تجاهل تبليط موقف سيارات يلحق الضرر بساكنة إقامة بمراكش
كريم بوستة
نشر في: 6 ديسمبر 2019 كريم بوستة
يعيش مدخل إحدى أهم الاقامات السكنية بمنطقة المحاميد 7 بتراب الملحقة الادارية اسكجور، وضعا فوضويا بسبب تجاهل مقطع مخصص لموقف سيارات الساكنة، وعدم تبليطه على غرار باقي مقاطع الرصيف.وحسب اتصالات مواطنين وتجار من اقامة الامام السهيلي بـ "كشـ24" فإن التصميم الاصلي، كان يتضمن موقفا مهيئا بالاسفلت ومناسبا لركن السيارات بشكل لائق، الا أن التعديلات الذي تمت قبل سنوات، أضافت جزءا جديدا للرصيف، وقامت الجهات المعنية بتبليط الجزء الاضافي دون ان تلتفت للجزء المخصص كموقف للسيارات، والذي تم ردمه بالاتربة، وبقي على حاله مشكلا ضررا للساكنة.ووفق ما عاينته "كشـ24" فيتعلق الأمر بمقطع يمتد على طول أزيد من 100 متر، بقي غارقا في الاتربة والحفر، ما يشوه مدخل الاقامة التي تم تشييدها وتخصيصها لفائدة رجال الامن، فضلا عن ما تشكله الحفر والاتربة من ضرر، سواء على المارة او سيارات الساكنة، وهو ما يتضاعف في موسم الامطار، حيث يصير الموقف مليئا بالبرك والاوحال، في منظر شاذ لا يتناسب مع نظامية المكان، ما يقوض مجهودات ممثلي الساكنة لتجويد حياة قاطني الاقامة.ويطالب سكان إقامة السهيلي السلطات المحلية والمصالح الجماعية بمقاطعة المنارة، بالتدخل من أجل إعادة الاعتبار للاقامة، من خلال تبيلط الموقف المتواجد في واجهتها الامامية بشارع كماسة، والذي يعتبر بدوره الشارع الرئيسي بالمنطقة ككل.
يعيش مدخل إحدى أهم الاقامات السكنية بمنطقة المحاميد 7 بتراب الملحقة الادارية اسكجور، وضعا فوضويا بسبب تجاهل مقطع مخصص لموقف سيارات الساكنة، وعدم تبليطه على غرار باقي مقاطع الرصيف.وحسب اتصالات مواطنين وتجار من اقامة الامام السهيلي بـ "كشـ24" فإن التصميم الاصلي، كان يتضمن موقفا مهيئا بالاسفلت ومناسبا لركن السيارات بشكل لائق، الا أن التعديلات الذي تمت قبل سنوات، أضافت جزءا جديدا للرصيف، وقامت الجهات المعنية بتبليط الجزء الاضافي دون ان تلتفت للجزء المخصص كموقف للسيارات، والذي تم ردمه بالاتربة، وبقي على حاله مشكلا ضررا للساكنة.ووفق ما عاينته "كشـ24" فيتعلق الأمر بمقطع يمتد على طول أزيد من 100 متر، بقي غارقا في الاتربة والحفر، ما يشوه مدخل الاقامة التي تم تشييدها وتخصيصها لفائدة رجال الامن، فضلا عن ما تشكله الحفر والاتربة من ضرر، سواء على المارة او سيارات الساكنة، وهو ما يتضاعف في موسم الامطار، حيث يصير الموقف مليئا بالبرك والاوحال، في منظر شاذ لا يتناسب مع نظامية المكان، ما يقوض مجهودات ممثلي الساكنة لتجويد حياة قاطني الاقامة.ويطالب سكان إقامة السهيلي السلطات المحلية والمصالح الجماعية بمقاطعة المنارة، بالتدخل من أجل إعادة الاعتبار للاقامة، من خلال تبيلط الموقف المتواجد في واجهتها الامامية بشارع كماسة، والذي يعتبر بدوره الشارع الرئيسي بالمنطقة ككل.