رصدت مصادر موثوقة ليلة أمس 2 غشت في ساحة جامع الفنا، حالة غش وجب أن تصل الى المسؤولين أولا قبل أن يفضح صاحبها، والذي يببع وسط الساحة قارورة مياه عادية بعشرة دراهم على أساس أنها معدنية
وحسب مصادر "كشـ24" فقد ظهر من البداية أن القارورة مستعملة وقديمة ومضغوطة لكنه أحكم إغلاقها وقد يكون استعمل غراء خاص، لكن المذاق كان مفضوحا ورائحة المياه تشي بأنها من الصنبور.
وأمام هذه السلوكات ننبه السلطات المختصة أن تقوم بواجبها للحفاظ على مكانة الساحة ونظافتها من هذه السلوكات القبيحة، قبل أن تصبح حديث أطراف أخرى قد تضر بسمعة الساحة المصنفة ضمن الثراث العالمي
رصدت مصادر موثوقة ليلة أمس 2 غشت في ساحة جامع الفنا، حالة غش وجب أن تصل الى المسؤولين أولا قبل أن يفضح صاحبها، والذي يببع وسط الساحة قارورة مياه عادية بعشرة دراهم على أساس أنها معدنية
وحسب مصادر "كشـ24" فقد ظهر من البداية أن القارورة مستعملة وقديمة ومضغوطة لكنه أحكم إغلاقها وقد يكون استعمل غراء خاص، لكن المذاق كان مفضوحا ورائحة المياه تشي بأنها من الصنبور.
وأمام هذه السلوكات ننبه السلطات المختصة أن تقوم بواجبها للحفاظ على مكانة الساحة ونظافتها من هذه السلوكات القبيحة، قبل أن تصبح حديث أطراف أخرى قد تضر بسمعة الساحة المصنفة ضمن الثراث العالمي