فجر تأسيس جمعية للمثليين تحت اسم" شمس" للمثليين بتونس جدلا واسعا في أوساط التونسيين لاسيما بعد حصول الكيان الجمعوي الجديد على الترخيص القانوني.
وأشار سفيان الطرابلسي المدير التنفيذي لجمعية شمس للمثليين الجنسيين في تونس، إلى أن الجمعية حصلت على ما تصريح الإيداع يوم 18 ماي 2015، مؤكدا على أنها ستعقد ندوة صحفية سيعلن خلالها عن هيكلها التأسيسي ولتفتح باب الانخراط في الجمعية من أجل توسيع قاعدتها التي وصلت لحد الآن 12 منخرطا.
وأضاف الطرابلسي بأن الجمعية لقيت شخصيات حكومية وبرلمانية وسياسية خلال مرحلة التاسيس ومن بينهم كمال الجندوبي الوزير لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني الذي كان متفهّما ومتجاوبا مع مطالب الجمعية، اضافة إلى سعيدة قراش المستشارة لدى رئيس الجمهورية التي قدمت أيضا يد المساعدة للجمعية بمعية عدد من نواب مجلس الشعب.
وكانت تونس شهدت قبل أشهر خلال احتضان البلاد لفعاليات المنتدى الاجتماعي والاقتصادي العالمي لأول مرة وقفة احتجاجية للمثليين الجنسيين.
فجر تأسيس جمعية للمثليين تحت اسم" شمس" للمثليين بتونس جدلا واسعا في أوساط التونسيين لاسيما بعد حصول الكيان الجمعوي الجديد على الترخيص القانوني.
وأشار سفيان الطرابلسي المدير التنفيذي لجمعية شمس للمثليين الجنسيين في تونس، إلى أن الجمعية حصلت على ما تصريح الإيداع يوم 18 ماي 2015، مؤكدا على أنها ستعقد ندوة صحفية سيعلن خلالها عن هيكلها التأسيسي ولتفتح باب الانخراط في الجمعية من أجل توسيع قاعدتها التي وصلت لحد الآن 12 منخرطا.
وأضاف الطرابلسي بأن الجمعية لقيت شخصيات حكومية وبرلمانية وسياسية خلال مرحلة التاسيس ومن بينهم كمال الجندوبي الوزير لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني الذي كان متفهّما ومتجاوبا مع مطالب الجمعية، اضافة إلى سعيدة قراش المستشارة لدى رئيس الجمهورية التي قدمت أيضا يد المساعدة للجمعية بمعية عدد من نواب مجلس الشعب.
وكانت تونس شهدت قبل أشهر خلال احتضان البلاد لفعاليات المنتدى الاجتماعي والاقتصادي العالمي لأول مرة وقفة احتجاجية للمثليين الجنسيين.