اقترح مستشار الرئيس بوتين للمناخ والبيئة، بريتسكي ألكسندر إيفانوفيتش، زيارة فلاديمير بوتين للمملكة لدعم أول دولة إفريقية تحتضن قمة عالمية مثل قمة المناخ “كوب 22”، بشرط دعم المغرب لمقترح تنوي تقديمه روسيا حول قضية “الكركرات” أثناء رئاستها لمجلس الأمن طيلة شهر نونبر المقبل.
ولم يخف رئيس مجلس الأمن، السفير الروسي، فيتالي تشوركين عن رغبة بلاده في الوصول إلى حل سريع لعودة باقي طاقم البعثة الأممية إلى الصحراء “المينورسو”، وطالب بدعم المغرب للمقترحات الروسية أثناء رئاستها للمجلس في مناسبتين على الأقل، وعلق المصدر إن زيارة بوتين للمغرب رهينة بـ “تطورات جديدة” في موضوع الصحراء.
ويأتي المقترح في إطار السعي الروسي إلى طلب الدعم المغربي أثناء رئاسة روسيا لمجلس الأمن، من أجل عودة سريعة لطاقم البعثة الأممية إلى الصحراء “المينورسو”، خاصة وأن مجلس الأمن سيعرف في الثامن عشر منه الجلسة النصف سنوية حول مسألة الصحراء، يقدم فيها كريستوفر روس، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة في الصحراء تقريرا حول العملية السياسية ونتائج مشاوراته مع الأطراف لاستئناف المفاوضات، وتقريرا ثانيا للممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة وفق ما اورده موقع "بلادنا"
اقترح مستشار الرئيس بوتين للمناخ والبيئة، بريتسكي ألكسندر إيفانوفيتش، زيارة فلاديمير بوتين للمملكة لدعم أول دولة إفريقية تحتضن قمة عالمية مثل قمة المناخ “كوب 22”، بشرط دعم المغرب لمقترح تنوي تقديمه روسيا حول قضية “الكركرات” أثناء رئاستها لمجلس الأمن طيلة شهر نونبر المقبل.
ولم يخف رئيس مجلس الأمن، السفير الروسي، فيتالي تشوركين عن رغبة بلاده في الوصول إلى حل سريع لعودة باقي طاقم البعثة الأممية إلى الصحراء “المينورسو”، وطالب بدعم المغرب للمقترحات الروسية أثناء رئاستها للمجلس في مناسبتين على الأقل، وعلق المصدر إن زيارة بوتين للمغرب رهينة بـ “تطورات جديدة” في موضوع الصحراء.
ويأتي المقترح في إطار السعي الروسي إلى طلب الدعم المغربي أثناء رئاسة روسيا لمجلس الأمن، من أجل عودة سريعة لطاقم البعثة الأممية إلى الصحراء “المينورسو”، خاصة وأن مجلس الأمن سيعرف في الثامن عشر منه الجلسة النصف سنوية حول مسألة الصحراء، يقدم فيها كريستوفر روس، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة في الصحراء تقريرا حول العملية السياسية ونتائج مشاوراته مع الأطراف لاستئناف المفاوضات، وتقريرا ثانيا للممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة وفق ما اورده موقع "بلادنا"