

دولي
“بيرمي” مغربي مزيف يطيح بمتهم في قبضة الشرطة الإسبانية
قال موقع "إل لوركينو"، أن دورية تابعة لوحدة الحوادث والقرب التابعة لشرطة لوركا المحلية اعترضت، يوم الأربعاء الماضي، سيارة بمنطقة رامونيتي، على متنها ثلاثة أشخاص، اثنان منهما لديهما سجلات جنائية، بينما قدم السائق رخصة قيادة مغربية مزورة.
وحسب الموقع المذكور، شككت عناصر الشرطة في صحة الوثيقة المغربية وبعد التحقق منها تبين بأنها مزورة. وتم اعتقال السائق بتهمة تزوير وثائق، بالإضافة إلى جريمة تهديد السلامة على الطرق بسبب القيادة دون أي نوع من التصاريح السارية.
وفي أبريل الماضي، تم تفكيك عصابة إجرامية متخصصة في تزوير رخص السياقة المغربية بإسبانيا، حيث قاد تحقيق موسع للحرس المدني الإسباني، بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور في إسبانيا، إلى تفكيك شبكة متخصصة في استصدار رخص سياقة مغربية مزورة بغرض بيعها واستبدالها بأخرى إسبانية.
وكشفت التحقيقات ذاتها تورط ما يزيد عن 50 شخصا في هذه العمليات الاحتيالية للحصول على رخص سياقة إسبانية في جميع أنحاء البلاد، حيث تم التحقيق مع 40 منهم بتهمة تزوير وثائق رسمية؛ فيما أكدت الشرطة أن عملية البحث مستمرة، غير مستبعدة المزيد من الاعتقالات.
واستغلت عناصر الشبكة الإجرامية اتفاقية مبرمة بين المغرب وإسبانيا، سنة 2004، بشأن الاعتراف المتبادل برخص القيادة، والتي تتيح لحاملي رخص القيادة الصادرة عن السلطات المختصة بالمملكة المغربية طلب استبدالها بأخرى إسبانية دون الحاجة إلى الولوج إلى مدرسة لتعلم السياقة مرة أخرى.
قال موقع "إل لوركينو"، أن دورية تابعة لوحدة الحوادث والقرب التابعة لشرطة لوركا المحلية اعترضت، يوم الأربعاء الماضي، سيارة بمنطقة رامونيتي، على متنها ثلاثة أشخاص، اثنان منهما لديهما سجلات جنائية، بينما قدم السائق رخصة قيادة مغربية مزورة.
وحسب الموقع المذكور، شككت عناصر الشرطة في صحة الوثيقة المغربية وبعد التحقق منها تبين بأنها مزورة. وتم اعتقال السائق بتهمة تزوير وثائق، بالإضافة إلى جريمة تهديد السلامة على الطرق بسبب القيادة دون أي نوع من التصاريح السارية.
وفي أبريل الماضي، تم تفكيك عصابة إجرامية متخصصة في تزوير رخص السياقة المغربية بإسبانيا، حيث قاد تحقيق موسع للحرس المدني الإسباني، بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور في إسبانيا، إلى تفكيك شبكة متخصصة في استصدار رخص سياقة مغربية مزورة بغرض بيعها واستبدالها بأخرى إسبانية.
وكشفت التحقيقات ذاتها تورط ما يزيد عن 50 شخصا في هذه العمليات الاحتيالية للحصول على رخص سياقة إسبانية في جميع أنحاء البلاد، حيث تم التحقيق مع 40 منهم بتهمة تزوير وثائق رسمية؛ فيما أكدت الشرطة أن عملية البحث مستمرة، غير مستبعدة المزيد من الاعتقالات.
واستغلت عناصر الشبكة الإجرامية اتفاقية مبرمة بين المغرب وإسبانيا، سنة 2004، بشأن الاعتراف المتبادل برخص القيادة، والتي تتيح لحاملي رخص القيادة الصادرة عن السلطات المختصة بالمملكة المغربية طلب استبدالها بأخرى إسبانية دون الحاجة إلى الولوج إلى مدرسة لتعلم السياقة مرة أخرى.
ملصقات
