دولي

بوريطة يؤكد على ضرورة البناء على التقدم المُحرز قصد إنجاح انتخابات دجنبر المقبل


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 13 سبتمبر 2021

أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، اليوم الاثنين بالرباط، على ضرورة البناء على التقدم الذي تم إحرازه في عدة جوانب من الملف الليبي، وذلك بغية إنجاح الانتخابات المرتقبة يوم 24 دجنبر المقبل.وأكد بوريطة، خلال ندوة صحافية مشتركة عقب مباحثاته مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في هذا البلد، السيد يان كوبيش، "ينبغي أن نبني على التقدم الذي تم إحرازه على المستويات العسكرية والمؤسساتية والسياسية من أجل إنجاح هذه الاستحقاقات الانتخابية".وفي هذا الصدد، جدد التأكيد على استعداد المغرب للعمل بالتنسيق مع الأطراف الليبية والأمم المتحدة للوصول بالعملية الانتخابية إلى بر الأمان، و"التي تعد أولا وقبل كل شيئ مسؤولية ليبية ".وأضاف أن "المغرب يعتبر أن تسوية الوضع في ليبيا يجب أن تمر عبر الانتخابات، مع احترام الأجندة والاستعداد لها على أفضل وجه ممكن من الناحية القانونية واللوجستية والمادية، حتى تجرى هذه الاستحقاقات في أفضل الظروف".وأشار إلى أن الأزمة الليبية، التي هي في الأساس أزمة مشروعية "لا يمكن حلها إلا من خلال ممارسة ديمقراطية يجب أن يشارك فيها كل الليبيين"، وذلك في احترام تام للصلاحيات الممنوحة للمؤسسات.وفي معرض تطرقه إلى موقف المملكة في حل الأزمة في ليبيا، أكد السيد بوريطة أن "المغرب ليس لديه أجندة ولا حل ولا مبادرة" في هذا الشأن.وأوضح أن دور المغرب، وفق رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يتمثل في فتح فضاء للحوار لليبيين من أجل التوصل إلى تفاهم بين الشركاء، وكذا دعم دور الأمم المتحدة، "باعتبارها مظلة أساسية لتوحيد وتنسيق الجهود الدولية لحل الأزمة في ليبيا".واغتنم الوزير هذه المناسبة لينوه بدور المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا وبعثة الأمم المتحدة للدعم في هذا البلد من أجل تعزيز استقرار ه وإخراجه من أزمة دام أمدها.من جانبه، أعرب كوبيش عن امتنانه للمغرب لكونه شريكا قويا وفاعلا نشطا في المجتمع الدولي لدعمه للعملية السياسية التي من شأنها أن تؤدي إلى مزيد من الاستقرار والوحدة والتعاون في ليبيا.وسجل أن "هذا يعني أن البلاد ستتمتع بمؤسسات وسلطات جديدة، وديمقراطية قوية وشرعية لحل العديد من المشاكل والتحديات التي لا تواجه ليبيا فقط، بل العديد من دول المنطقة".وجدد كوبيش امتنانه لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على "استعداد" المغرب ، و "تعاونه العميق" في مساعدة الأطراف الليبية على شق طريقها، وعلى دعم المملكة لجهود الأمم المتحدة في ليبيا، معربا عن أمله في أن يواصل المغرب الاضطلاع بهذا الدور "الحاسم جدا" في المستقبل لأن العملية لم تنته بعد.وحرص على التأكيد بأنه"سنستفيد من الإنجازات التي تحققت في إطار هذا التعاون لمساعدة ليبيا على الانتقال الى المرحلة التالية، وهي الاستقرار الحقيقي، من خلال هذه العملية السياسية التي تميزت على وجه الخصوص بالانتخابات التي ستجرى في 24 دجنبر المقبل".وأشار إلى وجود توافق أساسي داخل المجتمع الدولي بشأن المضي قدما في الملف الليبي وكيفية دعم هذا البلد في طريقه نحو مزيد من تحيقي الأمن والاستقرار، واصفا مساهمة المغرب في هذا الشأن ب"القوية".

أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، اليوم الاثنين بالرباط، على ضرورة البناء على التقدم الذي تم إحرازه في عدة جوانب من الملف الليبي، وذلك بغية إنجاح الانتخابات المرتقبة يوم 24 دجنبر المقبل.وأكد بوريطة، خلال ندوة صحافية مشتركة عقب مباحثاته مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في هذا البلد، السيد يان كوبيش، "ينبغي أن نبني على التقدم الذي تم إحرازه على المستويات العسكرية والمؤسساتية والسياسية من أجل إنجاح هذه الاستحقاقات الانتخابية".وفي هذا الصدد، جدد التأكيد على استعداد المغرب للعمل بالتنسيق مع الأطراف الليبية والأمم المتحدة للوصول بالعملية الانتخابية إلى بر الأمان، و"التي تعد أولا وقبل كل شيئ مسؤولية ليبية ".وأضاف أن "المغرب يعتبر أن تسوية الوضع في ليبيا يجب أن تمر عبر الانتخابات، مع احترام الأجندة والاستعداد لها على أفضل وجه ممكن من الناحية القانونية واللوجستية والمادية، حتى تجرى هذه الاستحقاقات في أفضل الظروف".وأشار إلى أن الأزمة الليبية، التي هي في الأساس أزمة مشروعية "لا يمكن حلها إلا من خلال ممارسة ديمقراطية يجب أن يشارك فيها كل الليبيين"، وذلك في احترام تام للصلاحيات الممنوحة للمؤسسات.وفي معرض تطرقه إلى موقف المملكة في حل الأزمة في ليبيا، أكد السيد بوريطة أن "المغرب ليس لديه أجندة ولا حل ولا مبادرة" في هذا الشأن.وأوضح أن دور المغرب، وفق رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يتمثل في فتح فضاء للحوار لليبيين من أجل التوصل إلى تفاهم بين الشركاء، وكذا دعم دور الأمم المتحدة، "باعتبارها مظلة أساسية لتوحيد وتنسيق الجهود الدولية لحل الأزمة في ليبيا".واغتنم الوزير هذه المناسبة لينوه بدور المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا وبعثة الأمم المتحدة للدعم في هذا البلد من أجل تعزيز استقرار ه وإخراجه من أزمة دام أمدها.من جانبه، أعرب كوبيش عن امتنانه للمغرب لكونه شريكا قويا وفاعلا نشطا في المجتمع الدولي لدعمه للعملية السياسية التي من شأنها أن تؤدي إلى مزيد من الاستقرار والوحدة والتعاون في ليبيا.وسجل أن "هذا يعني أن البلاد ستتمتع بمؤسسات وسلطات جديدة، وديمقراطية قوية وشرعية لحل العديد من المشاكل والتحديات التي لا تواجه ليبيا فقط، بل العديد من دول المنطقة".وجدد كوبيش امتنانه لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على "استعداد" المغرب ، و "تعاونه العميق" في مساعدة الأطراف الليبية على شق طريقها، وعلى دعم المملكة لجهود الأمم المتحدة في ليبيا، معربا عن أمله في أن يواصل المغرب الاضطلاع بهذا الدور "الحاسم جدا" في المستقبل لأن العملية لم تنته بعد.وحرص على التأكيد بأنه"سنستفيد من الإنجازات التي تحققت في إطار هذا التعاون لمساعدة ليبيا على الانتقال الى المرحلة التالية، وهي الاستقرار الحقيقي، من خلال هذه العملية السياسية التي تميزت على وجه الخصوص بالانتخابات التي ستجرى في 24 دجنبر المقبل".وأشار إلى وجود توافق أساسي داخل المجتمع الدولي بشأن المضي قدما في الملف الليبي وكيفية دعم هذا البلد في طريقه نحو مزيد من تحيقي الأمن والاستقرار، واصفا مساهمة المغرب في هذا الشأن ب"القوية".



اقرأ أيضاً
بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

ترامب يصف زيارته إلى الخليج بـ”التاريخية”
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإثنين، زيارته المرتقبة إلى السعودية والإمارات وقطر بـ"التاريخية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، رجل الصفقات وهو يؤدي عملا جيدا. وقال ترامب إن الولايات المتحدة أخبرت والدَي المواطن الأميركي عيدان ألكسندر بقرب إطلاق سراحه، مؤكدا أن ذلك سيتم خلال ساعتين قبل وصول ويتكوف لإسرائيل. وفيما يخص الحرب الأوكرانية، قال ترامب: "الخميس ستجتمع روسيا وأوكرانيا وهو اجتماع مهم وسيوقف حمام الدم. أفكر في السفر إلى تركيا الخميس للمباحثات الروسية- الأوكرانية". وفي ملف الصين، لفت ترامب إلى أن بكين وافقت على فتح أسواقها للشركات الأميركية وإزالة كل رسومها الجمركية، لافتا إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الصيني نهاية الأسبوع. وتابع: "المحادثات في جنيف مع الصين كانت ودية ونحن لا نريد الإضرار بها والعلاقات بيننا جيدة جدا". وتطرق الرئيس الأميركي إلى الصراع الأخير بين الهند وباكستان، قائلا: إنه حال دون وقوع "حرب نووية" بين البلدين، مضيفا: "لو حدثت حرب نووية بين باكستان والهند لمات الملايين وأنا سعيد بالتوصل لوقف لإطلاق النار". وأشار إلى أن: "الهند وباكستان تريدان التجارة مع الولايات المتحدة ونحن نريد ذلك أيضا". كما تناول ترامب في مؤتمره الصحفي ملف الحوثيين في اليمن، فقال: "الحوثيون قالوا إنهم أوقفوا هجماتهم على سفننا بعد حملة عسكرية لقواتنا عليهم وأنا سعيد لذلك". وحول إيران قال ترامب إنها "تتصرف بذكاء وتتحلى بالعقلانية" مشددا على أنه "لا يمكن لإيران أن تحصل على أسلحة نووية". وبالنسبة لسوريا، قال ترامب: "أفكر في تخفيف العقوبات عليها"، موضحا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "طلب رفع العقوبات المفروضة على سوريا".
دولي

ترامب يعلن خطة لخفض أسعار الأدوية.. وقطاع الدواء يشن هجوما مضادا
يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات حادة من شركات الأدوية بعد كشفه عن خطته لتغيير آلية تسعير بعض الأدوية، وتوقيعه المرسوم التنفيذي اللازم اليوم الاثنين. ووعد ترامب بأن خطته، التي من المتوقع أن تربط أسعار الأدوية المشمولة ببرنامج "Medicare" والمقدمة في العيادات بأقل الأسعار المطبقة في دول أخرى، ستؤدي إلى انخفاض كبير في تكاليف الأدوية. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "سأطبق سياسة الدولة الأكثر رعاية، بحيث تدفع أمريكا نفس السعر الذي تدفعه الدول ذات الأسعار الأقل عالميا"، مؤكدًا نيته التوقيع على المرسوم صباح الاثنين في البيت الأبيض. لكن رد فعل قطاع الأدوية كان سريعا، حيث هاجمت جماعات الضغط الرئيسية الخطة ووصفتها بـ"الصفقة السيئة" للمرضى الأمريكيين. ويجادل مصنعو الأدوية بأن أي إجراء يهدد أرباحهم قد يعيق الأبحاث الرامية لتطوير أدوية جديدة. وصرح ستيفن أوبل، رئيس اتحاد "PhRMA" الذي يمثل شركات الأدوية، بأن "استيراد الأسعار الأجنبية سيخصم مليارات الدولارات من ميزانية برنامج Medicare دون ضمان استفادة المرضى أو تحسين وصولهم للأدوية"، محذرًا من أن القرار يهدد استثمارات الشركات في الابتكار الدوائي، مما قد يزيد الاعتماد على الصين في هذا المجال. ويذكر أن سياسة ترامب المعروفة بـ"الدولة الأكثر رعاية" أثارت جدلا منذ طرحها في ولايته الأولى، حيث وقع مرسوما مماثلا في الأسابيع الأخيرة من رئاسته، إلا أن القضاء أوقف التنفيذ لاحقا في عهد الرئيس جو بايدن. وترى شركات الأدوية أن هذه السياسة تمنح الحكومات الأجنبية سلطة التأثير على تسعير الأدوية في السوق الأمريكية. ومن المتوقع أن يؤثر المرسوم الجديد فقط على الأدوية المشمولة ببرنامج "Medicare Part B" الخاص بزيارات العيادات، حيث يتحمل المرضى جزءا من التكاليف دون وجود سقف سنوي للمدفوعات الشخصية. وكشفت تقارير سابقة أن أمريكا تنفق ضعف ما تنفقه دول أخرى على هذه الأدوية، حيث تجاوزت فاتورة "Medicare Part B" للأدوية 33 مليار دولار عام 2021. وروج ترامب لخطته باعتبارها ستوفر مليارات الدولارات، قائلا: "ستعامل بلادنا بعدل لأول مرة، وسنشهد انخفاضا غير مسبوق في تكاليف الرعاية الصحية". لكن الخطة لن تفيد جميع الأمريكيين، إذ ستقتصر تأثيراتها على أدوية محددة مثل علاجات السرطان الوريدية والحقن، مما قد يوفر مليارات الدولارات للحكومة، وليس "تريليونات" كما زعم ترامب. يذكر أن برنامج "Medicare" يغطي نحو 70 مليون أمريكي مسن، بينما تظل شكاوى ارتفاع أسعار الأدوية، مقارنة بدول غنية أخرى، نقطة خلاف بين الحزبين الرئيسيين دون التوصل لحل دائم. ولا تشمل الخطة الأدوية الأكثر شيوعا التي تصرف عبر الصيدليات. يذكر أن ترامب كان قد انتقد شركات الأدوية في ولايته الأولى واتهمها بالاستغلال، قائلا إن الدول التي تتحكم في أسعار الأدوية "تستفيد من الأمريكيين". وعاد للهجوم على القطاع يوم الأحد، قائلا: "ستحاول شركات الأدوية التذرع بتكاليف البحث والتطوير لتبرير الأسعار المرتفعة، لكننا لن نسمح بذلك هذه المرة". وأضاف: "التبرعات الانتخابية قد تنفع مع البعض، لكنها لن تؤثر عليّ أو على الحزب الجمهوري.. سنفعل ما هو صحيح".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة