بمناسبة ذكرى عيد العرش.. العمراني يسلط الضوء على الخيارات المتبصرة لجلالة الملك – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 17:42

وطني

بمناسبة ذكرى عيد العرش.. العمراني يسلط الضوء على الخيارات المتبصرة لجلالة الملك


كشـ24 نشر في: 30 يوليو 2021

أكد سفير المغرب بجنوب إفريقيا، يوسف العمراني، أن مقاربة التجديد التي اعتمدتها المملكة المغربية لم تملها الظرفية الصحية ، ولكنها تجسيد للخيارات الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس .وأوضح العمراني، في عمود نشرته الصحيفة الجنوب إفريقية واسعة الانتشار (ذا ستار)، بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لتربع جلالة الملك على عرش أسلافه المنعمين، أنه “قبل ظهور (كوفيد-19) وتداعياته، شرع المغرب، بقيادة جلالة الملك، في إطلاق تفكير شامل ومتكامل حول النموذج التنموي الجديد “.وأضاف أن هذا النموذج، الذي قُدم قبل شهر بين يدي جلالة الملك باعتباره ميثاق المسؤولية الذي يوفق بين تطلعات المواطنين والمتطلبات العمومية حول نفس المشروع الوطني الذي تم بناؤه، تم التفكير فيه، وهيكلته من قبل المواطن المغربي لفائدة المواطن المغربي.وتابع العمراني “لقد تطلب الأمر الكثير من المثابرة والإلتزام والشجاعة لتدبير الأزمة الصحية العالمية واتخاذ الخيارات الصحيحة”، مشيرا إلى أنه مع التراجع النسبي الذي يمكن تسجيله بعد سنتين من تفشي الجائحة ، ثمة شيء أساسي يتمثل في كون كافة القرارات التي اتخذها المغرب تجعل مصلحة المواطن ورفاهيته وحمايته فوق كل اعتبار آخر .كما لاحظ أن المغرب لم يحد قط عن مقاربته الإنسانية ولم ينحرف عن مبادئه ، مشيرا إلى أنه “في الوقت الذي اعتبر الكثيرون (كوفيد-19) مطبا، رأى فيه المغرب فرصة لإحداث التحول وتسريع التغيير نحو الأفضل”.وسجل أن “تعميم الحماية الاجتماعية على كافة المغاربة هو أحد الأمثلة الأكثر تعبيرا في هذا الصدد ، وهو مشروع تمت بلورة تصوره أثناء مكافحة الجائحة والذي أصبح الآن حقيقة “.ومضى بالقول “هذا المشروع، الذي وضع تصوره صاحب الجلالة الملك محمد السادس، سيغير حياة ملايين المغاربة، وسيكفل توسيع نطاق التغطية الصحية والتعويضات العائلية ومعاشات التقاعد وتعويضات فقدان الشغل لكافة المغاربة، في غضون خمس سنوات.وسجل الدبلوماسي أن نقطة التحول الاجتماعي التاريخية هاته تنضاف إلى الروح العالية التي برهن عنها المغرب إبان مكافحة الجائحة، موضحا أن “المملكة سخرت إمكاناتها في الوقت المناسب لتصبح دولة منتجة للقاح ضد كوفيد، وذلك بفضل شراكة تاريخية بين القطاعين العام والخاص والتي سيخصص لها استثمار يناهز 500 مليون دولار”.وهكذا، شدد العمراني، أن السنتين الماضيتين “قلبتا كل شيء، لكن التغيير لم يطل الجوهر. إن مغرب الأمس ومغرب الغد هما، بغض النظر عن الظرفية الراهنة، يرتكزان على الهوية ذاتها، ويتمسكان بالقناعات والطموح ذاته”.وفي هذا الصدد، قال سفير المملكة بجنوب إفريقيا “نحتفل ب 22 سنة من رؤية تقود وتوجه المغرب باستمرار في مساعيه وتطوره وخياراته للمستقبل”.وأشار إلى أن المغرب أمة يمتد تاريخها لأكثر من ألف سنة تحث الخطى نحو المستقبل دون أن تدير الظهر لماضيها، مبرزا أن هذا الاحتفال يشكل تعبيرا عن الوحدة التي تجمع الأمة حول منظور واحد، قوامه الالتزامات الثابتة، وهيكلة العلاقات المتبادلة والوفاء بالمسؤوليات.ومن هذا المنطلق، أكد العمراني “نمتلك قناعة راسخة بأن إفريقيا ليست مجرد انتماء جغرافي، بل هي هوية أصيلة تنطوي على مسؤوليات جليلة”.وعلى صعيد آخر، ذكر العمراني بأن المغرب سيشهد هذه السنة استحقاقا انتخابيا هاما، سيكون حاسما في تشكيل المشهد السياسي الوطني.وقال إن هذه الانتخابات ستفضي إلى تجديد غرفتي البرلمان والجماعات الترابية المحلية والجهوية، موضحا أن صناديق الاقتراع ستفرز نتائج تعبر عن إرادة المواطنين، وتؤكد التزامهم بمسؤوليتهم.وبخصوص العلاقات بين المغرب وجنوب إفريقيا، أوضح العمراني أن البلدين “لهما التزامات إفريقية قوية تتناسب مع المسؤولية الملقاة على عاتقهما كقطب نمو في منطقتيهما”.

أكد سفير المغرب بجنوب إفريقيا، يوسف العمراني، أن مقاربة التجديد التي اعتمدتها المملكة المغربية لم تملها الظرفية الصحية ، ولكنها تجسيد للخيارات الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس .وأوضح العمراني، في عمود نشرته الصحيفة الجنوب إفريقية واسعة الانتشار (ذا ستار)، بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لتربع جلالة الملك على عرش أسلافه المنعمين، أنه “قبل ظهور (كوفيد-19) وتداعياته، شرع المغرب، بقيادة جلالة الملك، في إطلاق تفكير شامل ومتكامل حول النموذج التنموي الجديد “.وأضاف أن هذا النموذج، الذي قُدم قبل شهر بين يدي جلالة الملك باعتباره ميثاق المسؤولية الذي يوفق بين تطلعات المواطنين والمتطلبات العمومية حول نفس المشروع الوطني الذي تم بناؤه، تم التفكير فيه، وهيكلته من قبل المواطن المغربي لفائدة المواطن المغربي.وتابع العمراني “لقد تطلب الأمر الكثير من المثابرة والإلتزام والشجاعة لتدبير الأزمة الصحية العالمية واتخاذ الخيارات الصحيحة”، مشيرا إلى أنه مع التراجع النسبي الذي يمكن تسجيله بعد سنتين من تفشي الجائحة ، ثمة شيء أساسي يتمثل في كون كافة القرارات التي اتخذها المغرب تجعل مصلحة المواطن ورفاهيته وحمايته فوق كل اعتبار آخر .كما لاحظ أن المغرب لم يحد قط عن مقاربته الإنسانية ولم ينحرف عن مبادئه ، مشيرا إلى أنه “في الوقت الذي اعتبر الكثيرون (كوفيد-19) مطبا، رأى فيه المغرب فرصة لإحداث التحول وتسريع التغيير نحو الأفضل”.وسجل أن “تعميم الحماية الاجتماعية على كافة المغاربة هو أحد الأمثلة الأكثر تعبيرا في هذا الصدد ، وهو مشروع تمت بلورة تصوره أثناء مكافحة الجائحة والذي أصبح الآن حقيقة “.ومضى بالقول “هذا المشروع، الذي وضع تصوره صاحب الجلالة الملك محمد السادس، سيغير حياة ملايين المغاربة، وسيكفل توسيع نطاق التغطية الصحية والتعويضات العائلية ومعاشات التقاعد وتعويضات فقدان الشغل لكافة المغاربة، في غضون خمس سنوات.وسجل الدبلوماسي أن نقطة التحول الاجتماعي التاريخية هاته تنضاف إلى الروح العالية التي برهن عنها المغرب إبان مكافحة الجائحة، موضحا أن “المملكة سخرت إمكاناتها في الوقت المناسب لتصبح دولة منتجة للقاح ضد كوفيد، وذلك بفضل شراكة تاريخية بين القطاعين العام والخاص والتي سيخصص لها استثمار يناهز 500 مليون دولار”.وهكذا، شدد العمراني، أن السنتين الماضيتين “قلبتا كل شيء، لكن التغيير لم يطل الجوهر. إن مغرب الأمس ومغرب الغد هما، بغض النظر عن الظرفية الراهنة، يرتكزان على الهوية ذاتها، ويتمسكان بالقناعات والطموح ذاته”.وفي هذا الصدد، قال سفير المملكة بجنوب إفريقيا “نحتفل ب 22 سنة من رؤية تقود وتوجه المغرب باستمرار في مساعيه وتطوره وخياراته للمستقبل”.وأشار إلى أن المغرب أمة يمتد تاريخها لأكثر من ألف سنة تحث الخطى نحو المستقبل دون أن تدير الظهر لماضيها، مبرزا أن هذا الاحتفال يشكل تعبيرا عن الوحدة التي تجمع الأمة حول منظور واحد، قوامه الالتزامات الثابتة، وهيكلة العلاقات المتبادلة والوفاء بالمسؤوليات.ومن هذا المنطلق، أكد العمراني “نمتلك قناعة راسخة بأن إفريقيا ليست مجرد انتماء جغرافي، بل هي هوية أصيلة تنطوي على مسؤوليات جليلة”.وعلى صعيد آخر، ذكر العمراني بأن المغرب سيشهد هذه السنة استحقاقا انتخابيا هاما، سيكون حاسما في تشكيل المشهد السياسي الوطني.وقال إن هذه الانتخابات ستفضي إلى تجديد غرفتي البرلمان والجماعات الترابية المحلية والجهوية، موضحا أن صناديق الاقتراع ستفرز نتائج تعبر عن إرادة المواطنين، وتؤكد التزامهم بمسؤوليتهم.وبخصوص العلاقات بين المغرب وجنوب إفريقيا، أوضح العمراني أن البلدين “لهما التزامات إفريقية قوية تتناسب مع المسؤولية الملقاة على عاتقهما كقطب نمو في منطقتيهما”.



اقرأ أيضاً
خبراء من حلف شمال الأطلسي يشرفون على تدريبات لفائدة أفراد من القوات المسلحة الملكية
احتضنت كل من وحدة الإغاثة والإنقاذ بالقنيطرة والمدرسة الملكية للعتاد ببنسليمان، خلال الفترة الممتدة من 14 إلى 18 أبريل 2025، دورتين تدريبيتين لفائدة أفراد من القوات المسلحة الملكية أشرف عليهما خبراء عسكريون من قيادة القوات المشتركة للحلفاء في نابولي (JFC Naples)، التابعة لحلف شمال الأطلسي. وقال بلاغ للقوات المسلحة الملكية إن هذه التدريبات تندرج في إطار تعزيز التعاون العسكري بين المملكة المغربية ومنظمة حلف شمال الأطلسي.وتمحورت الدورة المنظمة بوحدة الإغاثة والإنقاذ حول تطوير مهارات التعامل مع العبوات الناسفة والأجهزة المتفجرة المرتجلة، من خلال دراسة حالات واقعية بهدف تعزيز القدرات العملياتية في هذا المجال.أما الدورة التي احتضنتها المدرسة الملكية للعتاد، فقد خصصت للتخطيط اللوجستي العملياتي، وسعت الى تعزيز كفاءات الضباط والتقنيين في مجال الإعداد والدعم اللوجستي للعمليات، بما يواكب متطلبات العمل العسكري المعاصر.وطبقا للمصدر ذاته، فإن تنظيم هاتين الدورتين يأتي في سياق التعزيز المتواصل لقدرات أفراد القوات المسلحة الملكية في مواجهة التهديدات غير التقليدية وتدبير مختلف جوانب العمل العسكري، مما يعكس التزام المملكة المغربية بتوطيد شراكاتها الاستراتيجية مع حلف شمال الأطلسي، وانخراطها الفعّال في جهود حفظ الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وطني

بعد استقبال تلاميذ لزميلهم المعتدي على أستاذ.. “كشـ24” تسجل انزلاقا خطيرا في منظومة القيم والاخلاق
في إطار متابعتها لقضية توقيف تلميذ من داخل ثانوية ابن رشد التأهيلية بجماعة سيدي المختار بإقليم شيشاوة، على خلفية اعتدائه الجسدي على أحد أساتذته، سجلت "كشـ24" بقلق بالغ مشاهد الاستقبال الاحتفالي الذي خص به بعض تلاميذ المؤسسة زميلهم لحظة الإفراج عنه، وكأن الأمر يتعلق بإنجاز يحتفى به، في سلوك يعد ضربة موجعة لمنظومة الأخلاق والقيم داخل الفضاء المدرسي.وقد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لحظة وصول التلميذ إلى المؤسسة التعليمية، حيث استقبل بهتافات تمجد عودته، في مشهد ينذر بتحولات مقلقة في تمثلات بعض التلاميذ لمفهوم الخطأ والصواب، ويعكس خللا تربويا عميقا بات يستوجب دق ناقوس الخطر.وكانت كشـ24 قد سلطت في أكثر من مناسبة الضوء على تصاعد حوادث العنف في الوسط المدرسي، حيث سبق لها أن توصلت بتصريح من أستاذ علم الاجتماع، علي الشعباني، على خلفية انتشار العنف في الأوساط التعليمية، وانتقاله من عنف رقمي إلى عنف جسدي مادي، الذي أشار إلى أن وزارة التربية الوطنية كبلت الأستاذ وأضعفت سلطته داخل القسم، مما أفسح المجال أمام تزايد مظاهر التسيب والعنف، وكرس صورة مشوهة للعلاقة التربوية بين المربي والمتعلم.كما استقت كشـ24 تصريحا من نور الدين عكوري، رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بالمغرب، الذي عبر عن رفضه القاطع لكل أشكال العنف داخل المدرسة، واعتبر الاعتداء على الأطر التربوية اعتداء مباشرا على قدسية الرسالة التعليمية، مشددا على ضرورة تحمل جميع الأطراف مسؤوليتها، من الأسرة إلى المدرسة، مرورا بالمحيط العام، لمواجهة هذه الظاهرة المقلقة.وتجدر الإشارة إلى أن الإفراج عن التلميذ تم بعد تنازل الأستاذ عن المتابعة، بعدما سبق للنيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بإمنتانوت أن أمرت بإحالته على مركز حماية الطفولة بمراكش في انتظار جلسة محاكمته التي كانت مقررة يوم الإثنين 21 أبريل الجاري.
وطني

المندوبية العامة لإدارة السجون تنظم يومًا دراسيًا حول تفعيل العقوبات البديلة
نظّمت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، يومه الجمعة 18 أبريل 2025، يومًا دراسيًا بالمركز الوطني لتكوين الأطر بمدينة تيفلت، خصص لمناقشة آليات تفعيل القانون رقم 43.22 المتعلق بالعقوبات البديلة، وذلك في أفق دخوله حيز التنفيذ بتاريخ 22 غشت 2025. وقد ترأس أشغال هذا اليوم الدراسي الكاتب العام للمندوبية، بحضور عدد من المسؤولين المركزيين ومديري المؤسسات السجنية من مختلف جهات المملكة. وخصص اللقاء لبحث مختلف السبل الكفيلة بالتنزيل الأمثل للاختصاصات الجديدة التي أُسندت إلى المندوبية العامة في مجال تتبع تنفيذ العقوبات البديلة، بما يضمن تحقيق الأهداف المتوخاة من هذا الإصلاح التشريعي الهام. كما تم خلال اللقاء تقديم شروحات تفصيلية حول المقتضيات القانونية الواردة في القانون الجديد، إلى جانب استعراض الإجراءات والتدابير التي تم اتخاذها لتهيئة الظروف التنظيمية واللوجستيكية الكفيلة بإنجاح ورش تفعيل هذه العقوبات، التي تأتي في إطار التوجه نحو ترسيخ عدالة جنائية أكثر إنصافًا وفعالية. وقد أكدت المندوبية العامة في هذا السياق، على أن هذا اللقاء يشكل محطة تحضيرية أساسية، ستتلوها اجتماعات أخرى ودورات تحسيسية وتكوينية لفائدة الأطر والموظفين، بهدف تمكينهم من تنفيذ المقتضيات الجديدة بكل كفاءة ونجاعة.وخُصصت المناسبة أيضًا للإشادة بالمجهودات المتواصلة التي تبذلها كافة مكونات المندوبية، مركزيا ومحليا، داعية إلى ضرورة تعبئة الجميع والانخراط الجاد والمسؤول في هذا الورش الإصلاحي الكبير، الذي يندرج في إطار التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، من أجل إرساء منظومة عدالة حديثة ومتقدمة.  
وطني

“السل البقري” يصل إلى البرلمان
وجهت سلوى البردعي، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، سؤالا كتابيا الى وزير الصحة والحماية الاجتماعية بخصوص علاقة تزايد حالات السل اللمفاوي بانتقال عدوى "السل البقري". وأوضحت النائبة البرلمانية أن العديد من المواطنات والمواطنين، ومعهم المهنيون والفاعلون الصحيون يتابعون بقلق متزايد تسجيل حالات إصابة بداء السل اللمفاوي في عدد من المناطق، خاصة في صفوف فئات لم تكن تعتبر تقليديا ضمن الفئات المعرضة لخطر هذا الداء. وأبرزت البردعي أن هذه الإصابات تأتي في سياق يُطرح فيه بشدة احتمال وجود علاقة بين هذه الحالات وسبل انتقال عدوى السل البقري سواء عبر استهلاك منتجات حيوانية غير خاضعة للمراقبة الصحية، أو من خلال الاحتكاك المباشر بالحيوانات المصابة. وأكدت المتحدثة أن ” تداخل الاختصاص بين وزارة الصحة ووزارة الفلاحة يجعل من الضروري تنسيقا عاجلا ومشددًا لتطويق أي بؤر محتملة، وضمان عدم تفشي العدوى، خاصة في ظل محدودية التوعية بخطورة السل اللمفاوي وأعراضه وكذا ضعف المراقبة في بعض سلاسل توزيع الحليب ومشتقاته أو لحوم الأبقار”.وفي هذا السياق، استفسرت النائبة البرلمانية عن "التدابير الوقائية والاستعجالية التي تم اتخاذها في هذا الإطار، سواء على مستوى التقصي الوبائي أو الرصد المشترك مع المصالح البيطرية"، وكذلك عن "التنسيق الفعلي بين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية وباقي القطاعات المعنية لضمان السلامة الصحية للمستهلك المغربي". 
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة