بوريطة يسلم أبو الغيط شيكا بكامل قيمة مساهمة المغرب في ميزانية الجامعة العربية
كشـ24
نشر في: 28 يوليو 2017 كشـ24
قدمت المملكة المغربية اليوم الخميس للأمانة العامة لجامعة الدول العربية مساهمتها المالية في ميزانية الجامعة برسم سنة 2017 ، و جاء ذلك خلال لقاء ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي اليوم في القاهرة مع أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، على هامش الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية والذي يعقد لمناقشة الأوضاع في مدينة القدس والمسجد الأقصى الشريف، حيث قام بوريطة بتسليم الأمين العام خلال اللقاء إشعار تحويل بنكي بكامل قيمة مساهمة المملكة المغربية في ميزانية الجامعة العربية لعام 2017
كما أعرب بوريطة عن دعم المغرب الكامل لعمل الأمين العام للجامعة، خاصة في ما يتعلق بتنشيط دور الجامعة في التعامل مع الأزمات التي تواجهها الأمة العربية، وأيضا في ما يرتبط بالجهود المبذولة لتطوير عمل الأمانة العامة للجامعة في مختلف مجالات الأولوية.
وأعرب الأمين العام للجامعة العربية من جهته عن تقديره للدور الهام والنشط الذي يضطلع به المغرب في إطار عمل الجامعة وفي تعزيز أواصر العمل العربي المشترك بشكل عام.
وقد تركز الحديث خلال اللقاء حول أهم الموضوعات المنتظر تناولها خلال الاجتماع الطارئ في ضوء التطورات الأخيرة في القدس المحتلة والمسجد الأقصى ، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا العربية الرئيسية، وعلى رأسها الأزمات في كل من ليبيا وسوريا واليمن، وكيفية العمل على إعطاء قوة دفع جديدة للتعاون العربي-العربي في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية اعتمادا على آليات العمل في إطار جامعة الدول العربية.
قدمت المملكة المغربية اليوم الخميس للأمانة العامة لجامعة الدول العربية مساهمتها المالية في ميزانية الجامعة برسم سنة 2017 ، و جاء ذلك خلال لقاء ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي اليوم في القاهرة مع أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، على هامش الاجتماع الطارئ لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية والذي يعقد لمناقشة الأوضاع في مدينة القدس والمسجد الأقصى الشريف، حيث قام بوريطة بتسليم الأمين العام خلال اللقاء إشعار تحويل بنكي بكامل قيمة مساهمة المملكة المغربية في ميزانية الجامعة العربية لعام 2017
كما أعرب بوريطة عن دعم المغرب الكامل لعمل الأمين العام للجامعة، خاصة في ما يتعلق بتنشيط دور الجامعة في التعامل مع الأزمات التي تواجهها الأمة العربية، وأيضا في ما يرتبط بالجهود المبذولة لتطوير عمل الأمانة العامة للجامعة في مختلف مجالات الأولوية.
وأعرب الأمين العام للجامعة العربية من جهته عن تقديره للدور الهام والنشط الذي يضطلع به المغرب في إطار عمل الجامعة وفي تعزيز أواصر العمل العربي المشترك بشكل عام.
وقد تركز الحديث خلال اللقاء حول أهم الموضوعات المنتظر تناولها خلال الاجتماع الطارئ في ضوء التطورات الأخيرة في القدس المحتلة والمسجد الأقصى ، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا العربية الرئيسية، وعلى رأسها الأزمات في كل من ليبيا وسوريا واليمن، وكيفية العمل على إعطاء قوة دفع جديدة للتعاون العربي-العربي في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية اعتمادا على آليات العمل في إطار جامعة الدول العربية.