سياسة
بنسلمان كيشري فنانين مغاربة باش يطبلو ليه وشركات الإنتاج ضاربة الطم
وقع تركي آل شيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه بالسعودية، يوم ثامن فبراير الماضي، مجموعة من العقود من أجل تنشيط المملكة السعودية، من بينها عقد مع شركة معروفة بهدف إنتاج العديد من الأفلام بمشاركة فنانين مصريين وعرب وسعوديين، سيتم عرضها في السعودية.بعد توقيع آل شيخ للعقد مع الشركة المذكورة، بدأت هذه الأخيرة جولتها مع شركات إنتاج عربية قبل أن تصل إلى المغرب، حيث أجرت العديد من الإتصالات مع عدد من شركات الإنتاج بالمغرب.وقبلت مجموعة من الشركات التي تلقت الإتصال من الشركة المذمورة بعرض هذه الأخيرة، رغم التوتر الذي تشهده العلاقات المغربية السعودية، وفق ما اورده موقع كود الذي كان سباقا لنشر الخبر.وأوضحت المصادر ذاته أن الشركة جلبت سيناريوهات جاهزة وبدأت العمل عليها، مضيفا أن النجوم المدعويين لا يعرفون أن تركي آل شيخ وراء هذه القضية، وأن الموضوع برمته مجرد طبخة لتحسين صورة ولي العهد محمد بن سلمان وتجهيزه لتولي العرش، وهو الامر الذي أكده أحد النجوم الذي تلقى اتصالا من شركة الإنتاج للعمل، وحين سأل عن القناة التي ستبث هذا العمل، كانت إجابتهم في قناة جديدة، دون إشارة إلى معلومة أخرى، حسب المصادر ذاتها.الشركة المعنية طلب من شركات الإنتاج المغربية جلب جميع النجوم المغاربة من قبيل (محمد مفتاح ورشيد الوالي وعزيز داداس ومحمد خيي ومنى فتو وسامية اقريو والسعدية لديب وماجدولين الادريسي وعمر لطفي وادريس الروخ وامين الناجي...)، لأنها تريد العمل مع كل النجوم، مشيرا إلى أن التصوير سيكون في فصل الصيف، وأن العمل يجب ان ينتهي شهر غشت المقبل.شراء ولي العهد محمد بن سلمان لفنانين مغاربة، على الرغم من الأزمة بين البلدين، من أجل تلميع صورته التي تلطخت بدماء الصحفي جمال خاشقجي، يحمل في طياته أكثر من رغبة الهيئة السعودية في نشر الفن بالمملكة، فالبعد السياسي في هذه القضية أكثر من البعد الفني، لأن خلفية العقد الأم كذلك، وقبول شركات إنتاج مغربية لهذه الخلفية سيحتم على الفنان أيضا الإنخراط في هذه اللعبة، الأمر الذي يترجم التفكير المادي لهذه الشركات دون غيره، وتجاهلها شتم تركي آل شيخ للمغاربة ناهيك عن الأزمة القائمة بين البلدين.
وقع تركي آل شيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه بالسعودية، يوم ثامن فبراير الماضي، مجموعة من العقود من أجل تنشيط المملكة السعودية، من بينها عقد مع شركة معروفة بهدف إنتاج العديد من الأفلام بمشاركة فنانين مصريين وعرب وسعوديين، سيتم عرضها في السعودية.بعد توقيع آل شيخ للعقد مع الشركة المذكورة، بدأت هذه الأخيرة جولتها مع شركات إنتاج عربية قبل أن تصل إلى المغرب، حيث أجرت العديد من الإتصالات مع عدد من شركات الإنتاج بالمغرب.وقبلت مجموعة من الشركات التي تلقت الإتصال من الشركة المذمورة بعرض هذه الأخيرة، رغم التوتر الذي تشهده العلاقات المغربية السعودية، وفق ما اورده موقع كود الذي كان سباقا لنشر الخبر.وأوضحت المصادر ذاته أن الشركة جلبت سيناريوهات جاهزة وبدأت العمل عليها، مضيفا أن النجوم المدعويين لا يعرفون أن تركي آل شيخ وراء هذه القضية، وأن الموضوع برمته مجرد طبخة لتحسين صورة ولي العهد محمد بن سلمان وتجهيزه لتولي العرش، وهو الامر الذي أكده أحد النجوم الذي تلقى اتصالا من شركة الإنتاج للعمل، وحين سأل عن القناة التي ستبث هذا العمل، كانت إجابتهم في قناة جديدة، دون إشارة إلى معلومة أخرى، حسب المصادر ذاتها.الشركة المعنية طلب من شركات الإنتاج المغربية جلب جميع النجوم المغاربة من قبيل (محمد مفتاح ورشيد الوالي وعزيز داداس ومحمد خيي ومنى فتو وسامية اقريو والسعدية لديب وماجدولين الادريسي وعمر لطفي وادريس الروخ وامين الناجي...)، لأنها تريد العمل مع كل النجوم، مشيرا إلى أن التصوير سيكون في فصل الصيف، وأن العمل يجب ان ينتهي شهر غشت المقبل.شراء ولي العهد محمد بن سلمان لفنانين مغاربة، على الرغم من الأزمة بين البلدين، من أجل تلميع صورته التي تلطخت بدماء الصحفي جمال خاشقجي، يحمل في طياته أكثر من رغبة الهيئة السعودية في نشر الفن بالمملكة، فالبعد السياسي في هذه القضية أكثر من البعد الفني، لأن خلفية العقد الأم كذلك، وقبول شركات إنتاج مغربية لهذه الخلفية سيحتم على الفنان أيضا الإنخراط في هذه اللعبة، الأمر الذي يترجم التفكير المادي لهذه الشركات دون غيره، وتجاهلها شتم تركي آل شيخ للمغاربة ناهيك عن الأزمة القائمة بين البلدين.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة