

مراكش
تاجر بسوق الخير يردٌّ على اتهامات السيكوري باستغلال جمعيات وهمية للإبتزاز
اتهم نجل رئيس الجمعية التنموية الإزدهارية رئيس مقاطعة جليز بـ"التدليس وتضليل الرأي العام" من خلال البيان الذي أصدره عقب الوقفة الاحتجاجية لتجار سوق الإزدهار أمام مقر المجلس الجماعي بشارع محمد السادس.وقال نجل رئيس الجمعية ردا على الاتهمات الواردة في بيان رئيس المقاطعة "إن الوقفة الإحتجاجية التي نظمت أمام مقاطعة جليز هي من تنظيم الجمعية التنموية الإزدهارية وليس من تنظيمه"، مؤكدا أن تلك "الوقفة الإحتجاجية لاعلاقة لها بسوق الخير، وإنما تأتي في إطار مطالبة الجمعية بحقها في الإستفادة من سوق الشرف الذي تتوفر على محضر رسمي يثبت أحقيتها في ذالك، وهو المحضر الذي ادعى رئيس مقاطعة جليز ورئيس المجلس الجماعي بأنه محضر غير قانوني في دورة رسمية في محاولة للتملص من مسؤوليتهما في إطار مبدأ إستمرارية المؤسسات".وأكد نجل رئيس الجمعية الإزدهارية في بيان حقيقة توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أنة "تقديمه لطلب الإستفادة من محل بسوق الخير هو حق مشروع وليس طلبا لأي إمتياز، وقد تم بطرق مسطرية وليس في الظلام أو بالتملق لرئيس مقاطعة جليز"، وأبرز أنه "يتوفر من الأدلة والتسجيلات الموثقة للقائهم بالرئيس كمجموعة من التجار المكترين الذين أصابهم الحيف جراء عملية التسجيل بلوائح سوق الخير، مايثبت شفافية طلبهم".وأشار المتحدث إلى أن "ما أثار حفيظة رئيس مقاطعة جليز وأغظبه هو أنه كشف بعض جوانب ملف سوق الخير، وراسلت كل من والي جهة مراكش آسفي و وزير الداخلية في الموضوع، بالإضافة إلى أنه راسل المستشارين الجماعيين لتحمل مسؤوليتهم في هذا الملف بإعتبارهم ممثلين للساكنة".وأردف بأن "إدعاء رئيس مقاطعة جليز أنه لا علاقة له بسوق الخير كذب وتضليل للرأي العام، مؤكدا أنه ايزاول نشاطه التجاري بسوق الخير منذ مدة طويلة شأنه في ذالك شأن أي مواطن مغربي شريف يجمع بين الدراسة والعمل نظرا لأوضاعه الإجتماعية"، مشيرا إلى أنه وباقي التجار المكترين يتوفر على إشهاد من طرف الجمعيات المزاولة بسوق الخير".وأضاف نجل رئيس الجمعية الإزدهارية، بأن "إدعاء رئيس مجلس مقاطعة جليز أن والده يسترزق بالجمعية التنموية الإزدهارية هو كذب وبهتان وتضليل للرأي العام، مشيرا الى أن تاجر كباقي التجار الذين يتوفرون على محضر يثبت حق الإستفادة من سوق الشرف، كتعويض عن المحلات التي تم هدمها وترحيلهم منها منذ أزيد من15 سنة، والحمد لله أن هذا الرجل في اشارة الى والده لم يتدخل لنقل زوجته من مؤسسة ابتدائية وإلحاقها بمركز تكوين الأساتدة".وأكد البيان أن "الأشخاص المتقدمين في السن والذين حضروا الوقفة الإحتجاجية السلمية أمام مقاطعة جليز، هم تجار سوق الإزدهار القديم ولا علاقة لهم بسوق الخير، ورئيس مقاطعة جليز حاول التدليس في بيانه العدواني والكاذب حين أشار أنهم يطالبون بالإستفادة من سوق الخير، وهو ماينم عن جهله وارتباكه".وطالب المتحدث "الجهات المسؤولة بالوقوف على ملف سوق الخير وإنصاف تجار سوق الإزدهار القديم الذين أصابهم الحيف وانتظروا كثيرا تهيئة سوق الشرف لتنفيذ بنود المحضر الذين يتوفرون عليه، في إطار الأهداف النبيلة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي سطرها جلالة الملك نصره الله، بعيدا عن الإستغلال السياسوي الضيق لبعض المنتخبين المدبرين للشأن المحلي بمراكش".وأشار إلى أن "رئيس مقاطعة جليز هو من يسترزق بالإنتخابات والممارسات السياسية عبر تجميع العديد من المناصب والتعويضات ومن يقوم بتسييس سوق الخير وسوق الشرف وجميع المواطنين يعرفون حرصه على إرضاء من يحسبون عليه إنتخابيا".
اتهم نجل رئيس الجمعية التنموية الإزدهارية رئيس مقاطعة جليز بـ"التدليس وتضليل الرأي العام" من خلال البيان الذي أصدره عقب الوقفة الاحتجاجية لتجار سوق الإزدهار أمام مقر المجلس الجماعي بشارع محمد السادس.وقال نجل رئيس الجمعية ردا على الاتهمات الواردة في بيان رئيس المقاطعة "إن الوقفة الإحتجاجية التي نظمت أمام مقاطعة جليز هي من تنظيم الجمعية التنموية الإزدهارية وليس من تنظيمه"، مؤكدا أن تلك "الوقفة الإحتجاجية لاعلاقة لها بسوق الخير، وإنما تأتي في إطار مطالبة الجمعية بحقها في الإستفادة من سوق الشرف الذي تتوفر على محضر رسمي يثبت أحقيتها في ذالك، وهو المحضر الذي ادعى رئيس مقاطعة جليز ورئيس المجلس الجماعي بأنه محضر غير قانوني في دورة رسمية في محاولة للتملص من مسؤوليتهما في إطار مبدأ إستمرارية المؤسسات".وأكد نجل رئيس الجمعية الإزدهارية في بيان حقيقة توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أنة "تقديمه لطلب الإستفادة من محل بسوق الخير هو حق مشروع وليس طلبا لأي إمتياز، وقد تم بطرق مسطرية وليس في الظلام أو بالتملق لرئيس مقاطعة جليز"، وأبرز أنه "يتوفر من الأدلة والتسجيلات الموثقة للقائهم بالرئيس كمجموعة من التجار المكترين الذين أصابهم الحيف جراء عملية التسجيل بلوائح سوق الخير، مايثبت شفافية طلبهم".وأشار المتحدث إلى أن "ما أثار حفيظة رئيس مقاطعة جليز وأغظبه هو أنه كشف بعض جوانب ملف سوق الخير، وراسلت كل من والي جهة مراكش آسفي و وزير الداخلية في الموضوع، بالإضافة إلى أنه راسل المستشارين الجماعيين لتحمل مسؤوليتهم في هذا الملف بإعتبارهم ممثلين للساكنة".وأردف بأن "إدعاء رئيس مقاطعة جليز أنه لا علاقة له بسوق الخير كذب وتضليل للرأي العام، مؤكدا أنه ايزاول نشاطه التجاري بسوق الخير منذ مدة طويلة شأنه في ذالك شأن أي مواطن مغربي شريف يجمع بين الدراسة والعمل نظرا لأوضاعه الإجتماعية"، مشيرا إلى أنه وباقي التجار المكترين يتوفر على إشهاد من طرف الجمعيات المزاولة بسوق الخير".وأضاف نجل رئيس الجمعية الإزدهارية، بأن "إدعاء رئيس مجلس مقاطعة جليز أن والده يسترزق بالجمعية التنموية الإزدهارية هو كذب وبهتان وتضليل للرأي العام، مشيرا الى أن تاجر كباقي التجار الذين يتوفرون على محضر يثبت حق الإستفادة من سوق الشرف، كتعويض عن المحلات التي تم هدمها وترحيلهم منها منذ أزيد من15 سنة، والحمد لله أن هذا الرجل في اشارة الى والده لم يتدخل لنقل زوجته من مؤسسة ابتدائية وإلحاقها بمركز تكوين الأساتدة".وأكد البيان أن "الأشخاص المتقدمين في السن والذين حضروا الوقفة الإحتجاجية السلمية أمام مقاطعة جليز، هم تجار سوق الإزدهار القديم ولا علاقة لهم بسوق الخير، ورئيس مقاطعة جليز حاول التدليس في بيانه العدواني والكاذب حين أشار أنهم يطالبون بالإستفادة من سوق الخير، وهو ماينم عن جهله وارتباكه".وطالب المتحدث "الجهات المسؤولة بالوقوف على ملف سوق الخير وإنصاف تجار سوق الإزدهار القديم الذين أصابهم الحيف وانتظروا كثيرا تهيئة سوق الشرف لتنفيذ بنود المحضر الذين يتوفرون عليه، في إطار الأهداف النبيلة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي سطرها جلالة الملك نصره الله، بعيدا عن الإستغلال السياسوي الضيق لبعض المنتخبين المدبرين للشأن المحلي بمراكش".وأشار إلى أن "رئيس مقاطعة جليز هو من يسترزق بالإنتخابات والممارسات السياسية عبر تجميع العديد من المناصب والتعويضات ومن يقوم بتسييس سوق الخير وسوق الشرف وجميع المواطنين يعرفون حرصه على إرضاء من يحسبون عليه إنتخابيا".
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

