التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
بكتيريا فموية مؤشر على الإصابة بسرطان البنكرياس
نشر في: 25 أبريل 2016
حددت دراسة جديدة الربط المباشر بين وجود نوعين من البكتريا، يسببان أمراض اللثة، وخطر الإصابة بسرطان البنكرياس.
إن سرطان البنكرياس من بين الأمراض السرطانية الأكثر انتشارا في العالم، كما أنه يحتل المركز الرابع بين أسباب وفيات المصابين بالأمراض السرطانية. وما يزيد التشخيص المبكر للمرض تعقيدا، أن هذا النوع من السرطان غالبا لا ترافقه ظواهر حادة، لذلك يتم تشخيصه في مراحل متأخرة عندما لا تبقى لدى المصاب أية فرصة للشفاء من المرض.
ويبدو أن علماء أمريكيين تمكنوا من إحراز بعض التقدم في ما يتعلق بمهمة إيجاد سبل التشخيص الأولي المبكر لسرطان البنكرياس المميت.
فقد اكتشف فريق البحث من جامعة نيويورك الأمريكية أن وجود في الفم بكتريا Porphyromonas gingivalis وبكتريا Aggregatibacter actinomycetemcomitans يرفع من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة تصل إلى أكثر من 50%.
ومن المعروف أن هذين النوعين من البكتيريا يسببان أمراض اللثة ودواعم الأسنان.
وقام فريق البحث برئاسة الدكتور جيونغ آن Jiyoung Ahn بتحليل عينات اللعاب المأخوذة من أكثر من 730 شخصا. وفي بداية الدراسة كان جميع المشاركين غير مصابين بمرض السرطان. واستغرقت التجربة 10 سنوات وهي الفترة التي أصاب خلالها سرطان البنكرياس ما يقارب نصف المشاركين.
وأظهرت نتائج فحص عينات البكتيريا المتواجدة في لعاب المصابين بالسرطان، تغير تركيبة البكتيريا في عيناتهم مقارنة بعينات غير المصابين بهذا النوع من السرطان، حيث ظهر هناك النوعان المذكوران من الميكروبات.
هكذا، أكدت الدراسة مرة أخرى ضرورة اتباع ارشادات الحفاظ على صحة الفم والأسنان منذ الصغر، وإجراء الفحوص الدورية اللازمة، لا من أجل الحفاظ على جمال الأسنان فقط، بل والصحة أيضا.
وكما شدد العلماء على أن نتائج الدراسة ستساعد على خفض مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس، فضلا عن أنها قد تتيح للأطباء وسيلة رخيصة وسهلة لتشخيص سرطان البنكرياس مبكرا.
إن سرطان البنكرياس من بين الأمراض السرطانية الأكثر انتشارا في العالم، كما أنه يحتل المركز الرابع بين أسباب وفيات المصابين بالأمراض السرطانية. وما يزيد التشخيص المبكر للمرض تعقيدا، أن هذا النوع من السرطان غالبا لا ترافقه ظواهر حادة، لذلك يتم تشخيصه في مراحل متأخرة عندما لا تبقى لدى المصاب أية فرصة للشفاء من المرض.
ويبدو أن علماء أمريكيين تمكنوا من إحراز بعض التقدم في ما يتعلق بمهمة إيجاد سبل التشخيص الأولي المبكر لسرطان البنكرياس المميت.
فقد اكتشف فريق البحث من جامعة نيويورك الأمريكية أن وجود في الفم بكتريا Porphyromonas gingivalis وبكتريا Aggregatibacter actinomycetemcomitans يرفع من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة تصل إلى أكثر من 50%.
ومن المعروف أن هذين النوعين من البكتيريا يسببان أمراض اللثة ودواعم الأسنان.
وقام فريق البحث برئاسة الدكتور جيونغ آن Jiyoung Ahn بتحليل عينات اللعاب المأخوذة من أكثر من 730 شخصا. وفي بداية الدراسة كان جميع المشاركين غير مصابين بمرض السرطان. واستغرقت التجربة 10 سنوات وهي الفترة التي أصاب خلالها سرطان البنكرياس ما يقارب نصف المشاركين.
وأظهرت نتائج فحص عينات البكتيريا المتواجدة في لعاب المصابين بالسرطان، تغير تركيبة البكتيريا في عيناتهم مقارنة بعينات غير المصابين بهذا النوع من السرطان، حيث ظهر هناك النوعان المذكوران من الميكروبات.
هكذا، أكدت الدراسة مرة أخرى ضرورة اتباع ارشادات الحفاظ على صحة الفم والأسنان منذ الصغر، وإجراء الفحوص الدورية اللازمة، لا من أجل الحفاظ على جمال الأسنان فقط، بل والصحة أيضا.
وكما شدد العلماء على أن نتائج الدراسة ستساعد على خفض مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس، فضلا عن أنها قد تتيح للأطباء وسيلة رخيصة وسهلة لتشخيص سرطان البنكرياس مبكرا.
حددت دراسة جديدة الربط المباشر بين وجود نوعين من البكتريا، يسببان أمراض اللثة، وخطر الإصابة بسرطان البنكرياس.
إن سرطان البنكرياس من بين الأمراض السرطانية الأكثر انتشارا في العالم، كما أنه يحتل المركز الرابع بين أسباب وفيات المصابين بالأمراض السرطانية. وما يزيد التشخيص المبكر للمرض تعقيدا، أن هذا النوع من السرطان غالبا لا ترافقه ظواهر حادة، لذلك يتم تشخيصه في مراحل متأخرة عندما لا تبقى لدى المصاب أية فرصة للشفاء من المرض.
ويبدو أن علماء أمريكيين تمكنوا من إحراز بعض التقدم في ما يتعلق بمهمة إيجاد سبل التشخيص الأولي المبكر لسرطان البنكرياس المميت.
فقد اكتشف فريق البحث من جامعة نيويورك الأمريكية أن وجود في الفم بكتريا Porphyromonas gingivalis وبكتريا Aggregatibacter actinomycetemcomitans يرفع من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة تصل إلى أكثر من 50%.
ومن المعروف أن هذين النوعين من البكتيريا يسببان أمراض اللثة ودواعم الأسنان.
وقام فريق البحث برئاسة الدكتور جيونغ آن Jiyoung Ahn بتحليل عينات اللعاب المأخوذة من أكثر من 730 شخصا. وفي بداية الدراسة كان جميع المشاركين غير مصابين بمرض السرطان. واستغرقت التجربة 10 سنوات وهي الفترة التي أصاب خلالها سرطان البنكرياس ما يقارب نصف المشاركين.
وأظهرت نتائج فحص عينات البكتيريا المتواجدة في لعاب المصابين بالسرطان، تغير تركيبة البكتيريا في عيناتهم مقارنة بعينات غير المصابين بهذا النوع من السرطان، حيث ظهر هناك النوعان المذكوران من الميكروبات.
هكذا، أكدت الدراسة مرة أخرى ضرورة اتباع ارشادات الحفاظ على صحة الفم والأسنان منذ الصغر، وإجراء الفحوص الدورية اللازمة، لا من أجل الحفاظ على جمال الأسنان فقط، بل والصحة أيضا.
وكما شدد العلماء على أن نتائج الدراسة ستساعد على خفض مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس، فضلا عن أنها قد تتيح للأطباء وسيلة رخيصة وسهلة لتشخيص سرطان البنكرياس مبكرا.
إن سرطان البنكرياس من بين الأمراض السرطانية الأكثر انتشارا في العالم، كما أنه يحتل المركز الرابع بين أسباب وفيات المصابين بالأمراض السرطانية. وما يزيد التشخيص المبكر للمرض تعقيدا، أن هذا النوع من السرطان غالبا لا ترافقه ظواهر حادة، لذلك يتم تشخيصه في مراحل متأخرة عندما لا تبقى لدى المصاب أية فرصة للشفاء من المرض.
ويبدو أن علماء أمريكيين تمكنوا من إحراز بعض التقدم في ما يتعلق بمهمة إيجاد سبل التشخيص الأولي المبكر لسرطان البنكرياس المميت.
فقد اكتشف فريق البحث من جامعة نيويورك الأمريكية أن وجود في الفم بكتريا Porphyromonas gingivalis وبكتريا Aggregatibacter actinomycetemcomitans يرفع من خطر الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة تصل إلى أكثر من 50%.
ومن المعروف أن هذين النوعين من البكتيريا يسببان أمراض اللثة ودواعم الأسنان.
وقام فريق البحث برئاسة الدكتور جيونغ آن Jiyoung Ahn بتحليل عينات اللعاب المأخوذة من أكثر من 730 شخصا. وفي بداية الدراسة كان جميع المشاركين غير مصابين بمرض السرطان. واستغرقت التجربة 10 سنوات وهي الفترة التي أصاب خلالها سرطان البنكرياس ما يقارب نصف المشاركين.
وأظهرت نتائج فحص عينات البكتيريا المتواجدة في لعاب المصابين بالسرطان، تغير تركيبة البكتيريا في عيناتهم مقارنة بعينات غير المصابين بهذا النوع من السرطان، حيث ظهر هناك النوعان المذكوران من الميكروبات.
هكذا، أكدت الدراسة مرة أخرى ضرورة اتباع ارشادات الحفاظ على صحة الفم والأسنان منذ الصغر، وإجراء الفحوص الدورية اللازمة، لا من أجل الحفاظ على جمال الأسنان فقط، بل والصحة أيضا.
وكما شدد العلماء على أن نتائج الدراسة ستساعد على خفض مخاطر الإصابة بسرطان البنكرياس، فضلا عن أنها قد تتيح للأطباء وسيلة رخيصة وسهلة لتشخيص سرطان البنكرياس مبكرا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
صحة
صحة
انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
صحة
صحة
هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
صحة
صحة
تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
صحة
صحة
علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
صحة
صحة
تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
صحة
صحة
أخصائيو التغذية ينصحون بتجنب هذه الانواع من الحساء على مائدة الافطار الرمضاني
صحة
صحة