التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
بنصالح تدعو من مراكش إلى التنسيق بين المبادرات الوطنية والدولية لفائدة المرأة المقاولة
نشر في: 31 يناير 2018
دعت رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب مريم بنصالح شقرون ، مساء أمس الثلاثاء بمراكش، إلى مزيد من التنسيق بين المبادرات الوطنية والدولية التي تواكب المرأة المقاولة.
كما دعت خلال أشغال المؤتمر الإقليمي الرفيع المستوى حول موضوع “الازدهار للجميع : تعزيز الوظائف والنمو الشامل في العالم العربي” والذي اختتمت أشغاله مساء أمس، إلى إحداث مزيد من الالتقائية والانسجام بين هذه المبادرات التي تستهدف النساء رئيسات المقاولات، وتبسيط المساطر من أجل الوصول إلى نتيجة مهمة وملموسة.
وأبرزت بشقرون، في هذا السياق، أن المؤسسات الدولية وخاصة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وضعا صناديق لدعم النساء المقاولات غير أن هذه المبادرات تفتقر إلى الحكامة الجيدة، كما أن أثرها يبقى ضعيفا لضمان استدامة دينامية المقاولات النسائية، على حد قولها.
من جانبها، شددت الجامعية والمناضلة حنان عشراوي، على وضعية المرأة الفلسطينية التي تعاني من التمييز والحيف، مؤكدة على أهمية إعادة النظر في المناهج الدراسية من أجل محاربة الأحكام الجاهزة التي تعيق تطور المرأة عبر خلق جسور بين المدرسة والجامعة والمقاولات وسوق الشغل.
من جانبهن، أبرزت باقي المتدخلات أهمية إدماج العلوم والتكنولوجيا لتشجيع الابتكار والإبداع والتي تتيح للنساء تطوير شخصياتهن حتى يكن أكثر تنافسية، إلى جانب وضع سياسات وبرامج لفائدة النساء اللواتي يعانين من التمييز.
وركز مؤتمر مراكش على السياسات المحددة التي تتطلب تحديد مصادر وتدابير جديدة للنمو، وذلك للتغلب على العقبات التي تعترض التنفيذ وتحقيق نمو أعلى وأكثر اندماجا وشمولية، متيجا بذلك الفرصة لصانعي السياسات وممثلي القطاع الخاص والمجتمع المدني لمناقشة التحديات والفرص في المنطقة.
وشارك في هذا المؤتمر، الذي نظم على مدى يومين بمبادرة من المغرب وصندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، مسؤولون من مستوى رفيع، ومسؤولون عن المقاولات وجامعيون وشباب والمجتمع المدني بالعالم العربي ومناطق أخرى، وذلك لتبادل التجارب والخبرات والأفكار حول سبل خلق فرص العمل
كما دعت خلال أشغال المؤتمر الإقليمي الرفيع المستوى حول موضوع “الازدهار للجميع : تعزيز الوظائف والنمو الشامل في العالم العربي” والذي اختتمت أشغاله مساء أمس، إلى إحداث مزيد من الالتقائية والانسجام بين هذه المبادرات التي تستهدف النساء رئيسات المقاولات، وتبسيط المساطر من أجل الوصول إلى نتيجة مهمة وملموسة.
وأبرزت بشقرون، في هذا السياق، أن المؤسسات الدولية وخاصة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وضعا صناديق لدعم النساء المقاولات غير أن هذه المبادرات تفتقر إلى الحكامة الجيدة، كما أن أثرها يبقى ضعيفا لضمان استدامة دينامية المقاولات النسائية، على حد قولها.
من جانبها، شددت الجامعية والمناضلة حنان عشراوي، على وضعية المرأة الفلسطينية التي تعاني من التمييز والحيف، مؤكدة على أهمية إعادة النظر في المناهج الدراسية من أجل محاربة الأحكام الجاهزة التي تعيق تطور المرأة عبر خلق جسور بين المدرسة والجامعة والمقاولات وسوق الشغل.
من جانبهن، أبرزت باقي المتدخلات أهمية إدماج العلوم والتكنولوجيا لتشجيع الابتكار والإبداع والتي تتيح للنساء تطوير شخصياتهن حتى يكن أكثر تنافسية، إلى جانب وضع سياسات وبرامج لفائدة النساء اللواتي يعانين من التمييز.
وركز مؤتمر مراكش على السياسات المحددة التي تتطلب تحديد مصادر وتدابير جديدة للنمو، وذلك للتغلب على العقبات التي تعترض التنفيذ وتحقيق نمو أعلى وأكثر اندماجا وشمولية، متيجا بذلك الفرصة لصانعي السياسات وممثلي القطاع الخاص والمجتمع المدني لمناقشة التحديات والفرص في المنطقة.
وشارك في هذا المؤتمر، الذي نظم على مدى يومين بمبادرة من المغرب وصندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، مسؤولون من مستوى رفيع، ومسؤولون عن المقاولات وجامعيون وشباب والمجتمع المدني بالعالم العربي ومناطق أخرى، وذلك لتبادل التجارب والخبرات والأفكار حول سبل خلق فرص العمل
دعت رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب مريم بنصالح شقرون ، مساء أمس الثلاثاء بمراكش، إلى مزيد من التنسيق بين المبادرات الوطنية والدولية التي تواكب المرأة المقاولة.
كما دعت خلال أشغال المؤتمر الإقليمي الرفيع المستوى حول موضوع “الازدهار للجميع : تعزيز الوظائف والنمو الشامل في العالم العربي” والذي اختتمت أشغاله مساء أمس، إلى إحداث مزيد من الالتقائية والانسجام بين هذه المبادرات التي تستهدف النساء رئيسات المقاولات، وتبسيط المساطر من أجل الوصول إلى نتيجة مهمة وملموسة.
وأبرزت بشقرون، في هذا السياق، أن المؤسسات الدولية وخاصة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وضعا صناديق لدعم النساء المقاولات غير أن هذه المبادرات تفتقر إلى الحكامة الجيدة، كما أن أثرها يبقى ضعيفا لضمان استدامة دينامية المقاولات النسائية، على حد قولها.
من جانبها، شددت الجامعية والمناضلة حنان عشراوي، على وضعية المرأة الفلسطينية التي تعاني من التمييز والحيف، مؤكدة على أهمية إعادة النظر في المناهج الدراسية من أجل محاربة الأحكام الجاهزة التي تعيق تطور المرأة عبر خلق جسور بين المدرسة والجامعة والمقاولات وسوق الشغل.
من جانبهن، أبرزت باقي المتدخلات أهمية إدماج العلوم والتكنولوجيا لتشجيع الابتكار والإبداع والتي تتيح للنساء تطوير شخصياتهن حتى يكن أكثر تنافسية، إلى جانب وضع سياسات وبرامج لفائدة النساء اللواتي يعانين من التمييز.
وركز مؤتمر مراكش على السياسات المحددة التي تتطلب تحديد مصادر وتدابير جديدة للنمو، وذلك للتغلب على العقبات التي تعترض التنفيذ وتحقيق نمو أعلى وأكثر اندماجا وشمولية، متيجا بذلك الفرصة لصانعي السياسات وممثلي القطاع الخاص والمجتمع المدني لمناقشة التحديات والفرص في المنطقة.
وشارك في هذا المؤتمر، الذي نظم على مدى يومين بمبادرة من المغرب وصندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، مسؤولون من مستوى رفيع، ومسؤولون عن المقاولات وجامعيون وشباب والمجتمع المدني بالعالم العربي ومناطق أخرى، وذلك لتبادل التجارب والخبرات والأفكار حول سبل خلق فرص العمل
كما دعت خلال أشغال المؤتمر الإقليمي الرفيع المستوى حول موضوع “الازدهار للجميع : تعزيز الوظائف والنمو الشامل في العالم العربي” والذي اختتمت أشغاله مساء أمس، إلى إحداث مزيد من الالتقائية والانسجام بين هذه المبادرات التي تستهدف النساء رئيسات المقاولات، وتبسيط المساطر من أجل الوصول إلى نتيجة مهمة وملموسة.
وأبرزت بشقرون، في هذا السياق، أن المؤسسات الدولية وخاصة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وضعا صناديق لدعم النساء المقاولات غير أن هذه المبادرات تفتقر إلى الحكامة الجيدة، كما أن أثرها يبقى ضعيفا لضمان استدامة دينامية المقاولات النسائية، على حد قولها.
من جانبها، شددت الجامعية والمناضلة حنان عشراوي، على وضعية المرأة الفلسطينية التي تعاني من التمييز والحيف، مؤكدة على أهمية إعادة النظر في المناهج الدراسية من أجل محاربة الأحكام الجاهزة التي تعيق تطور المرأة عبر خلق جسور بين المدرسة والجامعة والمقاولات وسوق الشغل.
من جانبهن، أبرزت باقي المتدخلات أهمية إدماج العلوم والتكنولوجيا لتشجيع الابتكار والإبداع والتي تتيح للنساء تطوير شخصياتهن حتى يكن أكثر تنافسية، إلى جانب وضع سياسات وبرامج لفائدة النساء اللواتي يعانين من التمييز.
وركز مؤتمر مراكش على السياسات المحددة التي تتطلب تحديد مصادر وتدابير جديدة للنمو، وذلك للتغلب على العقبات التي تعترض التنفيذ وتحقيق نمو أعلى وأكثر اندماجا وشمولية، متيجا بذلك الفرصة لصانعي السياسات وممثلي القطاع الخاص والمجتمع المدني لمناقشة التحديات والفرص في المنطقة.
وشارك في هذا المؤتمر، الذي نظم على مدى يومين بمبادرة من المغرب وصندوق النقد الدولي وصندوق النقد العربي والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، مسؤولون من مستوى رفيع، ومسؤولون عن المقاولات وجامعيون وشباب والمجتمع المدني بالعالم العربي ومناطق أخرى، وذلك لتبادل التجارب والخبرات والأفكار حول سبل خلق فرص العمل
ملصقات
اقرأ أيضاً
RADEEMA تعلن عن انقطاع الماء عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
ابتدائية مراكش تؤجل النظر في ملف وفاة فتاة بمسبح فيلا في ظروف غامضة
مراكش
مراكش
مبحوث عنه بموجب 20 مذكرة يسقط في قبضة أمن مراكش
مراكش
مراكش
تزوير وصفات طبية لإقتناء أقراص مخدرة يقود شخصين إلى الإعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
معرض البناء.. مراكش تستعد لإستقبال 150 عارضًا وطنيًا ودوليًا يمثلون 25 دولة
مراكش
مراكش
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش