

مراكش
بولعجول: الحضور المكثف لأشغال جائزة كوفي عنان بمراكش رغم الزلزال دليل على الدعم الكبير للمدينة
قال المدير العام للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، ناصر بولعجول اليوم الإثنين 25 شتنبر الجاري، إن “الحضور المكثف لأشغال الدورة الثانية لجائزة كوفي عنان التي تحتضنها مدينة مراكش، رغم كارثة الزلزال الذي ضرب المملكة ليل الثامن من شتنبر الجاري وحدد مركزه بإقليم الحوز، أكبر دليل على التضامن والدعم المعنوي الكبير للمدينة التي تعشقها كل شعوب العالم”.
من جانبه، اعتبر وزير النقل واللوجيستيك محمد بن عبد الجليل، في كلمة له على هامش أشغال هذه الدورة، أن الحضور الفعلي للمشاركين في هذا الحدث القاري الكبير بمدينة مراكش، رسالة قوية ذات دلالات عميقة من شأنها أن تضفي زخما كبيرا على التعبئة الشمولية الاجتماعية والاقتصادية التي تعرفها المناطق المتضررة جراء الزلزال لتجاوز مخلفات هذه الكارثة الطبيعية.
ويشار إلى أن أشغال الدورة الثانية لجائزة كوفي عنان التي تستمر إلى غاية يوم غد الثلاثاء 25 شتنبر الجاري، عرفت حضور قادة سياسيين رفيعي المستوى وكبار مسؤولي السلامة الطرقية وخبراء من المملكة المغربية، بالإضافة إلى المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للسلامة الطرقية، والأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية لأفريقيا (ECA) وممثلي مختلف المنظمات والوكالات من باقي البلدان الإفريقية.
قال المدير العام للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، ناصر بولعجول اليوم الإثنين 25 شتنبر الجاري، إن “الحضور المكثف لأشغال الدورة الثانية لجائزة كوفي عنان التي تحتضنها مدينة مراكش، رغم كارثة الزلزال الذي ضرب المملكة ليل الثامن من شتنبر الجاري وحدد مركزه بإقليم الحوز، أكبر دليل على التضامن والدعم المعنوي الكبير للمدينة التي تعشقها كل شعوب العالم”.
من جانبه، اعتبر وزير النقل واللوجيستيك محمد بن عبد الجليل، في كلمة له على هامش أشغال هذه الدورة، أن الحضور الفعلي للمشاركين في هذا الحدث القاري الكبير بمدينة مراكش، رسالة قوية ذات دلالات عميقة من شأنها أن تضفي زخما كبيرا على التعبئة الشمولية الاجتماعية والاقتصادية التي تعرفها المناطق المتضررة جراء الزلزال لتجاوز مخلفات هذه الكارثة الطبيعية.
ويشار إلى أن أشغال الدورة الثانية لجائزة كوفي عنان التي تستمر إلى غاية يوم غد الثلاثاء 25 شتنبر الجاري، عرفت حضور قادة سياسيين رفيعي المستوى وكبار مسؤولي السلامة الطرقية وخبراء من المملكة المغربية، بالإضافة إلى المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للسلامة الطرقية، والأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية لأفريقيا (ECA) وممثلي مختلف المنظمات والوكالات من باقي البلدان الإفريقية.
ملصقات
