

مراكش
تجار وحرفيون يطالبون برد الإعتبار للأسواق العتيقة بمراكش
توجه مجموعة من الحرفيين والصناع وتجار أسواق المدينة العتيقة بمراكش، بملتمس إلى الباشا رئيس منطقة جامع لفنا، في شأن رد ما أسموه رد الإعتبار للأسواق القديمة بالمدينة العتيقة.وأوضح المعنيين بالأمر في الملتمس الذي تتوفر "كشـ24" على نسخة منه، أن جميع الأسواق العتيقة بمراكش، بدءا بسوق السطايلية، مرورا بسوق خرازين البالي، سوق الحنة، سوق السماطة، سوق العطارين، سوق اللبادين، سوق الغاسول، سوق النحاس، سوق الحدادين، سوق القشاشبية، سوق الصباغين ووصولا إلى سوق الكيماخين، التي كانت إلى حد قريب قطبا تجاريا مهما بالمدينة، أصبح يخيم عليها الركود في وأصبحت تعاني من التهميش والنسيان وفي طريقها إلى الزوال.وأضاف المصدر ذاته، أن سبب ركود وتهميش هذه الأسواق، راجع إلى محاصرتها بأسواق جديدة العهد، ظهرت في زمن قياسي داخل أحياء ودروب المدينة وفي بيوت كانت وفق المصدر ذاته، إلى حد قريب مجرد بيوت للسكن والإستقرار لا أثر فيها للحركة التجارية، الشيء الذي انقلب بشكل سلبي على أرزاق ومعيشة فئات عريضة من الحرفيين والتجار والصناع التقليديين، وبات يهدد ستقبل هذه الأسواق بالإندثار مالم يكن هناك تدارك عاجل لرفع حالة التهميش ورد الإعتبار لها.وطالب المعنيين بالأمر رئيس منطقة جامع لفنا، العمل على رفع حالة التهميش التي تعاني منها الأسواق المذكورة، وذلك ببناء بوابات إشهارية بالمنافذ المؤدية إليها وبعلامات مميزة ومواصفات مواكبة للتطور، للتعريف بها وإرشاد زوار المدينة الحمراء، خصوصا الأجانب منهم إليها.
توجه مجموعة من الحرفيين والصناع وتجار أسواق المدينة العتيقة بمراكش، بملتمس إلى الباشا رئيس منطقة جامع لفنا، في شأن رد ما أسموه رد الإعتبار للأسواق القديمة بالمدينة العتيقة.وأوضح المعنيين بالأمر في الملتمس الذي تتوفر "كشـ24" على نسخة منه، أن جميع الأسواق العتيقة بمراكش، بدءا بسوق السطايلية، مرورا بسوق خرازين البالي، سوق الحنة، سوق السماطة، سوق العطارين، سوق اللبادين، سوق الغاسول، سوق النحاس، سوق الحدادين، سوق القشاشبية، سوق الصباغين ووصولا إلى سوق الكيماخين، التي كانت إلى حد قريب قطبا تجاريا مهما بالمدينة، أصبح يخيم عليها الركود في وأصبحت تعاني من التهميش والنسيان وفي طريقها إلى الزوال.وأضاف المصدر ذاته، أن سبب ركود وتهميش هذه الأسواق، راجع إلى محاصرتها بأسواق جديدة العهد، ظهرت في زمن قياسي داخل أحياء ودروب المدينة وفي بيوت كانت وفق المصدر ذاته، إلى حد قريب مجرد بيوت للسكن والإستقرار لا أثر فيها للحركة التجارية، الشيء الذي انقلب بشكل سلبي على أرزاق ومعيشة فئات عريضة من الحرفيين والتجار والصناع التقليديين، وبات يهدد ستقبل هذه الأسواق بالإندثار مالم يكن هناك تدارك عاجل لرفع حالة التهميش ورد الإعتبار لها.وطالب المعنيين بالأمر رئيس منطقة جامع لفنا، العمل على رفع حالة التهميش التي تعاني منها الأسواق المذكورة، وذلك ببناء بوابات إشهارية بالمنافذ المؤدية إليها وبعلامات مميزة ومواصفات مواكبة للتطور، للتعريف بها وإرشاد زوار المدينة الحمراء، خصوصا الأجانب منهم إليها.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

