إقتصاد

تبادل الرموز بين “لارام” و”أمريكان إيرلاينز” يدخل حيز التنفيذ


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 26 ديسمبر 2019

أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية، اليوم الخميس، أن اتفاقية تبادل الرموز ( كود شير)، التي تجمعها بنظيرتها الأمريكية (أمريكان إيرلاينز)، دخلت حيز التنفيذ ابتداء من هذا اليوم.وأوضحت الشركة، في بلاغ لها، أن هذا الاتفاق يهم تبادل الرموز الخاصة بالخطوط عبر الأطلسية الرابطة بين الدار البيضاء من جهة، وكل من ميامي ونيويورك وواشنطن وبوسطن من جهة ثانية، إضافة إلى بعض الوجهات الداخلية المغربية والرحلات التي تشغلها الخطوط الملكية المغربية.وأضافت أنه في ما يخص الرحلات التي تشغلها الشركة الأمريكية، فإن الخطوط الملكية المغرية ستقوم بوضع رمز لكل الخطوط الرابطة بين مطار نيويورك- جي إف ك وأهم الوجهات الأمريكية الداخلية، وأيضا الرحلات الرابطة بين الدار البيضاء وفيلاديلفيا، التي سيتم تسويقها عبر (أمريكان إيرلاينز) خلال صيف 2020.وقالت إن هذه الاتفاقية تأتي في إطار مشروع انضمام الخطوط الملكية المغربية إلى تحالف (عالم واحد)، الذي تعتبر (أمريكان إيرلاينز) عضوا مؤسسا له، مبرزة أن هذه الخطوة الجديدة على مسار تعزيز التعاون القائم بين الجانبين ستتقوى قريبا بإدماج مجموع الوجهات الأمريكية التي تغطيها الشركة الأمريكية.وأشارت، في البلاغ ذاته، إلى أن زبناء الخطوط الملكية المغربية سيكون بمقدورهم الاستفادة من عرض واسع للرحلات والوجهات على التراب الأمريكي من خلال (أمريكان إيرلاينز)، التي تعتبر من أكبر شركات الطيران عبر العالم.وسجلت أنه إضافة إلى هذا العرض، فإن توسيع اتفاقية تبادل الرموز سيمكن الشركة الأمريكية من وضع رمزها على الشبكة القارية الخاصة بالخطوط الملكية المغربية، مما سيهم في تقوية موقع هذه الأخيرة كرائد إفريقي في مجال النقل الجوي، وسيتيح انفتاحا أكثر لإفريقيا على العالم.وفي هذا الصدد، أكد المدير العام للخطوط الملكية المغربية حميد عدو، نقلا عن البلاغ، أن هذه الاتفاقية المبرمة مع فاعل من حجم (أمريكان إيرلاينز) يأتي ليؤكد الدور المحوري الذي تظطلع به الشركة الوطنية كفاعل لا يمكن الاستغناء عنه في الربط بين القارة السمراء وباقي جهات العالم.وقال “إننا جد سعداء لهذه الشراكة المهمة جدا، التي ستساعد على تنمية النشاط التجاري للشركة، وعلى تسهيل الولوج المتبادل إلى الشبكات التي تديرها الشركتان “.وذكر أنه بفضل اتفاقية تبادل الرموز، ستقدم شركة الخطوط الملكية المغربية للركاب إمكانية الربط بوجهات إضافية عبر الولايات المتحدة الأمريكية، وكذا خدمة مميزة للزبون بفضل المواصلات المضمونة، وتأمين عمليات التسجيل من بدايتها إلى نهايتها، مع توفير مساعدة دولية في كل مطارات الشبكة المستغلة من الطرفين”.

أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية، اليوم الخميس، أن اتفاقية تبادل الرموز ( كود شير)، التي تجمعها بنظيرتها الأمريكية (أمريكان إيرلاينز)، دخلت حيز التنفيذ ابتداء من هذا اليوم.وأوضحت الشركة، في بلاغ لها، أن هذا الاتفاق يهم تبادل الرموز الخاصة بالخطوط عبر الأطلسية الرابطة بين الدار البيضاء من جهة، وكل من ميامي ونيويورك وواشنطن وبوسطن من جهة ثانية، إضافة إلى بعض الوجهات الداخلية المغربية والرحلات التي تشغلها الخطوط الملكية المغربية.وأضافت أنه في ما يخص الرحلات التي تشغلها الشركة الأمريكية، فإن الخطوط الملكية المغرية ستقوم بوضع رمز لكل الخطوط الرابطة بين مطار نيويورك- جي إف ك وأهم الوجهات الأمريكية الداخلية، وأيضا الرحلات الرابطة بين الدار البيضاء وفيلاديلفيا، التي سيتم تسويقها عبر (أمريكان إيرلاينز) خلال صيف 2020.وقالت إن هذه الاتفاقية تأتي في إطار مشروع انضمام الخطوط الملكية المغربية إلى تحالف (عالم واحد)، الذي تعتبر (أمريكان إيرلاينز) عضوا مؤسسا له، مبرزة أن هذه الخطوة الجديدة على مسار تعزيز التعاون القائم بين الجانبين ستتقوى قريبا بإدماج مجموع الوجهات الأمريكية التي تغطيها الشركة الأمريكية.وأشارت، في البلاغ ذاته، إلى أن زبناء الخطوط الملكية المغربية سيكون بمقدورهم الاستفادة من عرض واسع للرحلات والوجهات على التراب الأمريكي من خلال (أمريكان إيرلاينز)، التي تعتبر من أكبر شركات الطيران عبر العالم.وسجلت أنه إضافة إلى هذا العرض، فإن توسيع اتفاقية تبادل الرموز سيمكن الشركة الأمريكية من وضع رمزها على الشبكة القارية الخاصة بالخطوط الملكية المغربية، مما سيهم في تقوية موقع هذه الأخيرة كرائد إفريقي في مجال النقل الجوي، وسيتيح انفتاحا أكثر لإفريقيا على العالم.وفي هذا الصدد، أكد المدير العام للخطوط الملكية المغربية حميد عدو، نقلا عن البلاغ، أن هذه الاتفاقية المبرمة مع فاعل من حجم (أمريكان إيرلاينز) يأتي ليؤكد الدور المحوري الذي تظطلع به الشركة الوطنية كفاعل لا يمكن الاستغناء عنه في الربط بين القارة السمراء وباقي جهات العالم.وقال “إننا جد سعداء لهذه الشراكة المهمة جدا، التي ستساعد على تنمية النشاط التجاري للشركة، وعلى تسهيل الولوج المتبادل إلى الشبكات التي تديرها الشركتان “.وذكر أنه بفضل اتفاقية تبادل الرموز، ستقدم شركة الخطوط الملكية المغربية للركاب إمكانية الربط بوجهات إضافية عبر الولايات المتحدة الأمريكية، وكذا خدمة مميزة للزبون بفضل المواصلات المضمونة، وتأمين عمليات التسجيل من بدايتها إلى نهايتها، مع توفير مساعدة دولية في كل مطارات الشبكة المستغلة من الطرفين”.



اقرأ أيضاً
مزور: 150 مقاولة طيران تشتغل بالمغرب و2.5 مليار يورو رقم معاملات سنوي
أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، أن 150 مقاولة عاملة في قطاع صناعة الطيران تتوفر على مصنع واحد على الأقل بالمغرب، برقم معاملات سنوي يبلغ 2,5 مليار يورو. وأوضح الوزير في حوار مع صحيفة “لوبوان” الفرنسية، على هامش المعرض الدولي للطيران (باريس إير شو)، الذي يقام إلى غاية الأحد بمطار لوبورجيه بمشاركة مغربية متميزة، أن أنشطة هذه الشركات تولد 26 ألف منصب شغل بدوام كامل، تتركز أساسا في محيط الدار البيضاء وطنجة والرباط وفاس. وأشار الوزير إلى أن هذه المقاولات تحقق رقم معاملات سنوي يبلغ 2,5 مليار يورو، يُنجز أساسا في مجالات تصنيع هياكل الطائرات، والمكونات الهيكلية، والتجهيزات الداخلية والكابلات. من جهة أخرى، تطرق مزور إلى الشراكة القائمة بين الخطوط الملكية المغربية وشركة “سافران” الفرنسية بخصوص محركات CFM، مذكرا بأنه تم، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب في أكتوبر الماضي، توقيع اتفاقية توسيع هذه الشراكة لتشمل محركات الطائرات Leap من الجيل الجديد. وقال إن المغرب يوفر جميع الموارد اللازمة لصيانة هذه المعدات ذات التكنولوجيا العالية، حيث يقوم بتكوين 23 ألف مهندس سنويا، من بينهم 400 يتجهون نحو قطاع صناعة الطيران، مشيرا إلى تكاليف الإنتاج التنافسية، التي تبلغ 25 يورو للساعة، مقارنة بـ100 إلى 120 يورو في أوروبا أو الولايات المتحدة. وأضاف الوزير “سنعمل على توسيع عرضنا ليشمل تجهيز مقصورات الطائرات، وتصنيع أجهزة الهبوط، ونعتقد أننا سنكون قادرين في غضون عشر سنوات على اقتراح خط لتجميع الطائرات التجارية بشكل نهائي”، معبرا عن قناعته بأن رقم معاملات القطاع يمكن أن يتضاعف بحلول سنة 2030. كما أعلن مزور أن هناك دراسة بصدد الإنجاز بشأن طلبية طائرات جديدة من طرف الخطوط الملكية المغربية، مشيرا إلى أن الشركة تبدي اهتماما بطائرة “إيرباص A220″، وهي طائرة صغيرة متوسطة المسافة، تُناسب جيدا شبكة الخطوط الملكية المغربية في أوروبا. وأشار كاتب المقال إلى أن معرض “باريس إير شو” حقق انطلاقة قوية للمملكة، من خلال توقيع عقد كبير مع شركة “بوينغ”، التي خطت خطوة جديدة في استراتيجيتها الاستثمارية بالمغرب. وقد تم التوقيع، بحسب المصدر ذاته، على اتفاق شراكة مع “الدار البيضاء للطيران”، فرع المجموعة الفرنسية “فيجياك آيرو” (Figeac Aéro) لإنتاج قطع غيار ألمنيوم آلية لطائرة بوينغ 737 ماكس. وخلص إلى أن هذا الالتزام، الذي يندرج ضمن استمرارية بروتوكول الاتفاق الموقع سنة 2016 بين “بوينغ” والسلطات المغربية، يعكس رغبة شركة صناعة الطائرات في تعزيز القاعدة الصناعية المغربية وترسيخ سلاسل التوريد الخاصة بها بشكل مستدام في المملكة.
إقتصاد

“لارام” تتراجع في تصنيف سكاي تراكس 2025
تراجعت الخطوط الملكية المغربية في تصنيف "سكاي تراكس" لعام 2025 لأفضل شركات الطيران في العالم، حيث احتلت هذا العام المرتبة 70 عالميًا، مقارنة بالمركز 55 الذي نالته خلال سنة 2024، مسجلة بذلك تراجعًا واضحًا في موقعها على سلم الترتيب العالمي. ويضع هذا التراجع الناقلة المغربية في المركز السادس إفريقيا، خلف كل من الخطوط الإثيوبية التي حافظت على صدارتها كأفضل شركة طيران في القارة، تليها كل من الخطوط الجوية لموريشيوس، رواندا إير، الخطوط الجنوب إفريقية، والخطوط الجوية المصرية. ويعتمد تصنيف "سكاي تراكس"، الذي يُعد من أبرز المؤشرات العالمية في قطاع الطيران، على استطلاعات رأي موسعة للمسافرين، حيث يُطلب منهم تقييم مختلف جوانب تجربة السفر، من جودة الخدمات داخل الطائرة، إلى مستوى النظافة، التعامل مع الزبناء، كفاءة الطاقم، الخدمات الأرضية، واحترام مواعيد الرحلات. ويثير هذا التراجع في التصنيف، تساؤلات حول أداء الخطوط الملكية المغربية في مجالات تنافسية رئيسية، خاصة في ظل تعافي قطاع الطيران العالمي من تداعيات جائحة كوفيد-19، واشتداد المنافسة الإقليمية والدولية، فبينما تمكنت شركات إفريقية مثل رواندا إير من تحسين موقعها بفضل استثمارات استراتيجية وتجربة سفر متجددة، فإن الخطوط المغربية تبدو في حاجة إلى مراجعة خدمات الزبناء وتحديث الأسطول وتحسين تجربة المسافر.
إقتصاد

150 فاعلًا في الطيران يراهنون على المغرب كقاعدة إنتاج استراتيجية
أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، أن 150 مقاولة عاملة في قطاع صناعة الطيران تتوفر على مصنع واحد على الأقل بالمغرب، برقم معاملات سنوي يبلغ 2,5 مليار يورو. وأوضح الوزير في حوار مع صحيفة “لوبوان” الفرنسية، على هامش المعرض الدولي للطيران (باريس إير شو)، الذي يقام إلى غاية الأحد بمطار لوبورجيه بمشاركة مغربية متميزة، أن أنشطة هذه الشركات تولد 26 ألف منصب شغل بدوام كامل، تتركز أساسا في محيط الدار البيضاء وطنجة والرباط وفاس. وأشار الوزير إلى أن هذه المقاولات تحقق رقم معاملات سنوي يبلغ 2,5 مليار يورو، يُنجز أساسا في مجالات تصنيع هياكل الطائرات، والمكونات الهيكلية، والتجهيزات الداخلية والكابلات. من جهة أخرى، تطرق مزور إلى الشراكة القائمة بين الخطوط الملكية المغربية وشركة “سافران” الفرنسية بخصوص محركات CFM، مذكرا بأنه تم، خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المغرب في أكتوبر الماضي، توقيع اتفاقية توسيع هذه الشراكة لتشمل محركات الطائرات Leap من الجيل الجديد. وقال إن المغرب يوفر جميع الموارد اللازمة لصيانة هذه المعدات ذات التكنولوجيا العالية، حيث يقوم بتكوين 23 ألف مهندس سنويا، من بينهم 400 يتجهون نحو قطاع صناعة الطيران، مشيرا إلى تكاليف الإنتاج التنافسية، التي تبلغ 25 يورو للساعة، مقارنة بـ100 إلى 120 يورو في أوروبا أو الولايات المتحدة. وأضاف الوزير “سنعمل على توسيع عرضنا ليشمل تجهيز مقصورات الطائرات، وتصنيع أجهزة الهبوط، ونعتقد أننا سنكون قادرين في غضون عشر سنوات على اقتراح خط لتجميع الطائرات التجارية بشكل نهائي”، معبرا عن قناعته بأن رقم معاملات القطاع يمكن أن يتضاعف بحلول سنة 2030. كما أعلن مزور أن هناك دراسة بصدد الإنجاز بشأن طلبية طائرات جديدة من طرف الخطوط الملكية المغربية، مشيرا إلى أن الشركة تبدي اهتماما بطائرة “إيرباص A220″، وهي طائرة صغيرة متوسطة المسافة، تُناسب جيدا شبكة الخطوط الملكية المغربية في أوروبا. وأشار كاتب المقال إلى أن معرض “باريس إير شو” حقق انطلاقة قوية للمملكة، من خلال توقيع عقد كبير مع شركة “بوينغ”، التي خطت خطوة جديدة في استراتيجيتها الاستثمارية بالمغرب. وقد تم التوقيع، بحسب المصدر ذاته، على اتفاق شراكة مع “الدار البيضاء للطيران”، فرع المجموعة الفرنسية “فيجياك آيرو” (Figeac Aéro) لإنتاج قطع غيار ألمنيوم آلية لطائرة بوينغ 737 ماكس. وخلص إلى أن هذا الالتزام، الذي يندرج ضمن استمرارية بروتوكول الاتفاق الموقع سنة 2016 بين “بوينغ” والسلطات المغربية، يعكس رغبة شركة صناعة الطائرات في تعزيز القاعدة الصناعية المغربية وترسيخ سلاسل التوريد الخاصة بها بشكل مستدام في المملكة.
إقتصاد

رئيس جامعة المطاحن يكشف لـ كشـ24: حصيلة موسم الحصاد لهذه السنة
مع حلول موسم الحصاد، تتجه الأنظار مجددا إلى الحقول والضيعات الفلاحية لرصد مؤشرات الإنتاج وجودة المحصول، في ظل آمال بعودة انتعاش القطاع بعد تحديات مناخية واقتصادية عرفتها السنوات الأخيرة. وفي هذا السياق أكد عبد القادر العلوي، رئيس الجامعة الوطنية للمطاحن، في تصريح خص به موقع كشـ24، أن انطلاق موسم الحصاد بالمغرب لهذه السنة يبشر بنتائج إيجابية، معبرا عن تفاؤله بخصوص جودة ومردودية المحصول، خاصة في المناطق الفلاحية الكبرى. وأشار العلوي إلى أن انطلاقة الحصاد الفعلية تأخرت قليلا بسبب تزامنها مع عطلة عيد الأضحى، وهو ما أثر على حركة الشاحنات وتوقف أنشطة بعض المتدخلين في سلسلة الإنتاج، مضيفا أن الموسم قد بدأ بشكل فعلي بعد العيد، خصوصا في المناطق المعروفة بالإنتاج المرتفع مثل الغرب ونواحي مكناس. وحول المردودية، كشف العلوي أن بعض الفلاحين في هذه المناطق حققوا نتائج مشجعة، بلغت 40 قنطارا للهكتار من القمح الطري، بل ووصلت إلى 60 قنطارا في مناطق من الغرب، وهو ما يدل على جودة الإنتاج لهذا الموسم. كما أكد رئيس الجامعة الوطنية للمطاحن أن تسويق المحصول يسير في الاتجاه الصحيح، مشيرا إلى أن هناك متابعة دؤوبة من قبل المتدخلين، وأن الإقبال على الحبوب الوطنية يسير بوتيرة جيدة، ما يعكس ثقة الفاعلين في جودة المنتوج الوطني. وختم العلوي تصريحه بالإشارة إلى أن الأيام المقبلة ستكشف عن معطيات شاملة وأكثر دقة حول حجم الإنتاج والتسويق، واعدا بالكشف عن أرقام مفرحة قريبا، خاصة مع بداية دخول الحبوب إلى المستودعات والمطاحن على الصعيد الوطني.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 19 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة