دولي

تخريب شبكة الاتصالات بالألياف البصرية في فرنسا تزامنا مع


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 29 يوليو 2024

اعلنت الشرطة الفرنسية الإثنين عن تعرض شبكة الألياف البصرية العائدة لعدد من شركات الاتصالات في ست مناطق فرنسية، لعمليات “تخريب ليلية”، من دون أن تؤثر على الاتصال بالانترنت في باريس.

وتأتي عمليات التخريب التي طالت مناطق في شمال فرنسا وشرقها وجنوبها الشرقي وجنوبها الغربي، بعد ثلاثة أيام من “هجوم” طال شبكة السكك الحديد وتسبب باضطراب حركة القطارات السريعة، ووقع قبل ساعات من حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الذي أقيم الجمعة في العاصمة الفرنسية.

وأعلن وزير النقل الفرنسي باتريس فيرغرييت الإثنين عودة حركة القطارات السريعة في البلاد إلى طبيعتها بعد تعرضها “لهجوم ضخم” قبل ساعات من حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024 الأسبوع الماضي.

وقال فيرغرييت عبر “آر تي إل”، “أستطيع التأكيد أن هذا الصباح (الإثنين)، عادت كل القطارات إلى الخدمة”، فيما لا يزال منفذ الهجمات الثلاث على نقاط استراتيجية للبنية التحتية للسكك الحديد الجمعة غير معروف.

من جانبه، قال وزير الداخلية جيرالد دارمانان إن باريس تميل إلى احتمال أن يكون متطرفون من أقصى اليسار وراء التخريب الذي استهدف شبكة السكك الحديدية التي تشغلها الشركة الوطنية للسكك الحديدية الفرنسية.

وذكر دارمانان لتلفزيون (فرنسا 2) “حددنا هويات عدة أشخاص”، وذلك في إطار ملاحقة المخربين. وأضاف أن أسلوب المخربين يحمل بصمات متطرفي أقصى اليسار.

وأفاد مصدر في الشرطة الفرنسية الإثنين أن ناشطاً ينتمي الى اليسار المتطرف أوقف الأحد في موقع يعود الى الشركة الوطنية لسكك الحديد “اس ان سي اف” في شمال غرب البلاد.

وأوضح أنه عثر في حوزة الرجل على “مفاتيح لمراكز تقنية للشركة”، إضافة الى منشورات مرتبطة باليسار المتطرف.

وأفاد مصدر مقرّب من الملف أن الرجل بات قيد التوقيف الاحتياطي في روان.

اعلنت الشرطة الفرنسية الإثنين عن تعرض شبكة الألياف البصرية العائدة لعدد من شركات الاتصالات في ست مناطق فرنسية، لعمليات “تخريب ليلية”، من دون أن تؤثر على الاتصال بالانترنت في باريس.

وتأتي عمليات التخريب التي طالت مناطق في شمال فرنسا وشرقها وجنوبها الشرقي وجنوبها الغربي، بعد ثلاثة أيام من “هجوم” طال شبكة السكك الحديد وتسبب باضطراب حركة القطارات السريعة، ووقع قبل ساعات من حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الذي أقيم الجمعة في العاصمة الفرنسية.

وأعلن وزير النقل الفرنسي باتريس فيرغرييت الإثنين عودة حركة القطارات السريعة في البلاد إلى طبيعتها بعد تعرضها “لهجوم ضخم” قبل ساعات من حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024 الأسبوع الماضي.

وقال فيرغرييت عبر “آر تي إل”، “أستطيع التأكيد أن هذا الصباح (الإثنين)، عادت كل القطارات إلى الخدمة”، فيما لا يزال منفذ الهجمات الثلاث على نقاط استراتيجية للبنية التحتية للسكك الحديد الجمعة غير معروف.

من جانبه، قال وزير الداخلية جيرالد دارمانان إن باريس تميل إلى احتمال أن يكون متطرفون من أقصى اليسار وراء التخريب الذي استهدف شبكة السكك الحديدية التي تشغلها الشركة الوطنية للسكك الحديدية الفرنسية.

وذكر دارمانان لتلفزيون (فرنسا 2) “حددنا هويات عدة أشخاص”، وذلك في إطار ملاحقة المخربين. وأضاف أن أسلوب المخربين يحمل بصمات متطرفي أقصى اليسار.

وأفاد مصدر في الشرطة الفرنسية الإثنين أن ناشطاً ينتمي الى اليسار المتطرف أوقف الأحد في موقع يعود الى الشركة الوطنية لسكك الحديد “اس ان سي اف” في شمال غرب البلاد.

وأوضح أنه عثر في حوزة الرجل على “مفاتيح لمراكز تقنية للشركة”، إضافة الى منشورات مرتبطة باليسار المتطرف.

وأفاد مصدر مقرّب من الملف أن الرجل بات قيد التوقيف الاحتياطي في روان.



اقرأ أيضاً
الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة