغنة هشام السماحي إلى جانب الحاج عبد الرحيم واعمر رئيس المجلس الإقليمي لقلعة السراغنة وصلاح الدين واعمر رئيس الجماعة الحضرية لمدينة سيدي رحال و رؤساء المصالح الخارجية وممثلي المصالح العمومية و شخصيات مدنية وعسكرية.وقد جرى خلال هذا الحفل المبارك تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ، وإنشاد أمداح نبوية ترحماً على روح المغفور له الملك الحسن الثاني قدس الله روحه.وعدّدت الكلمات التي ألقيت بالمناسبة مناقب الراحل الحسن الثاني تغمده الله بواسع رحمته٬ من خلال مسيرة البناء التي خاضها من أجل تحقيق النماء والإستقرار والسلام لكافة أفراد الشعب المغربي مبرزة تمسكه بتخليد هذه الذكرى النابع من تعلق الشعب بملكه مشيرةً إلى علاقة الوفاء التي تربط بين الملوك المغاربة ورعاياهم.
واختتم هذا الحفل الديني بالدعاء بالمغفرة والرضوان لجلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه ولجلالة المغفور له محمد الخامس نوّر الله ضريحه وأن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.كما رفعت أكف الضراعة إلى الباري عز وجل بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأن يحفظ ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزر جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
بمناسبة الذكرى الـ21 لوفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه شهد مسجد الرحمة بمدينة سيدي رحال بإقليم قلعة السراغنة تنظيم حفل ديني إحياءًا لهذه الذكرى.وتميز هذا الحفل بحضور عامل صاحب الجلالة على إقليم قلعة السراغنة هشام السماحي إلى جانب الحاج عبد الرحيم واعمر رئيس المجلس الإقليمي لقلعة السراغنة وصلاح الدين واعمر رئيس الجماعة الحضرية لمدينة سيدي رحال و رؤساء المصالح الخارجية وممثلي المصالح العمومية و شخصيات مدنية وعسكرية.وقد جرى خلال هذا الحفل المبارك تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم ، وإنشاد أمداح نبوية ترحماً على روح المغفور له الملك الحسن الثاني قدس الله روحه.وعدّدت الكلمات التي ألقيت بالمناسبة مناقب الراحل الحسن الثاني تغمده الله بواسع رحمته٬ من خلال مسيرة البناء التي خاضها من أجل تحقيق النماء والإستقرار والسلام لكافة أفراد الشعب المغربي مبرزة تمسكه بتخليد هذه الذكرى النابع من تعلق الشعب بملكه مشيرةً إلى علاقة الوفاء التي تربط بين الملوك المغاربة ورعاياهم.
واختتم هذا الحفل الديني بالدعاء بالمغفرة والرضوان لجلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه ولجلالة المغفور له محمد الخامس نوّر الله ضريحه وأن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.كما رفعت أكف الضراعة إلى الباري عز وجل بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأن يحفظ ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزر جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة.