

مجتمع
تحالف جمعوي يطالب الحكومة بمنح رخص استثنائية للأشخاص ذوي التوحد
كشفت سمية العمراني، رئيسة تحالف الجمعيات العاملة في مجال إعاقة التوحد، أن هذا الاخير وبتشاور مع مجموعة من الشبكات الوطنية والتحالفات الوطنية، بصدد إطلاق مراسلة للمطالبة بمنح رخص استثنائية للأشخاص ذوي إعاقة التوحد، الإعاقة الفكرية، والإعاقات النمائية، والإعاقات النفسية-الاجتماعية، لتمكينهم من التحرك بحرية أكثر قليلا، وذلك في إطار التدابير والإجراءات المعمول بها وحماية الصحة العامة.وأوضحت المتحدثة ذاتها في تصريح لـ"كشـ24"، أن هذه الرخص الإستثنائية،أصبحت ضرورة ملحة، وذلك من أجل تجنب الاسوء، خصوصا مع تمديد فترة حالة الطوارئ إلى 20 ماي، بحيث أصبح من الضروري التفكير في هذه الخطوة، مشيرة إلى أن التحالف دخل في حوار مع الحكومة وبادر إلى تقديم العديد من المقترحات الاستعجالية وعلى المدى المتوسط والبعيد.ويأتي هذا المطلب بحسب المتحدثة ذاتها، لكون الأشخاص ذوي إعاقة التوحد في المغرب يعيشون رفقة أسرهم، خلال حالة الطوارئ الصحية وتقييد الحركة المفروضة في المملكة منذ العشرين من مارس المنصرم، عزلةً مُضاعفةً بسبب توقف حصص المواكبة والتعلم والانشطة التي تخفف من وطأة اضطراب التوحد.
كشفت سمية العمراني، رئيسة تحالف الجمعيات العاملة في مجال إعاقة التوحد، أن هذا الاخير وبتشاور مع مجموعة من الشبكات الوطنية والتحالفات الوطنية، بصدد إطلاق مراسلة للمطالبة بمنح رخص استثنائية للأشخاص ذوي إعاقة التوحد، الإعاقة الفكرية، والإعاقات النمائية، والإعاقات النفسية-الاجتماعية، لتمكينهم من التحرك بحرية أكثر قليلا، وذلك في إطار التدابير والإجراءات المعمول بها وحماية الصحة العامة.وأوضحت المتحدثة ذاتها في تصريح لـ"كشـ24"، أن هذه الرخص الإستثنائية،أصبحت ضرورة ملحة، وذلك من أجل تجنب الاسوء، خصوصا مع تمديد فترة حالة الطوارئ إلى 20 ماي، بحيث أصبح من الضروري التفكير في هذه الخطوة، مشيرة إلى أن التحالف دخل في حوار مع الحكومة وبادر إلى تقديم العديد من المقترحات الاستعجالية وعلى المدى المتوسط والبعيد.ويأتي هذا المطلب بحسب المتحدثة ذاتها، لكون الأشخاص ذوي إعاقة التوحد في المغرب يعيشون رفقة أسرهم، خلال حالة الطوارئ الصحية وتقييد الحركة المفروضة في المملكة منذ العشرين من مارس المنصرم، عزلةً مُضاعفةً بسبب توقف حصص المواكبة والتعلم والانشطة التي تخفف من وطأة اضطراب التوحد.
ملصقات
