

مراكش
بفضل دعم الوالي قسي لحلو .. مشروع تنموي واعد يتحدى كل العقبات بمراكش+ صور
من المنتظر ان تشهد مدينة مراكش تطورا كبيرا بميلاد مشاريع سيتم إنجازها قريبا من طرف مستثمرين تحدوا الركود الاقتصادي، وذلك على غرار مشروع واعد بقلب المدينة والمتواجد بمحاذاة ملعب القنسولي بشارع 11 يناير.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن والي جهة مراكش قام بمجهود كبير في سبيل تقديم الدعم اللازم لاخراج المشروع الجديد الذي كانت تعترضه عدة عراقيل إدارية زاد من حدتها الركود الاقتصادي الذي تعرفه مدينة مراكش بسبب جائحة كورونا كوفيد 19، حيث لم يذخر والي الجهة جهدا في مد يد المساعدة لتحقيق هذه المشاريع التي ستعود على الساكنة بالنفع .
ويتعلق الامر بالمشروع الذي من شانه ان يحول الشارع الذي يضم مقر ولاية الجهة ومقر عمالة مراكش الجديد، الى احد أهم و أشهر شوارع المدينة الحمراء و يعزز مكانتها السياحية ، وذلك بالنظر لما سيوفره من امكانيات، تصب في اتجاه ما تم التخطيط له مسبقا في سبيل تعزيز المساحات الخضراء، وتهيئة الشوارع المحورية والمهمة بالمدينة، على غرار شارع 11 يناير.
ويتكون المشروع من مركب ترفيهي وملاعب للقرب كمتنفس للمدينة القديمة وسيفتح المجال لما يقارب 2000 من اليد العاملة، علما ان المشروع يتواجد بمكان كان سابقا مؤوى للمتشردين و مرقعا للنفايات و كذلك جنباته كانت منعدمة الإنارة بها، هذا ما كان يشكل خطرا على المارة و الساكنة المجاورة، وبفضل مجهودات الوالي قسي الحلو، تم تعزيز الإنارة العمومية التخلص من العقبات التي كانت تعترض الشروع في انجاز المشروع الذي سوف يكون له نفعا على المدينة بتشغيل اليد العاملة ناهيك عن توفير موقف للسيارات الذي تفتقر له الساكنة والادارات المجاورة.
وينتظر ان يتضمن المشروع الذي تبلغ قيمته الاجمالية 250 مليون درهم على مساحة تمتد على ازيد من 11 هكتار، مجموعة من المرافق الحيوية والترفيهية، تشمل ملاعب للقرب ومنتزها من الجيل الجديد، ومحلات تجارية ومرائب تحت ارضية ، لفائدة الراغبين في الترفيه والتسوق، في تناغم تام مع ما كانت المجالس الجماعية تخطط له من تحويل العقار الى حدائق ومنتزهات، من شأنها تغيير المظهر العام لشارع المهم المؤدي الى مناطق ومؤسسات مهمة، من قبيل ولاية الجهة وولاية الامن، ومداخل جل الاحياء العتيقة بمراكش عبر البوابات التاريخية للمدينة الحمراء في طريق السور، وكذا المؤدي الى مدخل مراكش الشرقي والشمالي، ومنطقة النخيل السياحية.
من المنتظر ان تشهد مدينة مراكش تطورا كبيرا بميلاد مشاريع سيتم إنجازها قريبا من طرف مستثمرين تحدوا الركود الاقتصادي، وذلك على غرار مشروع واعد بقلب المدينة والمتواجد بمحاذاة ملعب القنسولي بشارع 11 يناير.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن والي جهة مراكش قام بمجهود كبير في سبيل تقديم الدعم اللازم لاخراج المشروع الجديد الذي كانت تعترضه عدة عراقيل إدارية زاد من حدتها الركود الاقتصادي الذي تعرفه مدينة مراكش بسبب جائحة كورونا كوفيد 19، حيث لم يذخر والي الجهة جهدا في مد يد المساعدة لتحقيق هذه المشاريع التي ستعود على الساكنة بالنفع .
ويتعلق الامر بالمشروع الذي من شانه ان يحول الشارع الذي يضم مقر ولاية الجهة ومقر عمالة مراكش الجديد، الى احد أهم و أشهر شوارع المدينة الحمراء و يعزز مكانتها السياحية ، وذلك بالنظر لما سيوفره من امكانيات، تصب في اتجاه ما تم التخطيط له مسبقا في سبيل تعزيز المساحات الخضراء، وتهيئة الشوارع المحورية والمهمة بالمدينة، على غرار شارع 11 يناير.
ويتكون المشروع من مركب ترفيهي وملاعب للقرب كمتنفس للمدينة القديمة وسيفتح المجال لما يقارب 2000 من اليد العاملة، علما ان المشروع يتواجد بمكان كان سابقا مؤوى للمتشردين و مرقعا للنفايات و كذلك جنباته كانت منعدمة الإنارة بها، هذا ما كان يشكل خطرا على المارة و الساكنة المجاورة، وبفضل مجهودات الوالي قسي الحلو، تم تعزيز الإنارة العمومية التخلص من العقبات التي كانت تعترض الشروع في انجاز المشروع الذي سوف يكون له نفعا على المدينة بتشغيل اليد العاملة ناهيك عن توفير موقف للسيارات الذي تفتقر له الساكنة والادارات المجاورة.
وينتظر ان يتضمن المشروع الذي تبلغ قيمته الاجمالية 250 مليون درهم على مساحة تمتد على ازيد من 11 هكتار، مجموعة من المرافق الحيوية والترفيهية، تشمل ملاعب للقرب ومنتزها من الجيل الجديد، ومحلات تجارية ومرائب تحت ارضية ، لفائدة الراغبين في الترفيه والتسوق، في تناغم تام مع ما كانت المجالس الجماعية تخطط له من تحويل العقار الى حدائق ومنتزهات، من شأنها تغيير المظهر العام لشارع المهم المؤدي الى مناطق ومؤسسات مهمة، من قبيل ولاية الجهة وولاية الامن، ومداخل جل الاحياء العتيقة بمراكش عبر البوابات التاريخية للمدينة الحمراء في طريق السور، وكذا المؤدي الى مدخل مراكش الشرقي والشمالي، ومنطقة النخيل السياحية.
ملصقات
