الاثنين 03 مارس 2025, 20:34

صحة

تجنب هذه الاطعمة لنوم صحي بعد السحور


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 مارس 2025

مع تغير الروتين اليومي في الشهر الفضيل يعاني الكثيرون من صعوبة النوم و الارق بسبب الكثير من الأسباب منها بدء العمل في وقت متأخر من ساعات الصباح، وزيادة تجمعات وعزائم الإفطار التي تستمر لفترة متأخرة من الليل، ومن ثم التأخر في الخلود إلى النوم وقطع النوم لتناول وجبة السحور، العوامل التي تحدث تغييراً في الساعة البيولوجية للإنسان، ومن ثم عدم القدرة على النوم أو النوم بشكل متقطع.

وبجانب تغير العادات اليومية في رمضان المسببة للأرق ليلاً، تسبب بعض الأغذية عدم القدرة على الخلود إلى النوم بسهولة ومن ثم السهر لساعات متأخرة.

ومن المعروف أن الكافيين يمكن أن يسبب الأرق والبقاء مستيقظاً طوال الليل، ولكن لا يعلم الجميع أنه ينصح بتجنب تناول الطماطم قبل النوم، وفقاً لصحيفة "blitzquotidiano" الإيطالية.

وتتسبب الطماطم في الإصابة بالحموضة ومشاكل أخرى في الجهاز الهضمي، ما قد يجعل من الصعب الحصول على نوم صحي.

ومن المواد الغذائية الأخرى التي يجب تجنب تناولها في وجبة السحور قبل النوم، البصل، إذ يحب الكثير من الناس تناول الفول بالبصل في وجبة السحور.

وسواء تم تناوله نيئاً أو مطبوخاً، يسبب البصل الإصابة بالغازات والضغط على المعدة والحموضة.

ورغن أن الشاي والقهوة وبعض المشروبات الغازية الأخرى تحتوي على مادة الكافيين التي يؤدي إلى الإصابة بالأرق أيضاً، فإنها مادة يمكن أن تكون موجودة أيضاً في الشوكولاتة وبعض الأدوية المسكنة للألم، المشكلة التي لها تأثير سلبي كبير على الصحة العقلية والجسدية.

المصدر: العين الاخبارية

مع تغير الروتين اليومي في الشهر الفضيل يعاني الكثيرون من صعوبة النوم و الارق بسبب الكثير من الأسباب منها بدء العمل في وقت متأخر من ساعات الصباح، وزيادة تجمعات وعزائم الإفطار التي تستمر لفترة متأخرة من الليل، ومن ثم التأخر في الخلود إلى النوم وقطع النوم لتناول وجبة السحور، العوامل التي تحدث تغييراً في الساعة البيولوجية للإنسان، ومن ثم عدم القدرة على النوم أو النوم بشكل متقطع.

وبجانب تغير العادات اليومية في رمضان المسببة للأرق ليلاً، تسبب بعض الأغذية عدم القدرة على الخلود إلى النوم بسهولة ومن ثم السهر لساعات متأخرة.

ومن المعروف أن الكافيين يمكن أن يسبب الأرق والبقاء مستيقظاً طوال الليل، ولكن لا يعلم الجميع أنه ينصح بتجنب تناول الطماطم قبل النوم، وفقاً لصحيفة "blitzquotidiano" الإيطالية.

وتتسبب الطماطم في الإصابة بالحموضة ومشاكل أخرى في الجهاز الهضمي، ما قد يجعل من الصعب الحصول على نوم صحي.

ومن المواد الغذائية الأخرى التي يجب تجنب تناولها في وجبة السحور قبل النوم، البصل، إذ يحب الكثير من الناس تناول الفول بالبصل في وجبة السحور.

وسواء تم تناوله نيئاً أو مطبوخاً، يسبب البصل الإصابة بالغازات والضغط على المعدة والحموضة.

ورغن أن الشاي والقهوة وبعض المشروبات الغازية الأخرى تحتوي على مادة الكافيين التي يؤدي إلى الإصابة بالأرق أيضاً، فإنها مادة يمكن أن تكون موجودة أيضاً في الشوكولاتة وبعض الأدوية المسكنة للألم، المشكلة التي لها تأثير سلبي كبير على الصحة العقلية والجسدية.

المصدر: العين الاخبارية



اقرأ أيضاً
أطعمة لا تقدميها لأسرتك على مائدة السحور في رمضان
يعتبر السحور الوجبة التي نمد بها أجسادنا مباشرة قبل فترة الصوم الطويلة التي قد تتراوح بين 12 و20 ساعة، بحيث تغطي الاحتياجات الأساسية للجسم من الغذاء والطاقة الضرورية لاستمرار عملياته الحيوية. ولأن وجبة السحور يتم تأخيرها إلى ما قبل موعد الامتناع عن الطعام والشراب مباشرة، فإن تناولها يجب أن يكون وفقا لمعايير محددة حتى لا يشعر الصائم بالعطش أو الجوع السريع. وفيما يلي الأطعمة التي يجب تناولها خلال وجبة السحور، وكذلك أفضل الأطعمة والمشروبات التي تعين الصائم على صيام سهل خلال ساعات النهار الطويلة. تقول الدكتورة عائشة صقر، أخصائية التغذية العلاجية والسمنة بمستشفى العمادي بالدوحة، إن السحور يجب أن يتضمن وجبة متوازنة تغطي احتياجات الجسم لفترة طويلة بحيث تشتمل على المكونات الأساسية الثلاثة وهي البروتينات والنشويات والدهون، بالإضافة إلى العناصر الغذائية الأساسية المساعدة كالفيتامينات والمعادن والألياف والماء. أطعمة يجب الحذر منها وقالت الدكتورة عائشة للجزيرة نت إنه -لضمان سلامة وجبة السحور وتوازنها- يجب تجنب المواد الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من الزيوت سواء كانت زيوتا مهدرجة أو نباتية أو حيوانية، لأنها تزيد من شعور الصائم بالعطش. ومن ثم يجب تقليل المواد الغذائية المقلية والاستعاضة عنها بالمواد الغذائية المشوية أو حتى استخدام المقلاة الهوائية بحيث يتم تقليل نسبة الدهون إلى الحد الأدنى . مع العلم أن غراما واحدا من الدهون يمنح 9 سعرات حرارية، في حين أن غراما واحدا من النشويات أو البروتين يعادل 4 سعرات حرارية. وبالنسبة للأطعمة المقلية، فهي تحتوي على نسبة عالية من الدهون تساهم في زيادة الوزن ووصول الشخص إلى مرحلة السمنة. ويعتبر شهر رمضان من المواسم التي يتعزز فيها فرص المحافظة على الوزن أو تقليله، إلا إذا تم استغلاله بطريقة خاطئة. ويجب كذلك تجنب الأطعمة التي تحتوي على السكر لأنها تكون غنية بالسعرات الحرارية وقليلة القيمة الغذائية، إضافة إلى أنها تسبب العطش والشعور بالانتفاخ. ورغم أن تناول الكافيين والقهوة بشكل خاص مما لا يستطيع البعض الاستغناء عنها، فإنه يجب العلم أن تناول الكافيين في السحور غير صحي لأنه يسبب العطش والجفاف للجسم. كما يجب تجنب المشروبات الغازية. ومن الضروري تجنب الأطعمة المالحة والحارة والمليئة بالبهارات خلال وجبة السحور حتى لا تحدث اضطرابات في مستوى الصوديوم بالجسم، مما يسبب الشعور بالعطش أثناء النهار. السحور في المطاعم تحذر الدكتورة عائشة من التخمة التي قد يصاب بها الأشخاص خصوصا ساعات الليل المتأخرة، بعد تناول وجبة السحور في المطاعم التي تقدم كل ما لذ وطاب فيما يعرف بالـ "البوفيه المفتوح" حيث إن هذا يسبب الشعور بالثقل ويصيب الإنسان بالخمول والعطش. أما وجبة السحور الأفضل، فتنصح الطبيبة بتناول البيض والأجبان قليلة الملح وملاعق قليلة من الفول والحمص مع بعض الشرائح من الخس والخيار والطماطم أو طبق صغير من السلطة، مع رغيف صغير من الخبز الأسمر وكوبين من الماء إضافة إلى كوب صغير من عصير قمر الدين. المصدر : الجزيرة
صحة

أخطاء يجب على مرضى حرقة المعدة تجنبها في رمضان
مائدة الإفطار الرمضانية بأصناف ومأكولات مغرية يقبل عليها المسلم بعد ساعات صيام طويلة، دون أخذ الاعتبارات الصحية في الحسبان. وبالمثل مائدة السحور، فإنها تعج بأصناف من الأطعمة والمشروبات التي تعمل على مضاعفة الشعور بالعطش خلال ساعات الصيام الطويلة، لذا من المهم لكل صائم تعديل ثقافته الغذائية وإضافة أطعمة تدعمه خلال أداء الفريضة العظيمة. وفي سلسلة "صحتك في رمضان"، تقدم "العين الإخبارية" مجموعة نصائح طبية بشأن الممنوعات التي يجب لكل صائم تجنبها خلال وجبتي الإفطار والسحور. أخطاء يتجنبها مرضى حرقة المعدة في رمضان قالت الدكتورة نهلة عبدالوهاب، استشاري البكتيريا والمناعة والتغذية بالقاهرة، إن هناك من يعاني من مشكلة ارتفاع حموضة المعدة أو حرقة المعدة في رمضان بعد تناول أطعمة معينة سواء على مائدتي الإفطار أو السحور وأوضحت عبدالوهاب، أن من المهم لمن يعاني من هذه المشكلة أن يتابع مع طبيبه المختص قبل بدء الصيام لمعرفة هل هناك مشاكل أخرى مصاحبة، مثل ارتجاع المريء أو قرحة المعدة. ونصحت الطبيبة المختصة مرضى حرقة المعدة باتباع التعليمات التالية للمساعدة في الصيام بسلام: - ممنوع تماما تناول الليمون أو عصير الجريب فروت على الريق. - تجنب تناول الأطعمة الحارة والحريفة والغنية بالتوابل. - عدم تناول المقليات أو الأطعمة المعدة بزيوت ودهون. - عدم إهمال تناول الحساء (الشوربة)، خصوصا شوربة العظم. - ممنوع تناول الأطعمة الساخنة جدا على معدة فارغة. المصدر: العين الاخبارية
صحة

تحذيرات ونصائح للصائمين لتفادي تأثير الحلويات بعد الافطار في شهر رمضان
يشعر الكثيرون برغبة قوية في تناول الحلويات في شهر رمضان، خاصة خلال وقت الإفطار بعد ساعات طويلة من الصيام، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الصحة. حيث يؤكد خبراء التغذية أن السيطرة على هذه الرغبة تبدأ منذ وجبة الإفطار حتى وجبة السحور. فالمعروف خلال فترة الصيام، ينخفض مستوى السكر في الدم مما يؤدي إلى زيادة رغبة الجسم في تناول السكريات. ومع بدء وجبة الإفطار، يندفع الصائمون لتناول الحلويات على الريق دون التفكير في تأثيراتها على صحتهم. إليكم بعض التحذيرات والنصائح التي تقدمها خبراء التغذية: ارتفاع سكر الدم: تناول الحلويات على معدة فارغة يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر في الدم، مما يحتاج إلى إفراز كميات كبيرة من هرمون الإنسولين لتنظيمها. الخمول والتخمة: قد يشعر الصائمون بالخمول والتعب بعد تناول الحلويات، نتيجة هبوط مستويات السكر في الدم بعد ارتفاعها الناتج عن تناول السكريات. إدمان السكريات: تزيد الحلويات من إفراز هرمون الدوبامين الذي يسبب الشعور بالسعادة، مما يجعل الشخص يرغب في تناول المزيد منها. سوء التغذية: تفتقر الحلويات إلى العناصر الغذائية الضرورية التي يحتاجها الجسم بعد فترة طويلة من الصيام. السمنة: يمكن أن يؤدي تناول الحلويات بكثرة إلى زيادة الوزن والإصابة بالسمنة، خاصة إذا كانت تلك الحلويات غنية بالدهون. ينصح الخبراء بالابتعاد عن تناول الحلويات الغنية بالدهون والسكريات، واللجوء إلى البدائل الأكثر صحية مثل الفواكه الطازجة والمجففة. وفي حالة عدم القدرة على مقاومة الرغبة في تناول الحلويات، يمكن اختيار البدائل الأقل ضرراً مثل مخبوزات الشوفان والشوكولاتة الداكنة. المصدر: العربية
صحة

أخصائيو التغذية ينصحون بتجنب هذه الانواع من الحساء على مائدة الافطار الرمضاني
يُعتبر الحساء خيارًا مهمًا ولا غنى عنه طوال شهر رمضان المبارك. حيث لا يخلو أي إفطار رمضاني من وجود طبق الحساء الساخن، الذي يُفضله الصائمون كبداية لوجبة الإفطار. ان الحساء الساخن يمنح شعورًا بالدفء والشبع السريع، سواء كان ذلك بفضل قوامه الكثيف والمغذي أو اذا كان بالمرق الخفيف والمكونات الطازجة. ووفقًا لموقع "إيت ذيس نوت ذات" Eat This Not That، يتمتع تناول الحساء الساخن بالعديد من الفوائد، ولكن يجب مراعاة بعض النقاط: شعور سريع بالشبع: يحتوي الحساء على نسبة عالية من الماء، مما يُساعد في شعور سريع بالشبع، ويُقلل من احتمالية تناول كميات كبيرة من الطعام بعد ذلك. سعرات حرارية أقل: يمكن الحصول على كمية كبيرة من العناصر الغذائية مقابل سعرات حرارية أقل، مما يُساهم في إنقاص الوزن وتقليل خطر السمنة. الكريمة والصوديوم: ينبغي تجنب تناول الحساء الذي يحتوي على الكريمة بسبب ارتفاع السعرات الحرارية والدهون المشبعة وكذلك مستويات الصوديوم العالية. وأخيرا، يُنصح بتناول الحساء الغني بالعناصر الغذائية مثل الخضروات والفاصوليا والحبوب، وتجنب الأنواع الزائدة في الدهون والصوديوم. و من الافضل اعداد الحساء في المنزل بدلاً من شراء النسخ الجاهزة، حيث يمكن التحكم بمكوناته بشكل أفضل للحصول على وجبة صحية ولذيذة في الوقت نفسه. المصدر : العربية
صحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 03 مارس 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة