

مراكش
تجاهل الوضعية الكارثية لطريق بمراكش لسنوات يثير الإستياء + صور
على الرغم من شكايات المواطنين المتكررة، من الوضعية الكارثية التي باتت عليها طريق بتراب عمالة مراكش، لازالت الجهات المختصة، تواصل تجاهل الموضوع، حيث باتت الطريق ضمن النقاط السوداء بالنسبة لحركة السير والجولان.ويتعلق الأمر بالطريق المؤدية إلى دوار برحمون بجماعة واحة سيدي ابراهيم بعمالة مراكش، والتي تعرف انتشارا كبيرا للحفر، مما يتسبب في أضرار بالسيارات التي تمر من الطريق المعنية، وأصبحت تشكل خطرا كبيرا على مستعمليها، خصوصا أصحاب الدراجات النارية، بسبب الحفر الكبيرة.وقال نشطاء، إن الوضعية المزرية للطريق المار بالقرب من الملعب الكبير لمراكش تؤرق السائقين، بعد أن اكتنفتها الحفر بشكل مثير يطرح أكثر من علامات استفهام، كما تتسبب في حوادث سير بين الفينة والأخرى.وتساءل متتبعون ومهتمون بالشأن المحلي باستغرب، عن أسباب تجاهل الجهات المعنية، للنداءات المتكررة بخصوص هذا المقطع الطرقي، مطالبين بضرورة إصلاح هذا الأخير وذلك درءا لمجموعة من المشاكل، على رأسها حوادث السير وتضرر الحالة الميكانية للعربات والدراجات النارية.
على الرغم من شكايات المواطنين المتكررة، من الوضعية الكارثية التي باتت عليها طريق بتراب عمالة مراكش، لازالت الجهات المختصة، تواصل تجاهل الموضوع، حيث باتت الطريق ضمن النقاط السوداء بالنسبة لحركة السير والجولان.ويتعلق الأمر بالطريق المؤدية إلى دوار برحمون بجماعة واحة سيدي ابراهيم بعمالة مراكش، والتي تعرف انتشارا كبيرا للحفر، مما يتسبب في أضرار بالسيارات التي تمر من الطريق المعنية، وأصبحت تشكل خطرا كبيرا على مستعمليها، خصوصا أصحاب الدراجات النارية، بسبب الحفر الكبيرة.وقال نشطاء، إن الوضعية المزرية للطريق المار بالقرب من الملعب الكبير لمراكش تؤرق السائقين، بعد أن اكتنفتها الحفر بشكل مثير يطرح أكثر من علامات استفهام، كما تتسبب في حوادث سير بين الفينة والأخرى.وتساءل متتبعون ومهتمون بالشأن المحلي باستغرب، عن أسباب تجاهل الجهات المعنية، للنداءات المتكررة بخصوص هذا المقطع الطرقي، مطالبين بضرورة إصلاح هذا الأخير وذلك درءا لمجموعة من المشاكل، على رأسها حوادث السير وتضرر الحالة الميكانية للعربات والدراجات النارية.
ملصقات
