

وطني
بعيدا عن الكاميرات والوفود.. لجن محلية بتاونات تعيد النظر في طرق توزيع المساعدات
بلغ عدد المستفيدين من عملية توزيع الدعم الغذائي بمناسبة شهر رمضان بإقليم تاونات، ما مجموعه 17.705 أسرة، منها 15.755 أسرة بالوسط القروي، و 1950أسرة بالوسط الحضري.وتتكون حصة المواد الغذائية الموزعة على المستفيدين من 10 كلغ من الدقيق الممتاز و5 لترات من زيت المائدة و4 كلغ من السكر و250 غرام من الشاي و 1 كلغ من العدس و 1 كلغ من العجائن و 880 غ من مركز الطماطم.وقالت عمالة تاونات إن العملية التي نطلقت منتصف الأسبوع الماضي، تتوخى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين والأشخاص في وضعية إعاقة، في إطار تكريس ثقافة التضامن والتآزر، تماشيا مع قيم وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف ومبادئ وفلسفة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي أعلن عنها الملك محمد السادس بتاريخ 18 ماي 2005.وتشرف على هذه العملية مؤسسة محمد الخامس للتضامن بدعم من وزارتي الداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية والتعاون الوطني وشركاء آخرين، وتشمل مختلف التراب الوطني.وقامت اللجنة الإقليمية واللجن المحلية المشرفة على هذه العملية بتنسيق مع مصالح المندوبية الإقليمية للتعاون الوطني بإيصال هذه المساعدات إلى المستفيدين بمنازلهم وفقا للإجراءات والتدابير الاحترازية المعمول بها للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.
بلغ عدد المستفيدين من عملية توزيع الدعم الغذائي بمناسبة شهر رمضان بإقليم تاونات، ما مجموعه 17.705 أسرة، منها 15.755 أسرة بالوسط القروي، و 1950أسرة بالوسط الحضري.وتتكون حصة المواد الغذائية الموزعة على المستفيدين من 10 كلغ من الدقيق الممتاز و5 لترات من زيت المائدة و4 كلغ من السكر و250 غرام من الشاي و 1 كلغ من العدس و 1 كلغ من العجائن و 880 غ من مركز الطماطم.وقالت عمالة تاونات إن العملية التي نطلقت منتصف الأسبوع الماضي، تتوخى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين والأشخاص في وضعية إعاقة، في إطار تكريس ثقافة التضامن والتآزر، تماشيا مع قيم وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف ومبادئ وفلسفة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي أعلن عنها الملك محمد السادس بتاريخ 18 ماي 2005.وتشرف على هذه العملية مؤسسة محمد الخامس للتضامن بدعم من وزارتي الداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية والتعاون الوطني وشركاء آخرين، وتشمل مختلف التراب الوطني.وقامت اللجنة الإقليمية واللجن المحلية المشرفة على هذه العملية بتنسيق مع مصالح المندوبية الإقليمية للتعاون الوطني بإيصال هذه المساعدات إلى المستفيدين بمنازلهم وفقا للإجراءات والتدابير الاحترازية المعمول بها للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.
ملصقات
