وطني

بلاغ جديد من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني


كشـ24 نشر في: 24 يوليو 2021

أشرف سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، رئيس اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، برفقة إدريس اعويشة، الوزير المنتدب المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي، ولمين بنعمر، والي جهة الداخلة-وادي الذهب، وبحضور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة - الإيسيسكو اليوم hgsfj ، على حفل توزيع أجهزة لوحية إلكترونية لفائدة تلاميذ مؤسسات تعليمية بجهة الداخلة-وادي الذهب، تم تقديمها كهبة من لدن منظمة الإيسيسكو، وذلك للمساهمة في جهود الوزارة الرامية إلى تعزيز الجانب الرقمي في مختلف أسلاك ومستويات التعليم، إلى جانب تعميم الوسائل التقنية لمواكبة العملية التعليمية والارتقاء بمستوى التحصيل الدراسي للمتعلمين.واستفاد من هذه المبادرة خمسة عشر تلميذا من الفئات التالية: المتعلمين من ذوي الهمم (الإعاقة الذهنية، الصم والبكم)، والتلاميذ الذين يتابعون دراستهم بالمسار الدولي والتعليم المهني والتربية غير النظامية، وكذا أبناء الجالية الإفريقية الذين يتابعون دراستهم بمؤسسىات التربية والتكوين بالجهة (موريتانيا، ساحل العاج).كما ستمكن هذه العملية من تزويد جميع الثانويات الإعدادية بالجهة بهذه الأجهزة، وذلك عبر تخصيص عشرين لوحة إلكترونية لكل مؤسسة، بغية تمكين جميع فئات المتعلمين من الاستفادة منها.وتأتي هذه المبادرة في إطار سلسلة من المبادرات المماثلة التي توجت عددا من برامج التعاون المتعلقة بتنفيذ مشاريع مشتركة بين اللجنة الوطنية والإيسيسكو، حيث همت مجالات التربية والتكوين ودعم الأشخاص بدون مأوى خلال فترة الحجر الصحي (مارس وأبريل 2020)، فضلا عن تشجيع الحس المقاولاتي لدى النساء والشباب، وتحسين خدمات المياه والنظافة بالمدارس القروية.وأكد الوزير، في كلمة ألقاها بالمناسبة، على أهمية هذه المبادرة التي تعبر عن مستوى الشراكة المتميزة بين اللجنة الوطنية ومنظمة الإيسيسكو، خاصة وأنها تنظم بمدينة الداخلة، إحدى حواضر الصحراء المغربية، تأكيدا على رؤية اللجنة الوطنية التي تروم تعزيز حضورها الترابي بمختلف جهات المملكة.كما اعتبر الوزير، أن مبادرة منظمة الإيسيسكو، تمثل بالإضافة إلى قيمتها الزمنية والمكانية العظيمة، تأكيدا على نهج الوزارة، ومعها كافة مكوناتها وشركائها والمؤسسات الموضوعة تحت وصايتها، على المضي قدما في نهج تعزيز المكون الرقمي، انسجاما مع روح القانون-الإطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، ومع التوجه العام لعالم ما بعد كوفيد-19.ومن جهته، أعرب سالم بن محمد المالك المدير العام للإيسيسكو، عن اعتزازه بحضوره الشخصي لمدينة الداخلة، التي يعتبرها من المناطق المغربية الغنية بمؤهلاتها الطبيعية والثقافية، منوها بحسن الاستقبال الذي حظي به منذ وصوله، ومشيدا بجودة العلاقة التي تربط المنظمة باللجنة الوطنية، وبوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العاليوالبحث العلمي، وبالمملكة المغربية بشكل عام، كما ذكر بالمشاريع التي أنجزت المنظمة بشركة مع اللجنة الوطنية، منوها بأنها تعتبر من اللجان الوطنية المتميزة والنشيطة، حيث تساهم بشكل نوعي في البرامج والأنشطة التي ترعاها المنظمة، ومؤكدا على نيته تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع اللجنة الوطنية وباقي الشركاء بالمملكة باعتبارها دولة المقر.وقد حضر مراسيم هذا الحفل كل من السادة الكتاب العامين لقطاعات التربية الوطنية، والتكوين المهني، والتعليم العالي والبحث العلمي، والسيد الأمين العام للجنة الوطنية، و رئيس جامعة ابن زهر بأكادير، والسيدة مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الداخلة-وادي الذهب، وشخصيات منتخبة، وممثل المصالح الخارجية بالجهة، بالإضافة إلى رئيس ديوان الوزير، ومسؤولي اللجنة الوطنية وشخصيات أخرى.

أشرف سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، رئيس اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، برفقة إدريس اعويشة، الوزير المنتدب المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي، ولمين بنعمر، والي جهة الداخلة-وادي الذهب، وبحضور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة - الإيسيسكو اليوم hgsfj ، على حفل توزيع أجهزة لوحية إلكترونية لفائدة تلاميذ مؤسسات تعليمية بجهة الداخلة-وادي الذهب، تم تقديمها كهبة من لدن منظمة الإيسيسكو، وذلك للمساهمة في جهود الوزارة الرامية إلى تعزيز الجانب الرقمي في مختلف أسلاك ومستويات التعليم، إلى جانب تعميم الوسائل التقنية لمواكبة العملية التعليمية والارتقاء بمستوى التحصيل الدراسي للمتعلمين.واستفاد من هذه المبادرة خمسة عشر تلميذا من الفئات التالية: المتعلمين من ذوي الهمم (الإعاقة الذهنية، الصم والبكم)، والتلاميذ الذين يتابعون دراستهم بالمسار الدولي والتعليم المهني والتربية غير النظامية، وكذا أبناء الجالية الإفريقية الذين يتابعون دراستهم بمؤسسىات التربية والتكوين بالجهة (موريتانيا، ساحل العاج).كما ستمكن هذه العملية من تزويد جميع الثانويات الإعدادية بالجهة بهذه الأجهزة، وذلك عبر تخصيص عشرين لوحة إلكترونية لكل مؤسسة، بغية تمكين جميع فئات المتعلمين من الاستفادة منها.وتأتي هذه المبادرة في إطار سلسلة من المبادرات المماثلة التي توجت عددا من برامج التعاون المتعلقة بتنفيذ مشاريع مشتركة بين اللجنة الوطنية والإيسيسكو، حيث همت مجالات التربية والتكوين ودعم الأشخاص بدون مأوى خلال فترة الحجر الصحي (مارس وأبريل 2020)، فضلا عن تشجيع الحس المقاولاتي لدى النساء والشباب، وتحسين خدمات المياه والنظافة بالمدارس القروية.وأكد الوزير، في كلمة ألقاها بالمناسبة، على أهمية هذه المبادرة التي تعبر عن مستوى الشراكة المتميزة بين اللجنة الوطنية ومنظمة الإيسيسكو، خاصة وأنها تنظم بمدينة الداخلة، إحدى حواضر الصحراء المغربية، تأكيدا على رؤية اللجنة الوطنية التي تروم تعزيز حضورها الترابي بمختلف جهات المملكة.كما اعتبر الوزير، أن مبادرة منظمة الإيسيسكو، تمثل بالإضافة إلى قيمتها الزمنية والمكانية العظيمة، تأكيدا على نهج الوزارة، ومعها كافة مكوناتها وشركائها والمؤسسات الموضوعة تحت وصايتها، على المضي قدما في نهج تعزيز المكون الرقمي، انسجاما مع روح القانون-الإطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، ومع التوجه العام لعالم ما بعد كوفيد-19.ومن جهته، أعرب سالم بن محمد المالك المدير العام للإيسيسكو، عن اعتزازه بحضوره الشخصي لمدينة الداخلة، التي يعتبرها من المناطق المغربية الغنية بمؤهلاتها الطبيعية والثقافية، منوها بحسن الاستقبال الذي حظي به منذ وصوله، ومشيدا بجودة العلاقة التي تربط المنظمة باللجنة الوطنية، وبوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العاليوالبحث العلمي، وبالمملكة المغربية بشكل عام، كما ذكر بالمشاريع التي أنجزت المنظمة بشركة مع اللجنة الوطنية، منوها بأنها تعتبر من اللجان الوطنية المتميزة والنشيطة، حيث تساهم بشكل نوعي في البرامج والأنشطة التي ترعاها المنظمة، ومؤكدا على نيته تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع اللجنة الوطنية وباقي الشركاء بالمملكة باعتبارها دولة المقر.وقد حضر مراسيم هذا الحفل كل من السادة الكتاب العامين لقطاعات التربية الوطنية، والتكوين المهني، والتعليم العالي والبحث العلمي، والسيد الأمين العام للجنة الوطنية، و رئيس جامعة ابن زهر بأكادير، والسيدة مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الداخلة-وادي الذهب، وشخصيات منتخبة، وممثل المصالح الخارجية بالجهة، بالإضافة إلى رئيس ديوان الوزير، ومسؤولي اللجنة الوطنية وشخصيات أخرى.



اقرأ أيضاً
توقيف شخصين وحجز 2236 قرص مهلوس بالدار البيضاء
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الجمعة 9 ماي الجاري، من توقيف شخصين يبلغان من العمر 24 و29 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية. وقد جرى توقيف المشتبه بهما وهما في حالة تلبس بحيازة وترويج المخدرات بوسط مدينة الدار البيضاء، حيث أسفرت عملية الضبط والتفتيش عن العثور بحوزتهما على 2236 قرص مهلوس و23 غراما من مخدر الكوكايين.وقد تم إخضاع المشتبه فيهما للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي.
وطني

حادث الانهيار بفاس..منظمة حقوقية تنتقد التراخي في تنفيذ قرارات الإخلاء
انتقدت المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد، تراخي السلطات في تنفيذ قرارات الإخلاء الصادرة منذ سنة 2018 ، والتي تجاهلتها خمس عائلات رغم التنبيهات الرسمية، وذلك في سياق تفاعلها مع حادث انهيار عمارة عشوائية بالحي الحسني بمدينة فاس، ليلة أمس الخميس/الجمعة، ما أدى وفق الحصيلة المؤقتة إلى تسع وفيات وسبع إصابات.وقالت المنظمة، في بيان لها، إن هذا الحادث يبرز الفجوة بين التقارير التقنية الصادرة عن المختبر الوطني للتجارب والدراسات (LPEE) والواقع الميداني الذي لم يشهد أي تدخل فعّال من السلطات المختصة. وذهبت إلى أن هذه الحادثة تأتي في سياق وطني يتسم بتزايد عدد البنايات المهددة بالانهيار، خاصة في المدن العتيقة والأحياء الشعبية، مما يستدعي وقفة جادة لتقييم السياسات العمومية في مجال السكن والسلامة العمرانية.وكانت البناية مصنفة ضمن البنايات الآيلة للسقوط منذ سنة 2018، بناء على تقارير تقنية صادرة عن المختبر العمومي للتجارب والدراسات (LPEE)، الذي خلُص إلى أن البناية غير صالحة للسكن وتشكل خطرًا داهمًا على الأرواح والممتلكات. ورغم هذا التصنيف الواضح، ورغم إصدار قرار رسمي يقضي بإفراغ السكان، إلا أن هذا القرار بقي حبيس الرفوف الإدارية، ولم يُفعَّل على أرض الواقع.واعتبرت المنظمة أن هذه الفاجعة تعتبر مثالًا صارخًا على الفشل المؤسسي في حماية الحق في السكن الآمن، وحملت مسؤولية ما حدث إلى الجهات الإدارية التي تقاعست عن تنفيذ قرارات الإخلاء، وغضت الطرف عن تنبيهات السكان ومعايناتهم المستمرة للعيوب البنائية التي كانت تزداد خطورتها يومًا بعد يوم.ودعت المنظمة ذاتها إلى إجراء تحقيق شامل في الفاجعة ومحاسبة المسؤولين عن التقصير. كما دعت إلى تحديث قاعدة بيانات البنايات الآيلة للسقوط وتحديد أولويات التدخل، وتوفير بدائل سكنية للعائلات المتضررة وضمان حقوقهم.
وطني

صنفت في خانة الخطر منذ ثماني سنوات..من يتحمل مسؤولية انهيار عمارة عشوائية بفاس؟
كشفت المصادر أن البناية المنهارة ليلة أمس الخميس/الجمعة، بالحي الحسني بفاس، كانت قد صنفت من قبل السلطات ضمن خانة البنايات الآيلة للسقوط ذات الخطورة العالية منذ سنة 2018. وتشير المعطيات الرسمية إلى أن ثمانية أسر قبلت إخلاء البناية، لكن خمس أسر رفضت تنفيذ القرار.وجاء تصنيف هذه البناية في لائحة البنايات الآيلة للسقوط ذات الخطورة العالية، بناء على معطيات تقنية وعلمية تضمنها تقرير خبرة أنجز من قبل مكتب دراسات معتمد.وأمرت النيابة العامة بفتح تحقيق في ملابسات هذا الحادث الذي أسفر في حصيلة أولية عن تسجيل تسع وفيات، وسبع إصابات.وتشير المعطيات إلى أن عشرات البنايات مهددة بالانهيار في هذه المنطقة، وسبق أن أدرجت ضمن نفس اللائحة بناء على خبرات تقنية. لكنها لا تزال تأوي عددا كبيرا من الأسر، ما يشكل خطرا محذقا، خاصة عندما تشهد المدينة موجة رياح أو تساقطات مطرية.وفي غياب أي تدابير لمعالجة الوضع، خاصة منها ما يتعلق بتوفير الدعم للأسر المعنية والتي تعاني من ثقل الأوضاع الاجتماعية، يعقد الوضع ويهدد بمآسي اجتماعية، مع ما يرسمه من خدوش واضحة على صورة المغرب.
وطني

انهيارات تهدد “عمارات” أحياء عشوائية بفاس والسلطات تواجه الوضع بإشعارات إفراغ
لم يستطع عدد من المواطنين في الحي الحسني بمدينة فاس من العودة إلى منازلهم، ليلة أمس الخميس/الجمعة، بعد الانهيار المروع الذي أودى، وفق حصيلة مؤقتة، بحياة تسعة أشخاص، وإصابة ما لا يقل عن سبعة أشخاص آخرين. وأشارت الكثير من الأسر إلى أن البنايات التي يقطنون بها مهددة بالانهيار. وازداد الإحساس بالرعب في أوساطهم بعد هذا الحادث المؤلم.وتشير المعطيات إلى أن عددا من العمارات العشوائية مهددة بالانهيار في عدد من الأحياء الشعبية بالمدينة، خاصة في الحي الحسني والبورنيات بمنطقة المرينيين.وسبق لعدد من القاطنين بهذه البنايات أن توصلوا بإشعارات إفراغ، لكن السلطات تتجاهل مطالب بتوفير البدائل التي من شأنها أن تدفعهم للمغادرة، في ظل ثقل الأوضاع الاجتماعية. ويطالب السكان بضرورة اعتماد مقاربة جديدة لمواجهة مخاطر هذه الانهيارات التي سبق لها أن أدت إلى فواجع كثيرة، ومنها فاجعة انهيار تعود إلى سنة 1997 والتي أدت إلى وفاة ما لا يقل عن 17 شخصا. كما أدى انهيار في الحي ذاته في سنة 2000 إلى تسجيل عدد كبير من الوفيات.وتم تفريخ هذه العمارات العشوائية في عقود سابقة، حيث تم تشييدها من قبل "مافيات" البناء العشوائي التي استغلت تساهل السلطات وغياب المراقبة، حيث تناسلت البنايات العشوائية في هذه الأحياء التي أصبح الولوج إليها من قبل فرق الإنقاذ أمرا صعبا بسبب الأزقة الضيقة المرتبطة بعشوائية مثيرة في إعداد الفضاء.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة