مراكش

بفضل دعم الوالي قسي لحلو .. مشروع تنموي واعد يتحدى كل العقبات بمراكش+ صور


كريم بوستة نشر في: 29 أبريل 2021

من المنتظر ان تشهد مدينة مراكش تطورا كبيرا بميلاد مشاريع سيتم إنجازها قريبا من طرف مستثمرين تحدوا الركود الاقتصادي، وذلك على غرار مشروع واعد بقلب المدينة والمتواجد بمحاذاة ملعب القنسولي بشارع 11 يناير.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن والي جهة مراكش قام بمجهود كبير في سبيل تقديم الدعم اللازم لاخراج المشروع الجديد الذي كانت تعترضه عدة عراقيل إدارية زاد من حدتها الركود الاقتصادي الذي تعرفه مدينة مراكش بسبب جائحة كورونا كوفيد 19، حيث لم يذخر والي الجهة جهدا في مد يد المساعدة لتحقيق هذه المشاريع التي ستعود على الساكنة بالنفع .ويتعلق الامر بالمشروع الذي من شانه ان يحول الشارع الذي يضم مقر ولاية الجهة ومقر عمالة مراكش الجديد، الى احد أهم و أشهر شوارع المدينة الحمراء و يعزز مكانتها السياحية ، وذلك بالنظر لما سيوفره من امكانيات، تصب في اتجاه ما تم التخطيط له مسبقا في سبيل تعزيز المساحات الخضراء، وتهيئة الشوارع المحورية والمهمة بالمدينة، على غرار شارع 11 يناير.ويتكون المشروع من مركب ترفيهي وملاعب للقرب كمتنفس للمدينة القديمة وسيفتح المجال لما يقارب 2000 من اليد العاملة، علما ان المشروع يتواجد بمكان كان سابقا مؤوى للمتشردين و مرقعا للنفايات و كذلك جنباته كانت منعدمة الإنارة بها، هذا ما كان يشكل خطرا على المارة و الساكنة المجاورة، وبفضل مجهودات الوالي قسي الحلو، تم تعزيز الإنارة العمومية التخلص من العقبات التي كانت تعترض الشروع في انجاز المشروع الذي سوف يكون له نفعا على المدينة بتشغيل اليد العاملة ناهيك عن توفير موقف للسيارات الذي تفتقر له الساكنة والادارات المجاورة.وينتظر ان يتضمن المشروع الذي تبلغ قيمته الاجمالية 250 مليون درهم على مساحة تمتد على ازيد من 11 هكتار، مجموعة من المرافق الحيوية والترفيهية، تشمل ملاعب للقرب ومنتزها من الجيل الجديد، ومحلات تجارية ومرائب تحت ارضية ، لفائدة الراغبين في الترفيه والتسوق، في تناغم تام مع ما كانت المجالس الجماعية تخطط له من تحويل العقار الى حدائق ومنتزهات، من شأنها تغيير المظهر العام لشارع المهم المؤدي الى مناطق ومؤسسات مهمة، من قبيل ولاية الجهة وولاية الامن، ومداخل جل الاحياء العتيقة بمراكش عبر البوابات التاريخية للمدينة الحمراء في طريق السور، وكذا المؤدي الى مدخل مراكش الشرقي والشمالي، ومنطقة النخيل السياحية.  

من المنتظر ان تشهد مدينة مراكش تطورا كبيرا بميلاد مشاريع سيتم إنجازها قريبا من طرف مستثمرين تحدوا الركود الاقتصادي، وذلك على غرار مشروع واعد بقلب المدينة والمتواجد بمحاذاة ملعب القنسولي بشارع 11 يناير.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فإن والي جهة مراكش قام بمجهود كبير في سبيل تقديم الدعم اللازم لاخراج المشروع الجديد الذي كانت تعترضه عدة عراقيل إدارية زاد من حدتها الركود الاقتصادي الذي تعرفه مدينة مراكش بسبب جائحة كورونا كوفيد 19، حيث لم يذخر والي الجهة جهدا في مد يد المساعدة لتحقيق هذه المشاريع التي ستعود على الساكنة بالنفع .ويتعلق الامر بالمشروع الذي من شانه ان يحول الشارع الذي يضم مقر ولاية الجهة ومقر عمالة مراكش الجديد، الى احد أهم و أشهر شوارع المدينة الحمراء و يعزز مكانتها السياحية ، وذلك بالنظر لما سيوفره من امكانيات، تصب في اتجاه ما تم التخطيط له مسبقا في سبيل تعزيز المساحات الخضراء، وتهيئة الشوارع المحورية والمهمة بالمدينة، على غرار شارع 11 يناير.ويتكون المشروع من مركب ترفيهي وملاعب للقرب كمتنفس للمدينة القديمة وسيفتح المجال لما يقارب 2000 من اليد العاملة، علما ان المشروع يتواجد بمكان كان سابقا مؤوى للمتشردين و مرقعا للنفايات و كذلك جنباته كانت منعدمة الإنارة بها، هذا ما كان يشكل خطرا على المارة و الساكنة المجاورة، وبفضل مجهودات الوالي قسي الحلو، تم تعزيز الإنارة العمومية التخلص من العقبات التي كانت تعترض الشروع في انجاز المشروع الذي سوف يكون له نفعا على المدينة بتشغيل اليد العاملة ناهيك عن توفير موقف للسيارات الذي تفتقر له الساكنة والادارات المجاورة.وينتظر ان يتضمن المشروع الذي تبلغ قيمته الاجمالية 250 مليون درهم على مساحة تمتد على ازيد من 11 هكتار، مجموعة من المرافق الحيوية والترفيهية، تشمل ملاعب للقرب ومنتزها من الجيل الجديد، ومحلات تجارية ومرائب تحت ارضية ، لفائدة الراغبين في الترفيه والتسوق، في تناغم تام مع ما كانت المجالس الجماعية تخطط له من تحويل العقار الى حدائق ومنتزهات، من شأنها تغيير المظهر العام لشارع المهم المؤدي الى مناطق ومؤسسات مهمة، من قبيل ولاية الجهة وولاية الامن، ومداخل جل الاحياء العتيقة بمراكش عبر البوابات التاريخية للمدينة الحمراء في طريق السور، وكذا المؤدي الى مدخل مراكش الشرقي والشمالي، ومنطقة النخيل السياحية.  



اقرأ أيضاً
تقدم أشغال مشروع “موروكو مول” مراكش + صور
تعرف أشغال بناء مشروع المركز التجاري "مروكو مول مراكش"، الذي يعتبر من أبرز المشاريع الكبرى المنتظرة في المدينة الحمراء، تقدما ملحوظا، حيث تواصل فرق العمل تنفيذ مراحل البناء بوتيرة متسارعة، وذلك بعد سلسلة من التأخيرات التي أثرت على الجدول الزمني للمشروع.ويمتد مشروع "موركو مول مراكش"، الذي تم إطلاق الأشغال فيه منذ سنة 2019 في المنطقة السياحية أكدال بشارع محمد السادس في اتجاه طريق أوريكا، على مساحة 130 الف متر مربع، وقد بلغ الاستثمار فيه حوالي مليار درهم (100 مليون يورو).ويواجه مشروع مول مراكش، الذي كان من المقرر افتتاحه في منتصف عام 2024، تأخيرا في التسليم، حيث تشير التقديرات إلى أنّه لن يتم الانتهاء من أعمال البناء قبل نهاية العام الجاري، حيث لا تزال أصعب مرحلة والمتعلقة بالتشطيبات والصخور الاصطناعية والمساحات الخضراء، قيد التنفيذ.وكانت مجموعة أكسال، قد كشفت في 2019 عن تفاصيل تخص مشروع المركب التجاري” موروكو مول” المرتقب افتتاحه بمدينة مراكش، وتصميم المركب الجديد الذي سيعزز العرض التجاري والترفيهي بعاصمة السياحة المغربية قريبا، وذلك خلال فعاليات المعرض الدولي للعقار التجاري بمدينة كان الفرنسية.
مراكش

بالصور.. سلطات المسيرة تشن حملة واسعة لتحرير الملك العمومي بـ”الأحباس”
باشرت السلطات المحلية بالمسيرة حملة واسعة لتحرير الملك العمومي بشارع الداخلة “الاحباس” من قبضة الباعة الجائلين وأصحاب المحلات التجارية والمقاهي، وذلك في إطار تنزيل تعليمات والي جهة مراكش اسفي بالنيابة، قصد محاربة جميع الشوائب ومظاهر احتلال الملك العمومي بالمدينة. وبحسب مصادر لـ “كشـ24” فإن السلطات المحلية بالملحقتين الإداريتين المسيرة والحي الحسني تحت إشراف قائدها، قامت بإزالة جميع ادوات “الفراشة” والباعة الجائلين، و السلع والمنقولات التي تحتل الشارع المذكور والرصيف وفق ما تنص على ذلك المقتضيات القانونية السارية المعمول بها.
مراكش

هل تتدخل وزارة التهراوي لتعزيز الخريطة الصحية بجهة مراكش-آسفي؟
وجهت النائبة البرلمانية نادية بزندفة سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية أمين التهراوي بخصوص الضغط الكبير الذي تشهده المستشفيات والمراكز الصحية بجهة مراكش آسفي. وأوضحت النائبة البرلمانية أنه وفي إطار الورش الملكي المتعلق بتعميم الحماية الاجتماعية، تُعدّ إعادة هيكلة وتطوير الخريطة الصحية الوطنية أحد المرتكزات الأساسية لتحقيق العدالة المجالية في الولوج إلى العلاج والخدمات الصحية، خاصة في ظل الفوارق الجهوية المسجلة على هذا المستوى. وأبرزت المتحدثة أن جهة مراكش–آسفي، رغم وزنها الديمغرافي والاقتصادي، تواجه مجموعة من التحديات في القطاع الصحي، من بينها ضعف الموارد البشرية، والضغط الكبير على المستشفيات والمراكز الصحية ناهيك عن معاناة ساكنة العالم القروي من صعوبة الولوج إلى العلاج، سواء بسبب بعد المراكز الصحية عن المؤسسات الاستشفائية الأخرى، أو الخصاص في التجهيزات والأطر الطبية والتقنية. وفي هذا السياق، دعت النائبة وزير الصحة إلى الكشف عن التدابير المتخذة لتعزيز الخريطة الصحية بجهة مراكش–آسفي، سواء من حيث البنيات التحتية أو الموارد البشرية، وعن البرامج الخاصة لتأهيل المستشفيات والمراكز الصحية بالجهة، خاصة في الأقاليم ذات الطابع القروي.
مراكش

بالصور.. “شفار” يواصل بث الرعب في نفوس المراكشيين
يواصل السارق الذي عرض مواطنة ستينية، الاسبوع الماضي، لعملية سرقة مثيرة عن طريق الخطف، بدوار الهبيشات بتراب جماعة تسلطانت بمراكش، نشاطه الإجرامي الذي يشكل خطرا حقيقيا على حياة المواطنين.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد استهدف السارق شابة على مستوى حي المحاميد، حيث تمكن من سرقة حقيبتها بقوة والفرار إلى وجهة مجهولة على متن دراجته النارية.وكان السارق المذكور، بطل أحد الفيديوهات التي أثارت جدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعدما تسبب لسيدة ستينية في اصابات متفاوتة الخطورة من ضمنها كسر مزدوج، كما سرق منها حقيبتها اليدوية التي تضم هاتفا من نوع ايفون، ومبلغا ماليا يناهز 3500 درهما، الى جانب وثائقها الشخصية وملفها الطبي.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة