وطني

بوشارب: وزارة إعداد التراب تضع خطة لإقلاع القطاع وفق رؤية جديدة


كشـ24 نشر في: 23 فبراير 2021

قالت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، نزهة بوشارب، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن الوزارة وضعت خطة لإقلاع القطاع وفق رؤية جديدة تقوم على مبادئ الابتكار والحكامة الجيدة.وأوضحت بوشارب، في كلمة خلال لقاء حول تنفيذ برامج عمل الوزارة ومكوناتها الجهوية وتوقيع عقود برامج برسم سنة 2021، أن هذه الخطة تروم تحسین إطار عيش الساكنة وتحقيق العدالة المجالية، مع تشجيع الاستثمار وتوفير السكن اللائق والميسر لكل الفئات الاجتماعية، وفقا لأهداف التنمية المستدامة وخاصة الهدف 11.وأشارت إلى أنه من أجل تنزيل مختلف الالتزامات والتوجهات المتضمنة في هذه الخطة، وتماشيا مع مبادئ الجهوية المتقدمة واللامركزية الواسعة من أجل تنمية مندمجة ومستدامة، ستوقع الوزارة على عقود أهداف مع مختلف مكوناتها الجهوية والإقليمية، تحدد بموجبها الالتزامات المنوطة بكل طرف، من أجل تعزيز نجاعة ومردودية مختلف التدخلات.وأضافت الوزيرة أنه "بفضل التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، استطعنا، على مستوى القطاع، تحویل الإكراهات إلى فرص، من خلال استخلاص الدروس والعبر، وعبر وضع خارطة طريق تمكن، على الخصوص، من تثمين المكتسبات المحققة، واعتماد مبادرات عملية وميدانية مبتكرة ومتجددة، بالتعاون والتنسيق مع مختلف الشركاء، والمساهمة في تجسيد مبدأ مثالية الدولة".وفي هذ الصدد، تضيف بوشارب، فإن الوزارة عازمة على وضع وتنفيذ مشاريع ترابية مندمجة ومستدامة، ترتكز بالأساس على دعم الاستثمار المنتج وإنعاش الحركة الاقتصادية وتأهيل المراكز الحضرية وإيلاء العالم القروي الأهمية اللازمة، علاوة على مراعاة التكامل المجالي ومعالجة السكن غير اللائق وتوفير إطار عيش يستجيب لتطلعات المواطنين.كما ذكرت الوزيرة، في هذا السياق، ببعض إنجازات الوزارة خلال سنة 2020، ولاسيما تطوير رقمنة الخدمات الإدارية المرتبطة بالقطاع، والذي مكن من ضمان استمرارية المرفق العمومي خلال فترة الحجر الصحي، مسلطة الضوء على تمكن الوكالات الحضرية من رفع نسبة رقمنة خدماتها من 55 إلى 96 في المئة إلى غاية شهر دجنبر 2020.كما أشارت الوزيرة إلى تسريع صرف الاعتمادات المالية للاتفاقيات الخاصة بمحاربة الدور الآيلة للسقوط، والسكن غير اللائق، وتسريع إطلاق الصفقات العمومية المبرمجة لسنة 2020، إضافة لتسريع صرف مستحقات المقاولات وإجراءات الاستلام المؤقت، وذلك في إطار تنشيط القطاع وتشجيع الاستثمار وحماية المقاولات الوطنية والحفاظ على مناصب الشغل خلال فترة تفشي الجائحة.كما تم، بحسب الوزيرة، اعتماد المرونة وتطوير مقاربة جديدة للتعمير، وإعادة دراسة المشاريع الكبرى العالقة، ومعالجة الإشكاليات المترتبة عن تطبيق مقتضيات المادة 11 من القانون رقم 90-25، لافتة إلى أنه تم، في إطار العناية التي توليها الوزارة للوسط القروي، إعداد برامج للمراكز القروية الصاعدة، ووضع مقاربة خاصة بالتدخل في المجالات القروية تأخذ بعين الاعتبار الاتفاقيات الجهوية الإطار ومخططات التنمية الجهوية.أما في ما يخص مؤسسات التكوين التابعة للوزارة، تضيف السيدة بوشارب، فقد اعتمدت، خلال فترة تفشي الجائحة، نظام التعليم عن بعد وتمكنت من احترام الأهداف التعليمية المسطرة حسب الجدولة الزمنية المبرمجة.وفي الشق الاجتماعي، أبرزت السيدة بوشارب، أنه حرصا على تثمين العنصر البشري وتحفيزه على المزيد من العطاء، عملت الوزارة على تسريع مراحل التشريع المتعلقة بإحداث وتنظيم مؤسسة الأعمال الاجتماعية لوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، حيث صادق البرلمان بغرفتيه على مشروع القانون المتعلق بهذه المؤسسة.وأضافت أنه سيتم أيضا، في هذا الإطار، التوقيع على اتفاقيتين اجتماعيتين جديدتين، مشددة على حرص الوزارة على التجاوب مع باقي المطالب الاجتماعية، في إطار روح الحوار المسؤول، بمستوى يليق بعطاءات موظفي وموظفات القطاع.وخلصت الوزيرة إلى أن الإصغاء لمتطلبات المجالات ومراعاة خصوصياتها وجعل العنصر البشري المحور الرئيسي لكل البرامج والتخطيطات المجالية، بالاضافة الى اعتماد مثالية الإدارة، والسهر على تعزيز الإلتقائية والتكامل والانسجام مع مجهودات باقي المكونات الحكومية والقطاع الخاص وباقي الفاعلين، تشكل المنطلقات الأساسية لإنجاح الأوراش المتعلقة بالتخطيط الاستراتيجي والتدخل العملياتي في السكن الاجتماعي ومعالجة السكن غير اللائق والتأهيل الحضري.

قالت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، نزهة بوشارب، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن الوزارة وضعت خطة لإقلاع القطاع وفق رؤية جديدة تقوم على مبادئ الابتكار والحكامة الجيدة.وأوضحت بوشارب، في كلمة خلال لقاء حول تنفيذ برامج عمل الوزارة ومكوناتها الجهوية وتوقيع عقود برامج برسم سنة 2021، أن هذه الخطة تروم تحسین إطار عيش الساكنة وتحقيق العدالة المجالية، مع تشجيع الاستثمار وتوفير السكن اللائق والميسر لكل الفئات الاجتماعية، وفقا لأهداف التنمية المستدامة وخاصة الهدف 11.وأشارت إلى أنه من أجل تنزيل مختلف الالتزامات والتوجهات المتضمنة في هذه الخطة، وتماشيا مع مبادئ الجهوية المتقدمة واللامركزية الواسعة من أجل تنمية مندمجة ومستدامة، ستوقع الوزارة على عقود أهداف مع مختلف مكوناتها الجهوية والإقليمية، تحدد بموجبها الالتزامات المنوطة بكل طرف، من أجل تعزيز نجاعة ومردودية مختلف التدخلات.وأضافت الوزيرة أنه "بفضل التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، استطعنا، على مستوى القطاع، تحویل الإكراهات إلى فرص، من خلال استخلاص الدروس والعبر، وعبر وضع خارطة طريق تمكن، على الخصوص، من تثمين المكتسبات المحققة، واعتماد مبادرات عملية وميدانية مبتكرة ومتجددة، بالتعاون والتنسيق مع مختلف الشركاء، والمساهمة في تجسيد مبدأ مثالية الدولة".وفي هذ الصدد، تضيف بوشارب، فإن الوزارة عازمة على وضع وتنفيذ مشاريع ترابية مندمجة ومستدامة، ترتكز بالأساس على دعم الاستثمار المنتج وإنعاش الحركة الاقتصادية وتأهيل المراكز الحضرية وإيلاء العالم القروي الأهمية اللازمة، علاوة على مراعاة التكامل المجالي ومعالجة السكن غير اللائق وتوفير إطار عيش يستجيب لتطلعات المواطنين.كما ذكرت الوزيرة، في هذا السياق، ببعض إنجازات الوزارة خلال سنة 2020، ولاسيما تطوير رقمنة الخدمات الإدارية المرتبطة بالقطاع، والذي مكن من ضمان استمرارية المرفق العمومي خلال فترة الحجر الصحي، مسلطة الضوء على تمكن الوكالات الحضرية من رفع نسبة رقمنة خدماتها من 55 إلى 96 في المئة إلى غاية شهر دجنبر 2020.كما أشارت الوزيرة إلى تسريع صرف الاعتمادات المالية للاتفاقيات الخاصة بمحاربة الدور الآيلة للسقوط، والسكن غير اللائق، وتسريع إطلاق الصفقات العمومية المبرمجة لسنة 2020، إضافة لتسريع صرف مستحقات المقاولات وإجراءات الاستلام المؤقت، وذلك في إطار تنشيط القطاع وتشجيع الاستثمار وحماية المقاولات الوطنية والحفاظ على مناصب الشغل خلال فترة تفشي الجائحة.كما تم، بحسب الوزيرة، اعتماد المرونة وتطوير مقاربة جديدة للتعمير، وإعادة دراسة المشاريع الكبرى العالقة، ومعالجة الإشكاليات المترتبة عن تطبيق مقتضيات المادة 11 من القانون رقم 90-25، لافتة إلى أنه تم، في إطار العناية التي توليها الوزارة للوسط القروي، إعداد برامج للمراكز القروية الصاعدة، ووضع مقاربة خاصة بالتدخل في المجالات القروية تأخذ بعين الاعتبار الاتفاقيات الجهوية الإطار ومخططات التنمية الجهوية.أما في ما يخص مؤسسات التكوين التابعة للوزارة، تضيف السيدة بوشارب، فقد اعتمدت، خلال فترة تفشي الجائحة، نظام التعليم عن بعد وتمكنت من احترام الأهداف التعليمية المسطرة حسب الجدولة الزمنية المبرمجة.وفي الشق الاجتماعي، أبرزت السيدة بوشارب، أنه حرصا على تثمين العنصر البشري وتحفيزه على المزيد من العطاء، عملت الوزارة على تسريع مراحل التشريع المتعلقة بإحداث وتنظيم مؤسسة الأعمال الاجتماعية لوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، حيث صادق البرلمان بغرفتيه على مشروع القانون المتعلق بهذه المؤسسة.وأضافت أنه سيتم أيضا، في هذا الإطار، التوقيع على اتفاقيتين اجتماعيتين جديدتين، مشددة على حرص الوزارة على التجاوب مع باقي المطالب الاجتماعية، في إطار روح الحوار المسؤول، بمستوى يليق بعطاءات موظفي وموظفات القطاع.وخلصت الوزيرة إلى أن الإصغاء لمتطلبات المجالات ومراعاة خصوصياتها وجعل العنصر البشري المحور الرئيسي لكل البرامج والتخطيطات المجالية، بالاضافة الى اعتماد مثالية الإدارة، والسهر على تعزيز الإلتقائية والتكامل والانسجام مع مجهودات باقي المكونات الحكومية والقطاع الخاص وباقي الفاعلين، تشكل المنطلقات الأساسية لإنجاح الأوراش المتعلقة بالتخطيط الاستراتيجي والتدخل العملياتي في السكن الاجتماعي ومعالجة السكن غير اللائق والتأهيل الحضري.



اقرأ أيضاً
ملف انهيار عمارة عشوائية بفاس يصل إلى البرلمان ومطالب بتدخلات استعجالية لوقف النزيف
وصل ملف انهيار عمارة عشوائية بفاس، ومعه ملف الانهيارات التي تهدد عددا من البنيات بأحزمة الأحياء الشعبية المحيطة بالمدينة، إلى البرلمان. ودعت البرلمانية عن حزب البام، خديجة الحجوبي، كاتب الدولة المكلفة بإعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، إلى مواصلة المجهودات لمعالجة الدور الآيلة للسقوط، وتفادي ما مقع في حادث انهيار عمارة الحي الحسني والذي خلف عشرة قتلى وعددا من المصابين. وقالت إن وضع هذه البنايات يستدعي تدخلا استعجاليا ومنسقا بين هذه الوزارة ومختلف المتدخلين لتفادي تكرار هذه المآسي.فيما وجه البرلماني الاستقلالي عبد المجيد الفاس سؤالا شفويا آنيا على وزير إعداد التراب الوطني والإسكان والتعمير وسياسة المدينة. وتساءل البرلماني الفاسي عن تدابير الوزارة من أجل وضع حد لظاهرة انهيار المباني وما تخلفه من خسائر بشرية ومادية مؤلمة.وأشار إلى أن التوسع العمراني الذي شهدته المدن المغربية في العقود الأخيرة، كان في بعض الأحيان بعيدا عن ضوابط التنظيم وأعين المراقبة، وهو ما خلف تشوهات عمرانية وأحياء ومساحات شاسعة من المنازل والبنايات بشكل عشوائي، بدون تخطيط ولا هيكلة ولا ربط بالشبكات.واعتبر الفاسي أن حوادث انهيار المباني بشكل متزايد، سواء في المدن العتيقة أو القديمة أو الأحياء العشوائية، أصبح يهدد سلامة وطمأنينة المواطنين، وكذلك سلامة ممتلكاتهم ويخلف خسائر جسيمة، كما هو الشأن بالنسبة لفاجعة الحي الحسني بفاس.
وطني

قصص مفجعة في حادث انهيار عمارة عشوائية بفاس
قصص مفجعة وندوب فقدان موجعة خلفها حادث انهيار العمارة السكنية بالحي الحسني بمدينة فاس. فقد فقدت إحدى الأسر القاطنة بهذه العمارة العشوائية خمسة من أفرادها دفعة واحدة.وبدأت الفاجعة التي ألمت بهذه الأسرة بفقدان أربعة أطفال دفعة واحدة، قبل أن يلتحق الأب البالغ من العمر قيد حياته 65 سنة، بأطفاله، زوال اليوم، بعدما أدخل إلى قسم العناية المركزة في وقت متأخر من ليلة أمس الخميس/الجمعة، مباشرة بعد إخراجه من تحت الأنقاض.وترك طفل يبلغ من العمر حوالي 12، يواجه اليتم بعدما فقد والديه في هذه الفاجعة، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاجات. في حين لفظت مسنة كانت تعيش لوحدها في شقة بهذه البناية، أنفاسها تحت الأنقاض.ووصل عدد الوفيات إلى عشرة أشخاص، في حين حددت الإصابات في 6 أشخاص بعد إعلان وفاة المصاب السابع. لقي أربعة أطفال حتفهم جراء الحادث. وتم تسجيل وفاة ثلاثة نساء، وثلاثة بالغين. ويبلغ أصغر ضحية سنة واحدة من العمر، بينما تبلغ المسنة حوالي 89 سنة قيد حياتها.
وطني

توقيف شخصين وحجز 2236 قرص مهلوس بالدار البيضاء
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الجمعة 9 ماي الجاري، من توقيف شخصين يبلغان من العمر 24 و29 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية. وقد جرى توقيف المشتبه بهما وهما في حالة تلبس بحيازة وترويج المخدرات بوسط مدينة الدار البيضاء، حيث أسفرت عملية الضبط والتفتيش عن العثور بحوزتهما على 2236 قرص مهلوس و23 غراما من مخدر الكوكايين.وقد تم إخضاع المشتبه فيهما للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي.
وطني

حادث الانهيار بفاس..منظمة حقوقية تنتقد التراخي في تنفيذ قرارات الإخلاء
انتقدت المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد، تراخي السلطات في تنفيذ قرارات الإخلاء الصادرة منذ سنة 2018 ، والتي تجاهلتها خمس عائلات رغم التنبيهات الرسمية، وذلك في سياق تفاعلها مع حادث انهيار عمارة عشوائية بالحي الحسني بمدينة فاس، ليلة أمس الخميس/الجمعة، ما أدى وفق الحصيلة المؤقتة إلى تسع وفيات وسبع إصابات.وقالت المنظمة، في بيان لها، إن هذا الحادث يبرز الفجوة بين التقارير التقنية الصادرة عن المختبر الوطني للتجارب والدراسات (LPEE) والواقع الميداني الذي لم يشهد أي تدخل فعّال من السلطات المختصة. وذهبت إلى أن هذه الحادثة تأتي في سياق وطني يتسم بتزايد عدد البنايات المهددة بالانهيار، خاصة في المدن العتيقة والأحياء الشعبية، مما يستدعي وقفة جادة لتقييم السياسات العمومية في مجال السكن والسلامة العمرانية.وكانت البناية مصنفة ضمن البنايات الآيلة للسقوط منذ سنة 2018، بناء على تقارير تقنية صادرة عن المختبر العمومي للتجارب والدراسات (LPEE)، الذي خلُص إلى أن البناية غير صالحة للسكن وتشكل خطرًا داهمًا على الأرواح والممتلكات. ورغم هذا التصنيف الواضح، ورغم إصدار قرار رسمي يقضي بإفراغ السكان، إلا أن هذا القرار بقي حبيس الرفوف الإدارية، ولم يُفعَّل على أرض الواقع.واعتبرت المنظمة أن هذه الفاجعة تعتبر مثالًا صارخًا على الفشل المؤسسي في حماية الحق في السكن الآمن، وحملت مسؤولية ما حدث إلى الجهات الإدارية التي تقاعست عن تنفيذ قرارات الإخلاء، وغضت الطرف عن تنبيهات السكان ومعايناتهم المستمرة للعيوب البنائية التي كانت تزداد خطورتها يومًا بعد يوم.ودعت المنظمة ذاتها إلى إجراء تحقيق شامل في الفاجعة ومحاسبة المسؤولين عن التقصير. كما دعت إلى تحديث قاعدة بيانات البنايات الآيلة للسقوط وتحديد أولويات التدخل، وتوفير بدائل سكنية للعائلات المتضررة وضمان حقوقهم.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة