#كورونا
دولي

بكين: تهافت على شراء السلع وسط مخاوف من الإغلاق


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 25 أبريل 2022

دفعت مخاوف من فرض تدابير إغلاق صارمة في بكين المواطنين إلى التهافت على شراء السلع فيما تشكلت طوابير انتظار في منطقة كبيرة بوسط المدينة لإجراء فحوص أمرت بها السلطات الصينية.وتعمل الصين على احتواء موجة إصابات في أكبر مدنها شنغهاي التي تخضع لإجراء عزل شامل تقريبا منذ أسابيع، وسجلت 51 وفاة بالفيروس الإثنين.وتبذل المدينة البالغ عدد سكانها 25 مليون نسمة جهودا حثيثة لتوفير المواد الغذائية الطازجة للأشخاص المعزولين في منازلهم، فيما أفاد مرضى عن صعوبة في الحصول على رعاية صحية غير مرتبطة بكوفيد19. وأثار ارتفاع حالات الإصابة في العاصمة مخاوف من تدابير عزل مماثلة.في تشاويانغ، أكبر منطقة في وسط بكين ويسكنها قرابة 3,5 مليون شخص، صدرت أوامر بإجراء حملة فحوص واسعة اعتبارا من الإثنين لأهالي المدينة والأشخاص القادمين للعمل فيها. وتضم هذه المنطقة مقرات العديد من الشركات المتعددة الجنسيات والسفارات.وتشكلت طوابير انتظار طويلة في محيط مراكز تسوق وأمام مجمعات مكاتب الإثنين، لإجراء اختبارات الكشف عن الفيروس.وقال الموظف في أحد المكاتب ياو ليمينغ (25 عاما) لدى توجهه لإجراء فحص في تشاويانغ مع مجموعة من زملائه "إذا رُصدت حالة واحدة فإن هذه المنطقة قد تتأثر".وتسببت حملة الفحوص وتحذيرات من وضع "قاتم" متعلق بالفيروس في المدينة، تهافتا على متاجر السوبرماركت في بكين الأحد في وقت سارع المواطنون لتخزين سلع أساسية.وخلال مؤتمر صحفي الإثنين، أعلن يانغ شينغو، وهو مسؤول صحي في بكين، تسجيل 70 إصابة في نصف أحياء المدينة منذ الجمعة، قائلا أإن "المساحة التي يتوزع فيها المصابون (...) توسعت".وطلبت السلطات من السكان عدم مغادرة المدينة في عطلة ماي الرسمية التي تستمر خمسة أيام أو المشاركة في تجمعات. وأُلغيت نحو 40% من الرحلات الجوية المقررة للإثنين من مطارات العاصمة، بحسب بيانات تتبع الطيران.تهافت على متجار البقالةواشترى تشاو (31 عامًا)، أحد سكان بكين، عدة أكياس من البقالة بما فيها البيض والخضروات الطازجة الإثنين. ولفت إلى أنه أراد ضمان توفر طعام كاف لطفله الرضيع في حال اضطرت العائلة للبقاء في المنزل.وصرح تشاو "يمكن أن يصمد البالغون لبضعة أيّام، لكن الحال ليست نفسها بالنسبة للأطفال". ولفتت وانغ (48 عاما) في متجر البقالة نفسه إلى أنها قلقة من أن "تصبح الأشياء مثلما هي عليه في شنغهاي".وكشفت وسائل إعلام محلية عن ارتفاع مبيعات أجهزة التبريد في بكين. وقال أحد بائعي التجزئة عبر الإنترنت لصحيفة "بكين إيفنينغ نيوز" المملوكة للدولة إنها باعت 300 ثلاجة الأحد، أي الكمية التي تُباع عادة في غضون شهر.وحاولت الحكومة المحلية الأحد تهدئة المخاوف حيث قال مسؤول إن العرض والتوزيع "مستقران".وسجلت العاصمة عشرات الإصابات بكوفيد-19 في الأسبوع المنصرم و19 إصابة جديدة الإثنين بعد تحذير من السلطات من أن الفيروس ينتشر دون أن يتم اكتشافه.فيما لفتت مجموعة خرائط تينسينت Tencent Maps للمناطق المحظورة إلى إغلاق العديد من المباني، فيما ألغت العديد من نوادي اللياقة البدنية والرياضة حصصها أو أغلقت أبوابها.وطلب من المسافرين إلى المدينة حيازة اختبار كوفيد-19 سلبي أجري قبل 48 ساعة على الأكثر. وأفادت وسائل إعلام رسمية الإثنين بأن السلطات علقت جولات المجموعات المحلية ضمن مدينة بكين.مخاوف من "إغلاق عام مشدد"بدأت تتراجع أعداد الإصابات في بكين مقارنة بشنغهاي التي سجلت أكثر من نصف مليون إصابة منذ الأول من مارس. وتقاوم المدينة لمواجهة أسوأ تفش لكوفيد-19 في الصين منذ عامين، رغم أسابيع من تطبيق إجراءات صحية صارمة.يقول المسؤولون إن هذه التدابير ساعدت الصين في تجنب كارثة صحية عامة كبرى على غرار ما شوهد في أماكن أخرى من العالم خلال أزمة كوفيد-19. غير أن هذه الإستراتيجية أرخت بثقلها على الأنشطة التجارية ومعنويات السكان.تراجعت أسعار النفط العالمية بأكثر من خمسة في المئة الإثنين على وقع المخاوف من إمكانية تسبب تفشي كوفيد19 في الصين بانخفاض كبير في الطلب من أحد أكبر مستهلكي الطاقة.وراج مصطلح "إغلاق عام مشدد" على شبكات التواصل الاجتماعي الصينية نهاية الأسبوع الماضي بعدما انتشرت صور من شنغهاي يظهر فيها مسؤولون يغلقون مداخل مبان بألواح معدنية.

دفعت مخاوف من فرض تدابير إغلاق صارمة في بكين المواطنين إلى التهافت على شراء السلع فيما تشكلت طوابير انتظار في منطقة كبيرة بوسط المدينة لإجراء فحوص أمرت بها السلطات الصينية.وتعمل الصين على احتواء موجة إصابات في أكبر مدنها شنغهاي التي تخضع لإجراء عزل شامل تقريبا منذ أسابيع، وسجلت 51 وفاة بالفيروس الإثنين.وتبذل المدينة البالغ عدد سكانها 25 مليون نسمة جهودا حثيثة لتوفير المواد الغذائية الطازجة للأشخاص المعزولين في منازلهم، فيما أفاد مرضى عن صعوبة في الحصول على رعاية صحية غير مرتبطة بكوفيد19. وأثار ارتفاع حالات الإصابة في العاصمة مخاوف من تدابير عزل مماثلة.في تشاويانغ، أكبر منطقة في وسط بكين ويسكنها قرابة 3,5 مليون شخص، صدرت أوامر بإجراء حملة فحوص واسعة اعتبارا من الإثنين لأهالي المدينة والأشخاص القادمين للعمل فيها. وتضم هذه المنطقة مقرات العديد من الشركات المتعددة الجنسيات والسفارات.وتشكلت طوابير انتظار طويلة في محيط مراكز تسوق وأمام مجمعات مكاتب الإثنين، لإجراء اختبارات الكشف عن الفيروس.وقال الموظف في أحد المكاتب ياو ليمينغ (25 عاما) لدى توجهه لإجراء فحص في تشاويانغ مع مجموعة من زملائه "إذا رُصدت حالة واحدة فإن هذه المنطقة قد تتأثر".وتسببت حملة الفحوص وتحذيرات من وضع "قاتم" متعلق بالفيروس في المدينة، تهافتا على متاجر السوبرماركت في بكين الأحد في وقت سارع المواطنون لتخزين سلع أساسية.وخلال مؤتمر صحفي الإثنين، أعلن يانغ شينغو، وهو مسؤول صحي في بكين، تسجيل 70 إصابة في نصف أحياء المدينة منذ الجمعة، قائلا أإن "المساحة التي يتوزع فيها المصابون (...) توسعت".وطلبت السلطات من السكان عدم مغادرة المدينة في عطلة ماي الرسمية التي تستمر خمسة أيام أو المشاركة في تجمعات. وأُلغيت نحو 40% من الرحلات الجوية المقررة للإثنين من مطارات العاصمة، بحسب بيانات تتبع الطيران.تهافت على متجار البقالةواشترى تشاو (31 عامًا)، أحد سكان بكين، عدة أكياس من البقالة بما فيها البيض والخضروات الطازجة الإثنين. ولفت إلى أنه أراد ضمان توفر طعام كاف لطفله الرضيع في حال اضطرت العائلة للبقاء في المنزل.وصرح تشاو "يمكن أن يصمد البالغون لبضعة أيّام، لكن الحال ليست نفسها بالنسبة للأطفال". ولفتت وانغ (48 عاما) في متجر البقالة نفسه إلى أنها قلقة من أن "تصبح الأشياء مثلما هي عليه في شنغهاي".وكشفت وسائل إعلام محلية عن ارتفاع مبيعات أجهزة التبريد في بكين. وقال أحد بائعي التجزئة عبر الإنترنت لصحيفة "بكين إيفنينغ نيوز" المملوكة للدولة إنها باعت 300 ثلاجة الأحد، أي الكمية التي تُباع عادة في غضون شهر.وحاولت الحكومة المحلية الأحد تهدئة المخاوف حيث قال مسؤول إن العرض والتوزيع "مستقران".وسجلت العاصمة عشرات الإصابات بكوفيد-19 في الأسبوع المنصرم و19 إصابة جديدة الإثنين بعد تحذير من السلطات من أن الفيروس ينتشر دون أن يتم اكتشافه.فيما لفتت مجموعة خرائط تينسينت Tencent Maps للمناطق المحظورة إلى إغلاق العديد من المباني، فيما ألغت العديد من نوادي اللياقة البدنية والرياضة حصصها أو أغلقت أبوابها.وطلب من المسافرين إلى المدينة حيازة اختبار كوفيد-19 سلبي أجري قبل 48 ساعة على الأكثر. وأفادت وسائل إعلام رسمية الإثنين بأن السلطات علقت جولات المجموعات المحلية ضمن مدينة بكين.مخاوف من "إغلاق عام مشدد"بدأت تتراجع أعداد الإصابات في بكين مقارنة بشنغهاي التي سجلت أكثر من نصف مليون إصابة منذ الأول من مارس. وتقاوم المدينة لمواجهة أسوأ تفش لكوفيد-19 في الصين منذ عامين، رغم أسابيع من تطبيق إجراءات صحية صارمة.يقول المسؤولون إن هذه التدابير ساعدت الصين في تجنب كارثة صحية عامة كبرى على غرار ما شوهد في أماكن أخرى من العالم خلال أزمة كوفيد-19. غير أن هذه الإستراتيجية أرخت بثقلها على الأنشطة التجارية ومعنويات السكان.تراجعت أسعار النفط العالمية بأكثر من خمسة في المئة الإثنين على وقع المخاوف من إمكانية تسبب تفشي كوفيد19 في الصين بانخفاض كبير في الطلب من أحد أكبر مستهلكي الطاقة.وراج مصطلح "إغلاق عام مشدد" على شبكات التواصل الاجتماعي الصينية نهاية الأسبوع الماضي بعدما انتشرت صور من شنغهاي يظهر فيها مسؤولون يغلقون مداخل مبان بألواح معدنية.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

سحابة سامة تحبس 150 ألف شخص في منازلهم في إسبانيا
طلب من نحو 150 ألف شخص من سكان بلدة فيلانوفا إي لا جيلترو والقرى المحيطة بها جنوب غرب برشلونة التزام منازلهم لساعات بعد أن أدى حريق في مستودع صناعي إلى إطلاق سحابة سامة من الكلور.وقالت وحدة الحماية المدنية المحلية، أمس السبت، إنه طلب من السكان البقاء في منازلهم وإبقاء النوافذ والأبواب مغلقة كإجراء وقائي، في الوقت الذي كان فيه رجال الإطفاء يكافحون الحريق في المصنع، الذي كان يحتوي على ما يصل إلى 70 طنا من أقراص تنظيف حمامات السباحة.ووفقا لصحيفة "الباييس"، فقد تفاعلت الأقراص مع المياه المستخدمة لإطفاء الحريق، مما أدى إلى تكوين سحابة سامة.وتم رفع الإغلاق في حوالي الساعة 12:15 ظهرا (10:15 بتوقيت غرينتش)، على الرغم من أن السلطات لم تستبعد فرض المزيد من القيود مع استمرارها في مراقبة الوضع.وتم حث السكان على توخي الحذر، خاصة أولئك الذين يعانون من مخاطر صحية أعلى، مثل كبار السن والأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية سابقة.وكان الحريق تحت السيطرة بحلول حوالي الساعة 7 مساء وحتى الساعة 7:45 من مساء السبت، كان نظام الطوارئ الطبية قد عالج سبعة أشخاص، من بينهم اثنان في حالة خطيرة وواحد في حالة حرجة. ولا يزال سبب الحريق غير معروف حتى الان.ويمكن للغاز المهيج المنبعث في الهواء أن يتفاعل مع الماء الموجود في الأغشية المخاطية الموجودة في العينين والأنف والحلق والرئتين لتكوين حمض الهيدروكلوريك الذي يحرق الأنسجة الحساسة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة