دولي

تحذير خطير من “داعش” في أوروبا.. ما علاقة الإخوان؟


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 يوليو 2021

حذر رئيس وكالة الاستخبارات الخارجية الألمانية مؤخرا من تعاظم قوة تنظيم داعش الإرهابي، وذلك بالتزامن مع تكثيف التحذيرات بشأن عودة المقاتلين الألمان إلى البلاد بعد عودتهم من ساحات القتال في الشرق الأوسط.ويخشى مسؤولون في ألمانيا حدوث هجمات، ردا على الإجراءات الجديدة بقوانين مكافحة الإرهاب.ويرى خبراء أن عودة المقاتلين الأجانب إلى بلادهم بعد سنوات من القتال في صفوف "داعش" في سوريا والعراق، يمثل قنبلة موقوتة تهدد أوروبا بالانفجار في أي وقت، فيما تشير التحذيرات لمجموعات "الذئاب المنفردة" بأنها تمثل خطرا أكبر لأنها خلايا موجودة بالفعل داخل المجتمع الأوروبي.ويربط الخبراء بين الإجراءات التي شرعت بها عدة دول أوروبية لمحاصرة نشاط التنظيمات المتطرفة، وفي القلب منها جماعة الإخوان، وبين التحذيرات التي رصدتها أجهزة المخابرات الأوروبية.وقالوا إن التنظيمات الإرهابية تعمل في حلقة متصلة ببعضها ووفق أجندة واحدة، فالإخوان كانوا حلقة الوصل الأولى لتجنيد المقاتلين من داخل المدن الأوروبية وتسهيل سفرهم إلى الخارج.ويقدر المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات، عدد الألمان الذين سافروا إلى سوريا والعراق للانضمام لتنظيم داعش بنحو 1050 شخصا، عاد منهم أكثر من 330 في موجات بين عامي 2014 و2015 ولا يزال المئات منهم في العراق وسوريا، ونحو ثلث المقاتلين الألمان الأجانب لا يزالوا نشطين في المنطقة أو تحتجزهم قوات الأمن.وتوضح دراسة صادرة مؤخرا عن المركز، أن القوات الكردية تحتجز ما يصل إلى 200 ألماني في سجون ومعسكرات شمال شرقي سوريا، وفقا لتقرير المركز الدولي لمكافحة الإرهاب.تحذير من موجة إرهابيةوحذرت الاستخبارات الداخلية الألمانية من موجة من الإرهاب التي يمكن أن تغزو البلاد من جديد، لكن خطر ما يسمى "الذئاب المنفردة" على سبيل المثال، وهو لفظ يطلق على الأشخاص الذين أصبحوا متطرفين عبر الإنترنت، يصعب للغاية على وكالات الاستخبارات مراقبته أو منعه.ويقول رئيس المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات، جاسم محمد، إن "ما تعمل عليه ألمانيا في الوقت الحاضر هو جمع الأدلة والشواهد على عناصر داعش الموجودين في سوريا والعراق، من أجل إخضاعهم إلى المحاكم حال عودتهم، ومن دون حصول ألمانيا على تلك المعلومات القضائية، لا تتمكن من استعادتهم حسب قول الحكومة الألمانية".ويوضح محمد في حديث مع موقع "سكاي نيوز عربية"، أن السلطات الألمانية أدرجت الأفراد الذين تشتبه في استعدادهم للقيام بهجمات إرهابية على النحو الذي يسمى، "المعرضين للخطر"، حيث أدرجت الشرطة مؤخرا 679 فردا في هذه الفئة التي من المحتمل أن تنفذ عمليات إرهابية، بينما اعتبرت 509 آخرين "أشخاصا أقل خطورة".إجراءات استباقيةويؤكد الخبير الأمني أن "الاستخبارات الألمانية حصلت على الكثير من الصلاحيات من الحكومة والبرلمان خلال السنوات الثلاث الأخيرة، بما يمكنها من اعتماد إجراءات استباقية ووقائية أمنية تقليدية، منها تتبع المشتبه بهم وإخضاعهم للمراقبة الإلكترونية وقرصنة المعلومات من أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية الخاصة بهم".ويشير إلى أن الهيئة الاتحادية لمكافحة الجرائم في ألمانيا دشنت في فبراير 2020 بوابة إلكترونية لجمع أدلة عن الهجوم الذي شهدته مدينة هاناو بولاية هسن.وأوضحت الهيئة على موقعها الإلكتروني أنها أصدرت مناشدة للمواطنين بتحميل أي مقاطع فيديو أو صور على الموقع من أجل استجلاء ملابسات الجريمة من دون ثغرات، مضيفة أنه يمكن أيضا الإبلاغ عن أي أدلة هاتفيا بالاتصال على رقم مجاني.وأوضح محمد أن "ألمانيا تعمل إلى جانب دول أوروبا على مراجعة كل ملف على حدة. هذا يعني أنها تعتمد جمع المعلومات حول المقاتلين الأجانب، في مناطق النزاع خاصة سوريا والعراق".وخلال الأسابيع الماضية، عززت كلا من النمسا وألمانيا إجراءات مكافحة التطرف، وكذلك كثفت الرقابة على الاستثمارات والمؤسسات المالية التابعة للتنظيم التي تمثل ممرات لتمويل الإرهاب والتطرف.ويعتمد الاتحاد الأوروبي عدة معايير لتصنيف المنظمات إرهابية وتجميد الأصول المرتبطة بها، من أبرزها تورطها برعاية أو تمويل الإرهاب، وأن تكون المنظمة انخرطت في أعمال وأنشطة إرهابية بما يشكل تهديدا لأمن الاتحاد.وأقر البرلمان الألماني في 7 مايو الماضي، تعديلا على قانون مكافحة التطرف والكراهية على الإنترنت، يسمح بتوسيع صلاحيات الشرطة والقضاء لاتخاذ إجراءات أكثر حسما ضد أي أشكال للتحريض على العنف.

حذر رئيس وكالة الاستخبارات الخارجية الألمانية مؤخرا من تعاظم قوة تنظيم داعش الإرهابي، وذلك بالتزامن مع تكثيف التحذيرات بشأن عودة المقاتلين الألمان إلى البلاد بعد عودتهم من ساحات القتال في الشرق الأوسط.ويخشى مسؤولون في ألمانيا حدوث هجمات، ردا على الإجراءات الجديدة بقوانين مكافحة الإرهاب.ويرى خبراء أن عودة المقاتلين الأجانب إلى بلادهم بعد سنوات من القتال في صفوف "داعش" في سوريا والعراق، يمثل قنبلة موقوتة تهدد أوروبا بالانفجار في أي وقت، فيما تشير التحذيرات لمجموعات "الذئاب المنفردة" بأنها تمثل خطرا أكبر لأنها خلايا موجودة بالفعل داخل المجتمع الأوروبي.ويربط الخبراء بين الإجراءات التي شرعت بها عدة دول أوروبية لمحاصرة نشاط التنظيمات المتطرفة، وفي القلب منها جماعة الإخوان، وبين التحذيرات التي رصدتها أجهزة المخابرات الأوروبية.وقالوا إن التنظيمات الإرهابية تعمل في حلقة متصلة ببعضها ووفق أجندة واحدة، فالإخوان كانوا حلقة الوصل الأولى لتجنيد المقاتلين من داخل المدن الأوروبية وتسهيل سفرهم إلى الخارج.ويقدر المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات، عدد الألمان الذين سافروا إلى سوريا والعراق للانضمام لتنظيم داعش بنحو 1050 شخصا، عاد منهم أكثر من 330 في موجات بين عامي 2014 و2015 ولا يزال المئات منهم في العراق وسوريا، ونحو ثلث المقاتلين الألمان الأجانب لا يزالوا نشطين في المنطقة أو تحتجزهم قوات الأمن.وتوضح دراسة صادرة مؤخرا عن المركز، أن القوات الكردية تحتجز ما يصل إلى 200 ألماني في سجون ومعسكرات شمال شرقي سوريا، وفقا لتقرير المركز الدولي لمكافحة الإرهاب.تحذير من موجة إرهابيةوحذرت الاستخبارات الداخلية الألمانية من موجة من الإرهاب التي يمكن أن تغزو البلاد من جديد، لكن خطر ما يسمى "الذئاب المنفردة" على سبيل المثال، وهو لفظ يطلق على الأشخاص الذين أصبحوا متطرفين عبر الإنترنت، يصعب للغاية على وكالات الاستخبارات مراقبته أو منعه.ويقول رئيس المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات، جاسم محمد، إن "ما تعمل عليه ألمانيا في الوقت الحاضر هو جمع الأدلة والشواهد على عناصر داعش الموجودين في سوريا والعراق، من أجل إخضاعهم إلى المحاكم حال عودتهم، ومن دون حصول ألمانيا على تلك المعلومات القضائية، لا تتمكن من استعادتهم حسب قول الحكومة الألمانية".ويوضح محمد في حديث مع موقع "سكاي نيوز عربية"، أن السلطات الألمانية أدرجت الأفراد الذين تشتبه في استعدادهم للقيام بهجمات إرهابية على النحو الذي يسمى، "المعرضين للخطر"، حيث أدرجت الشرطة مؤخرا 679 فردا في هذه الفئة التي من المحتمل أن تنفذ عمليات إرهابية، بينما اعتبرت 509 آخرين "أشخاصا أقل خطورة".إجراءات استباقيةويؤكد الخبير الأمني أن "الاستخبارات الألمانية حصلت على الكثير من الصلاحيات من الحكومة والبرلمان خلال السنوات الثلاث الأخيرة، بما يمكنها من اعتماد إجراءات استباقية ووقائية أمنية تقليدية، منها تتبع المشتبه بهم وإخضاعهم للمراقبة الإلكترونية وقرصنة المعلومات من أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية الخاصة بهم".ويشير إلى أن الهيئة الاتحادية لمكافحة الجرائم في ألمانيا دشنت في فبراير 2020 بوابة إلكترونية لجمع أدلة عن الهجوم الذي شهدته مدينة هاناو بولاية هسن.وأوضحت الهيئة على موقعها الإلكتروني أنها أصدرت مناشدة للمواطنين بتحميل أي مقاطع فيديو أو صور على الموقع من أجل استجلاء ملابسات الجريمة من دون ثغرات، مضيفة أنه يمكن أيضا الإبلاغ عن أي أدلة هاتفيا بالاتصال على رقم مجاني.وأوضح محمد أن "ألمانيا تعمل إلى جانب دول أوروبا على مراجعة كل ملف على حدة. هذا يعني أنها تعتمد جمع المعلومات حول المقاتلين الأجانب، في مناطق النزاع خاصة سوريا والعراق".وخلال الأسابيع الماضية، عززت كلا من النمسا وألمانيا إجراءات مكافحة التطرف، وكذلك كثفت الرقابة على الاستثمارات والمؤسسات المالية التابعة للتنظيم التي تمثل ممرات لتمويل الإرهاب والتطرف.ويعتمد الاتحاد الأوروبي عدة معايير لتصنيف المنظمات إرهابية وتجميد الأصول المرتبطة بها، من أبرزها تورطها برعاية أو تمويل الإرهاب، وأن تكون المنظمة انخرطت في أعمال وأنشطة إرهابية بما يشكل تهديدا لأمن الاتحاد.وأقر البرلمان الألماني في 7 مايو الماضي، تعديلا على قانون مكافحة التطرف والكراهية على الإنترنت، يسمح بتوسيع صلاحيات الشرطة والقضاء لاتخاذ إجراءات أكثر حسما ضد أي أشكال للتحريض على العنف.



اقرأ أيضاً
إغلاق مدارس ومنع العمل بالخارج في دول أوروبية بسبب الحر الشديد
حظرت عدة مناطق إيطالية العمل في الهواء الطلق خلال ساعات النهار الأشد حرارة، وأغلقت فرنسا عشرات المدارس، وأكدت إسبانيا أن شهر يونيو الماضي، كان الأكثر حرارة على الإطلاق، في ظل استمرار موجة الحر الشديد التي تجتاح أوروبا، مما أدى إلى إصدار تنبيهات صحية واسعة النطاق. حرارة أعلى من المتوسط في إسبانيا قالت هيئة الأرصاد الجوية الإسبانية «أيميت»: إن درجة الحرارة في البحر المتوسط كانت أعلى من المعتاد في هذا الوقت من العام بنحو ست درجات مئوية، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 30 درجة مئوية في البحر البلياري، حيث حبست «قبة حرارية» الهواء الساخن فوق أوروبا. وذكرت «أيميت» أن إسبانيا شهدت الشهر الماضي أعلى درجات الحرارة مسجلة في شهر يونيو، إذ بلغت في المتوسط 23.6 درجة مئوية. وذكرت هيئة كوبرنيكوس المعنية بتغير المناخ والتابعة للاتحاد الأوروبي أن أوروبا أسرع قارات العالم ارتفاعاً في درجات الحرارة، إذ ترتفع درجة حرارتها بمثلي المتوسط العالمي، فيما تحدث موجات الحر الشديدة في وقت مبكر من العام وتستمر لأشهر لاحقة. إغلاق برج إيفل وفي فرنسا، ذكرت هيئة الأرصاد الجوية (ميتيو فرانس) أنه من المتوقع أن تبلغ درجات الحرارة ذروتها اليوم الثلاثاء، إذ ستتراوح بين 40 و41 درجة مئوية في بعض المناطق وبين 36 و39 درجة مئوية في مناطق أخرى عديدة. وتتخذ 16 مقاطعة أعلى مستوى من التأهب ابتداء من الظهيرة، بينما تتخذ 68 مقاطعة ثاني أعلى مستوى. وأعلنت وزارة التعليم الفرنسية أن نحو 1350 مدرسة ستغلق كلياً أو جزئياً بسبب الحر، بزيادة ملحوظة عن نحو 200 مدرسة الاثنين. وسيتم إغلاق الطابق العلوي من برج إيفل يومي الثلاثاء والأربعاء، مع التنبيه على الزوار بشرب كميات كافية من المياه. تحذير في إيطاليا في الوقت نفسه، أصدرت إيطاليا تحذيرات من الموجة الحارة في 17 مدينة، من بينها ميلانو وروما. وفي صقلية، أفادت وكالات الأنباء بأن امرأة (53 عاماً) تعاني مرضاً في القلب توفيت أثناء سيرها في مدينة باجيريا، ومن المحتمل أن يكون ذلك بسبب ضربة شمس. وأدت الحرارة الشديدة أيضاً إلى زيادة خطر اندلاع حرائق الحقول تزامناً مع حصاد المزارعين في فرنسا لمحصول هذا العام. وفرنسا أكبر منتج للحبوب في الاتحاد الأوروبي. ولتجنب الحصاد خلال ذروة درجات الحرارة بعد الظهيرة، عمل العديد من المزارعين طوال الليل. وحظرت السلطات العمل في الحقول بين الساعة الثانية ظهراً والسادسة مساء في منطقة إندر بوسط فرنسا والتي شهدت موجة من حرائق الحقول منذ أواخر يونيو.
دولي

السعودية تعلن عن حصيلة تأشيرات العمرة الصادرة منذ بدء الموسم الحالي
كشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية عن أن أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة تم إصدارها للقادمين من خارج البلاد منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447 حتى يوم أمس الاثنين. وأوضحت أن هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، يأتي عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملا في الأداء، وتحسينا للإجراءات، وتطويرا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حد سواء. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من 14 ذي الحجة 1446هـ الموافق 10 يونيو 2025 وإصدار التأشيرات عبر منصة «نسك»، إيذانا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار "رؤية السعودية 2030". وأكدت أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليا ابتداء من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق «نسك» الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.
دولي

قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة