بنكيران يكشف من مراكش عن ثقته بالفوز في الانتخابات التشريعية في المغرب
كشـ24
نشر في: 30 سبتمبر 2016 كشـ24
قال زعيم حزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران مساء أمس الخميس خلال المهرجان الخطابي الذي عقد بمدينة مراكش، إنه واثق من فوزه بالانتخابات التشريعية التي ستجرى بالمغرب في السابع من أكتوبر المقبل نظرا لشعبيته الكبيرة.
وأكد بنكيران أمام ما يقارب الخمسة آلاف شخص أن شعبيته ارتفعت خلال الأعوام الخمسة الماضية كرئيس للوزراء رغم "القرارات الصعبة" التي اتخذها، مثل إلغاء الدعم الحكومي على الوقود أو إصلاح منظومة التقاعد بتقليص أموال المعاشات.
وأوضح زعيم حزب العدالة والتنمية أن المغاربة يتفهمون الحاجة للقرارات غير المرحب بها التي اتخذها، مضيفا أن خصومه أنفسهم يساهمون في رفع شعبيته عن طريق مهاجمته بـ"مناورات".
وتابع "يتابع الخصوم تحركاتنا دون أن يجدوا وسيلة للهجوم علينا. إذا واصلوا استخدام مناوراتهم فسنبقى هنا (في الحكومة) إلى الأبد"، وسط تصفيق مؤيديه.
وانتقد بنكيران الهجوم على حزبه في عدد من الصحف والمواقع الإلكترونية و"الشائعات" التي يختلقها البعض تجاه أعضاء حزب العدالة والتنمية.
وبحسب تقديرات المنظمين، فإن ستة آلاف شخص بما فيهم من وقفوا خارجا، حضروا مؤتمر بنكيران الحاشد بمجمع الزرقطوني الرياضي المغلق بعد قرار السلطات المحلية منع إقامة المؤتمر بملعب مفتوح "لدواع أمنية".
ويعتبر هذا المؤتمر هو الثاني الذي يحضره بنكيران، وكان الأول قد عقد مع بدء الحملة الانتخابية، فيما ذكرت مصادر حزبية أن مشاركة بنكيران في فعاليات انتخابية مقبلة ستعتمد على أجندته الحكومية.
قال زعيم حزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران مساء أمس الخميس خلال المهرجان الخطابي الذي عقد بمدينة مراكش، إنه واثق من فوزه بالانتخابات التشريعية التي ستجرى بالمغرب في السابع من أكتوبر المقبل نظرا لشعبيته الكبيرة.
وأكد بنكيران أمام ما يقارب الخمسة آلاف شخص أن شعبيته ارتفعت خلال الأعوام الخمسة الماضية كرئيس للوزراء رغم "القرارات الصعبة" التي اتخذها، مثل إلغاء الدعم الحكومي على الوقود أو إصلاح منظومة التقاعد بتقليص أموال المعاشات.
وأوضح زعيم حزب العدالة والتنمية أن المغاربة يتفهمون الحاجة للقرارات غير المرحب بها التي اتخذها، مضيفا أن خصومه أنفسهم يساهمون في رفع شعبيته عن طريق مهاجمته بـ"مناورات".
وتابع "يتابع الخصوم تحركاتنا دون أن يجدوا وسيلة للهجوم علينا. إذا واصلوا استخدام مناوراتهم فسنبقى هنا (في الحكومة) إلى الأبد"، وسط تصفيق مؤيديه.
وانتقد بنكيران الهجوم على حزبه في عدد من الصحف والمواقع الإلكترونية و"الشائعات" التي يختلقها البعض تجاه أعضاء حزب العدالة والتنمية.
وبحسب تقديرات المنظمين، فإن ستة آلاف شخص بما فيهم من وقفوا خارجا، حضروا مؤتمر بنكيران الحاشد بمجمع الزرقطوني الرياضي المغلق بعد قرار السلطات المحلية منع إقامة المؤتمر بملعب مفتوح "لدواع أمنية".
ويعتبر هذا المؤتمر هو الثاني الذي يحضره بنكيران، وكان الأول قد عقد مع بدء الحملة الانتخابية، فيما ذكرت مصادر حزبية أن مشاركة بنكيران في فعاليات انتخابية مقبلة ستعتمد على أجندته الحكومية.