
سياسة
بلد غير آمن.. بريطانيا تحذر مواطنيها من السفر إلى الجزائر
أصدرَت الحكومة البريطانية توصيات جديدة لمواطنيها الذين يخططون للسفر إلى أحد بلدان المغرب العربي، وحذرت من السفر إلى 69 دولة حول العالم، من بينها الجزائر وتونس وليبيا.
وحسب التحديث الجديد الذي أصدرته خارجية المملكة المتحدة، فإن المغرب لم يدخل في قائمة البلدان التي تُحذر مواطنيها من السفر إليها، في ظل عدم وجود أي مخاوف بشأن السلامة والأمن في المملكة المغربية مقارنة بعدد من دول الجوار.
وجاءت هذه التحذيرات الصادرة عن وزارة الخارجية البريطانية في إطار تقييمها المستمر للأوضاع الأمنية والسياسية في مختلف الدول، حيث أوصت مواطنيها بتجنب السفر إلى البلدان المدرجة في القائمة، إلا في حالات الضرورة القصوى. و
تستند هذه القرارات إلى مجموعة من العوامل، مثل التهديدات الإرهابية، وعدم الاستقرار السياسي، وارتفاع معدلات الجريمة، إضافة إلى المخاطر الصحية.
وتضمنت القائمة عددًا من الدول العربية والإفريقية، من بينها الجزائر وتونس وليبيا، والتي تشهد أوضاعًا أمنية متباينة، سواء بسبب التحديات الداخلية أو التهديدات الإرهابية.
في المقابل، لم يشمل التحذير المغرب، وهو ما يعكس الاستقرار النسبي الذي تتمتع به المملكة مقارنة ببعض جيرانها في المنطقة. ويعزى ذلك إلى عدة عوامل، من بينها الاستقرار الأمني الملحوظ، والسياسات الفعالة في مكافحة الإرهاب، فضلاً عن الجهود التي تبذلها السلطات المغربية لضمان سلامة السياح والزوار الأجانب.
أصدرَت الحكومة البريطانية توصيات جديدة لمواطنيها الذين يخططون للسفر إلى أحد بلدان المغرب العربي، وحذرت من السفر إلى 69 دولة حول العالم، من بينها الجزائر وتونس وليبيا.
وحسب التحديث الجديد الذي أصدرته خارجية المملكة المتحدة، فإن المغرب لم يدخل في قائمة البلدان التي تُحذر مواطنيها من السفر إليها، في ظل عدم وجود أي مخاوف بشأن السلامة والأمن في المملكة المغربية مقارنة بعدد من دول الجوار.
وجاءت هذه التحذيرات الصادرة عن وزارة الخارجية البريطانية في إطار تقييمها المستمر للأوضاع الأمنية والسياسية في مختلف الدول، حيث أوصت مواطنيها بتجنب السفر إلى البلدان المدرجة في القائمة، إلا في حالات الضرورة القصوى. و
تستند هذه القرارات إلى مجموعة من العوامل، مثل التهديدات الإرهابية، وعدم الاستقرار السياسي، وارتفاع معدلات الجريمة، إضافة إلى المخاطر الصحية.
وتضمنت القائمة عددًا من الدول العربية والإفريقية، من بينها الجزائر وتونس وليبيا، والتي تشهد أوضاعًا أمنية متباينة، سواء بسبب التحديات الداخلية أو التهديدات الإرهابية.
في المقابل، لم يشمل التحذير المغرب، وهو ما يعكس الاستقرار النسبي الذي تتمتع به المملكة مقارنة ببعض جيرانها في المنطقة. ويعزى ذلك إلى عدة عوامل، من بينها الاستقرار الأمني الملحوظ، والسياسات الفعالة في مكافحة الإرهاب، فضلاً عن الجهود التي تبذلها السلطات المغربية لضمان سلامة السياح والزوار الأجانب.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة
