تتويج الطبيبتين المغربيتين العايدي سكينة وروف سهام بجائزة (سانوفي) – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 11 أبريل 2025, 11:49

وطني

تتويج الطبيبتين المغربيتين العايدي سكينة وروف سهام بجائزة (سانوفي)


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 ديسمبر 2019

فازت الدكتورة العايدي سكينة، عن مصلحة أمراض الغدد وداء السكري والأمراض الاستقلابية بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، والدكتورة روف سهام، عن مصلحة أمراض الغدد وداء السكري والأمراض الاستقلابية بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، على التوالي، بالرتبة الأولى والثانية برسم الدورة الثانية لجائزة (سانوفي للبحث العلمي في داء السكري).وتعد هذه الجائزة التي تنظم تحت إشراف وزارة الصحة، وتم الإعلان عن الفائزين بها خلال حفل نظم اليوم السبت بالصخيرات، مبادرة علمية وثمرة تعاون بين مجموعة صناعة الأدوية (سانوفي المغرب) والجمعية المغربية لأمراض الغدد والتغذية وداء السكري. وهي تهدف إلى تطوير وتشجيع البحث الطبي عامة والبحث في داء السكري على الخصوص.وترشح لنيل جائزة دورة هذه السنة 31 بحثا من إنجاز أطباء من المراكز الاستشفائية الجامعية والمستشفيات العسكرية والقطاع الخاص من سبع مدن مغربية هي الرباط والدار البيضاء وفاس ومكناس ووجدة والعرائش ومراكش.وتمحورت الأعمال البحثية المشاركة حول مواضيع مرتبطة بمعالجة أفضل لهذا المرض لدى البالغين والأطفال، والسكري في شهر رمضان، والآثار على الوظائف التنفسية والقلبية الوعائية، وترقيم التربية العلاجية ومراقبة سكر الدم، وعلم النفس الخاص بمرضى السكري، والطب عن بعد، والحمل، وتدبير النفايات الطبية.وحسب وزارة الصحة، فإن داء السكري يعتبر من أهم الأولويات الصحية للقرن الحادي والعشرين، حيث يوجد ضمن قائمة الأسباب العشرة الأولى للوفاة في العالم، وأول سبب للإصابة بالعمى والقصور الكلوي التام المزمن وبتر الأطراف.وإدراكا منها لجسامة هذه المشكلة، أدرجت وزارة الصحة داء السكري ضمن أولويات مخططها الصحي في أفق 2025، وفي الاستراتيجية الوطنية الوقاية من الأمراض غير المعدية (2019 -2029)، داعية الأسر إلى المشاركة في الوقاية من هذا الداء عبر الاستفادة من حصص التربية الصحية التي قدمها المرافق الصحية.وقال الرئيس المدير العام ل(سانوفي المغرب)، السيد أمين بنعبد الرازق، إن (سانوفي) طورت علاجات مبتكرة لداء السكري، وتواصل عملها الابتكاري في هذا المجال، مضيفا أنه عبر هذه المبادرة الطبية، سيساهم الأطباء المغاربة بشكل فاعل في التكفل بعلاج داء السكري.من جهته، أبرز رئيس الجمعية المغربية لأمراض الغدد والتغذية وداء السكري، أن داء السكري يعد بمثابة رهان حقيقي للصحة العمومية يتطلب تعبئة جميع الفاعلين، منوها بالتنسيق بين المتدخلين في مجال البحث الطبي بالمغرب، ولاسيما في مجال علاج داء السكري.وشكل هذا الحفل مناسبة لتقديم معطيات ودراسات نوعية وكمية عن داء السكري في المغرب وفي العالم، ومن ضمنها الدراسة الدولية لممارسات تدبير داء السكري، أكبر دراسة رصدية لعلاج السكري لدى البالغين تم إجرائها في 51 بلدا بما فيها المغرب.يشار إلى أن مجموعة (سانوفي)، الرائد في مجال الصيدلة، توجد بالمغرب منذ أكثر من 50 سنة. وتتمثل أنشطة (سانوفي المغرب) في تسجيل وإنتاج وتوزيع وتسويق الحلول العلاجية المرتكزة على حاجات المرضى في أهم المحاور العلاجية بخصوص داء السكري وطب القلب والشرايين والطب العام، والأمراض النادرة، واللقاحات، والصحة العمومية.وتاسست الجمعية المغربية لأمراض الغدد والتغذية وداء السكري قبل 41 سنة. وتهدف الجمعية إلى تعزيز طب الغدد وداء السكري والأمراض المتصلة بالتغذية في المجتمع الطبي والعلمي المغربي والمغاربي والدولي.

فازت الدكتورة العايدي سكينة، عن مصلحة أمراض الغدد وداء السكري والأمراض الاستقلابية بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، والدكتورة روف سهام، عن مصلحة أمراض الغدد وداء السكري والأمراض الاستقلابية بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة، على التوالي، بالرتبة الأولى والثانية برسم الدورة الثانية لجائزة (سانوفي للبحث العلمي في داء السكري).وتعد هذه الجائزة التي تنظم تحت إشراف وزارة الصحة، وتم الإعلان عن الفائزين بها خلال حفل نظم اليوم السبت بالصخيرات، مبادرة علمية وثمرة تعاون بين مجموعة صناعة الأدوية (سانوفي المغرب) والجمعية المغربية لأمراض الغدد والتغذية وداء السكري. وهي تهدف إلى تطوير وتشجيع البحث الطبي عامة والبحث في داء السكري على الخصوص.وترشح لنيل جائزة دورة هذه السنة 31 بحثا من إنجاز أطباء من المراكز الاستشفائية الجامعية والمستشفيات العسكرية والقطاع الخاص من سبع مدن مغربية هي الرباط والدار البيضاء وفاس ومكناس ووجدة والعرائش ومراكش.وتمحورت الأعمال البحثية المشاركة حول مواضيع مرتبطة بمعالجة أفضل لهذا المرض لدى البالغين والأطفال، والسكري في شهر رمضان، والآثار على الوظائف التنفسية والقلبية الوعائية، وترقيم التربية العلاجية ومراقبة سكر الدم، وعلم النفس الخاص بمرضى السكري، والطب عن بعد، والحمل، وتدبير النفايات الطبية.وحسب وزارة الصحة، فإن داء السكري يعتبر من أهم الأولويات الصحية للقرن الحادي والعشرين، حيث يوجد ضمن قائمة الأسباب العشرة الأولى للوفاة في العالم، وأول سبب للإصابة بالعمى والقصور الكلوي التام المزمن وبتر الأطراف.وإدراكا منها لجسامة هذه المشكلة، أدرجت وزارة الصحة داء السكري ضمن أولويات مخططها الصحي في أفق 2025، وفي الاستراتيجية الوطنية الوقاية من الأمراض غير المعدية (2019 -2029)، داعية الأسر إلى المشاركة في الوقاية من هذا الداء عبر الاستفادة من حصص التربية الصحية التي قدمها المرافق الصحية.وقال الرئيس المدير العام ل(سانوفي المغرب)، السيد أمين بنعبد الرازق، إن (سانوفي) طورت علاجات مبتكرة لداء السكري، وتواصل عملها الابتكاري في هذا المجال، مضيفا أنه عبر هذه المبادرة الطبية، سيساهم الأطباء المغاربة بشكل فاعل في التكفل بعلاج داء السكري.من جهته، أبرز رئيس الجمعية المغربية لأمراض الغدد والتغذية وداء السكري، أن داء السكري يعد بمثابة رهان حقيقي للصحة العمومية يتطلب تعبئة جميع الفاعلين، منوها بالتنسيق بين المتدخلين في مجال البحث الطبي بالمغرب، ولاسيما في مجال علاج داء السكري.وشكل هذا الحفل مناسبة لتقديم معطيات ودراسات نوعية وكمية عن داء السكري في المغرب وفي العالم، ومن ضمنها الدراسة الدولية لممارسات تدبير داء السكري، أكبر دراسة رصدية لعلاج السكري لدى البالغين تم إجرائها في 51 بلدا بما فيها المغرب.يشار إلى أن مجموعة (سانوفي)، الرائد في مجال الصيدلة، توجد بالمغرب منذ أكثر من 50 سنة. وتتمثل أنشطة (سانوفي المغرب) في تسجيل وإنتاج وتوزيع وتسويق الحلول العلاجية المرتكزة على حاجات المرضى في أهم المحاور العلاجية بخصوص داء السكري وطب القلب والشرايين والطب العام، والأمراض النادرة، واللقاحات، والصحة العمومية.وتاسست الجمعية المغربية لأمراض الغدد والتغذية وداء السكري قبل 41 سنة. وتهدف الجمعية إلى تعزيز طب الغدد وداء السكري والأمراض المتصلة بالتغذية في المجتمع الطبي والعلمي المغربي والمغاربي والدولي.



اقرأ أيضاً
سلطات حد السوالم تواجه احتلال الملك العمومي + صور
باشرت السلطات المحلية وأعوانها، على مستوى الجماعة الحضرية حد السوالم، أول أمس الثلاثاء، عملية واسعة لتحرير الملك العمومي، وجندت لذلك السلطات المحلية بباشوية المدينة، وبالمقاطعتين الإداريتين الأولى والثانية مختلف عناصرها، إلى جانب عناصر القوات المساعدة وأعوان الجماعة.وأفادت مصادر  كشـ24، بأن هذه الحملة التي سبقها توجيه إنذارات، إلى كافة مستغلي الملك العمومي بدون سند قانوني، إستهدفت إزالة كل مظاهر إستغلال الأرصفة، من لدن أرباب المقاهي والمحلات التجارية، فضلا عن تخليص الشارع العام، من الفوضى وتيسير حركة المرور أمام الراجلين.وإستعانت السلطات المختصة، بقيادة قائدي الملحقتين، تحت إشراف عامل إقليم برشيد، بجرافات من أجل إزالة كل الشوائب بالملك العمومي، بالنفوذ الترابي للجماعةالحضريةحدالسوالم، ضمنها بنايات شيدت بطرق غير قانونية وعربات وبراريك عشوائية، وحواجز شوهت المنظر العام وعرقلت مرور المواطنين.وكان عامل إقليم برشيد، قد قام بزيارات ميدانية، إلى مختلف شوارع وأزقة المدينة، أعقبتها إجتماعات أعطى خلالها المسؤول الإقليمي، تعليمات إلى مختلف السلطات والمجلس الجماعي، من أجل الإسراع بإنهاء كل مظاهر الإحتلال غير القانوني للملك العمومي. وتبعا لمصادر موقع كشـ24، فقد شددت التعليمات العاملية على الحد من الفوضى والسيبة والتسيب، التي تشهدها بعض شوارع وأزقة المدينة، وخاصة حد السوالم المركز، وتخليصها من المظاهر العشوائية، في إحتلال الأرصفة وعرض السلع وكراسي المقاهي والمطاعم خارج النطاق المسموح به. يشار إلى أن هذه العملية، سبقها تدخل مماثل نفذه رجال السلطة وأعوانهم وأعوان الجماعة، جرى خلالها هدم العشرات من البنايات وبراريك بلاستيكية، منها من كان قد شيد فوق الملك العام، ولم تستثني أعيان ومنتخبين ومسؤولين من مختلف القطاعات. وأعادت العملية إلى شوارع وأزقة المدينة، رونقها ولمستها الطبيعية، مما يشكل رهانا أمام السلطات العمومية، ومؤسسات الدولة والمجالس المنتخبة، لإنجاز مشاريع تنموية وإحداث تجهيزات تستجيب لتطلعات المنطقة، في إحترام تام للبعد البيئي والخصوصيات المحلية، وتخلق فرص شغل لأبناء هذه الجماعة الواعدة، وتنعش الحركة الإقتصادية بها.
وطني

عاجل.. سنتان حبسا نافذا للمتهمة بصفع “قائد تمارة”
قضت المحكمة الابتدائية بتمارة، مساء اليوم الخميس، بإدانة المتهمة الرئيسية في قضية صفع "قائد تمارة" بسنتين حبسا نافذا. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد أدانت ابتدائية تمارة زوج المتهمة بالسجن سنة واحدة، كما أدانت المتهمين الثالث والرابع بستة أشهر في حق كل منهما. ومنحت المحكمة الأفراد الأربعة 10 أيام من أجل استئناف الحكم الصادر في حقهم في هذه القضية. هذا وقد قضت المحكمة بغرامة سبعة آلاف درهم في حق زوج شيماء، المتهمة الرئيسية في هذه القضية، لصالح أحد عناصر القوات المساعدة الذين كانوا معنيين بهذا الملف.
وطني

تنزيل مرتقب لمشاريع مائية بعدة مدن
من المرتقب أن تشرع وزارة التجهيز والماء في تنزيل مجموعة من المشاريع التي تهم حماية بعض المدن من أخطار الفيضانات وكذا تأمين موارد مائية مستدامة وتعزيز خدمات المياه. وفي هذا السياق، تم الإعلان عن مجموعة من المشاريع ذات الصلة، التي من المقرر أن تهم مجموعة من المدن. وقد كشفت الوزارة، عبر موقعها الإخباري "الما ديالنا"، أنه من المرتقب أن تعرف سلا إطلاق أشغال إنجاز قناة مائية لحماية المدينة من الفيضانات. كما يرتقب أيضا إنجاز محطة كهرباء عالية التوتر في مدينة تامسنا. وفي منطقتي برشيد وسطات، سيتم بناء محطتين لتحلية مياه البحر. ووفق الموقع المذكور، فإنه قد تم تخصيص غلاف مالي يصل إلى 8.6 ملايين درهم من أجل إتمام أشغال مشروع حماية مدينة وزان من الفيضانات.
وطني

مجلس الحكومة يصادق على مشروع قانون يتعلق بجبايات الجماعات الترابية
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 14.25 بتغيير وتتميم القانون رقم 47.06 المتعلق بجبايات الجماعات الترابية، أخذا بعين الاعتبار الملاحظات المثارة، قدمه وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن إصلاح جبايات الجماعات الترابية يندرج ضمن الأوراش التي تم إطلاقها بعد صدور القوانين التنظيمية المتعلقة بالجماعات الترابية، والقانون رقم 07.20 القاضي بتغيير وتتميم القانون رقم 47.06 المتعلق بجبايات الجماعات الترابية، والذي اعتبر في حينه كلبنة أولية لبناء نظام جبائي محلي في توافق تام مع التوصيات المنبثقة عن المناظرة الوطنية الثالثة للجبايات المنعقدة بالصخيرات والتي تم ترسيخها لاحقا ضمن التوجهات الواردة في القانون الإطار رقم 69.19 المتعلق بالإصلاح الجبائي. وأبرز الوزير أن مشروع هذا القانون يهدف إلى ملاءمة أسعار الرسم على الأراضي الحضرية غير المبنية بمستوى التجهيز الذي تعرفه المناطق التي تتواجد بها العقارات الخاضعة لهذا الرسم؛ والتنصيص على جعل إدارة الضرائب الجهة التي سيسند إليها إصدار وتحصيل رسم السكن ورسم الخدمات الجماعية، علاوة على الرسم المهني الذي تقوم بتدبيره حاليا، وذلك في أفق إحداث إدارة جبائية جهوية ومحلية. كما يهدف هذا المشروع، يضيف بايتاس، إلى تحسين تحصيل الرسوم التي تقوم بتدبيرها المصالح التابعة للجماعات الترابية، من خلال إحداث قٌبَّاض جماعيين لمباشرة إجراءات تحصيل تلك الرسوم، بالإضافة إلى سن أحكام خاصة تهدف إلى تمكين المصالح التابعة لمديرية الضرائب من ملفات الملزمين المتعلقة برسم السكن ورسم الخدمات الجماعية والتي سبق أن تم تحويلها إلى الخزينة العامة للمملكة، وذلك بهدف تصفية وإصدار وتحصيل الرسمين المذكورين
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة