التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
بعد وصفه لهم بـ”المرتزقة والقوادين”..أحمد منصور يعتذر للصحافيين المغاربة
نشر في: 7 يوليو 2015
بعد تدوينته التي "شتم " فيها الصحافيين المغاربة ونعتهم فيها بالمرتزقة والقوادين وأحط النعوت عاد صحافي قناة الجزيرة المصرري احمد منصور إلى الإعتذار للجسم الصحفي المغربي عبر تدوينة في صفحته على موقع التواصل الإلجتماعي "فايسبوك".
وقد كتب أحمد منصور مايلي:
أعتذر ...بشجاعة ؟!!
بعد الزوبعة التى أثارتها تدوينة سابقة فهمت بشكل خاطئ من كثير من الصحفيين والإعلاميين المغاربة وأثارت غضبهم وغضب قطاعات كبيرة من الشعب المغربى الذى أكن له كل احترام ومودة وحب وتقدير فإنى لدى الشجاعة الكاملة للإعتذار للجميع لاسيما الشرفاء الذين ساندونى فى محنتى الأخيرة فى المانيا وغيرها من المحن من صحفيين وإعلاميين خاصة الزملاء فى نقابة الصحفيين المغاربة وفيدرالية ناشرى الصحف - الذين لى فيهم كثير من الأصدقاء والزملاء الذين أعتز بصداقتتهم - وكذلك المواطنين المحترمين الشرفاء الذين يساندونى ويتابعون كتاباتى وبرامجى وأعتذر لكل الذين أساءهم ما كتبت من أصدقائى وأحبائى وقرائى ومشاهدى برامجى لا سيما وأعترف أنى كتبت فى لحظة غضب وبردة فعل غاضبة على ما صدر بحقى من طرف بعض من ينتسبون للمهنة فى المغرب من أكاذيب وافتراءات تنال من عرض الإنسان وكرامته -رغم أن عادتى ألا أرد على أحد إلا أنى أخطأت بمجرد التفكير فى الرد -آملا من الجميع قبول الإعتذار وإغلاق هذا الملف وتحرى الدقة والأمانة فى النشر حينما يتعلق الأمر بأعراض الناس وخصوصياتهم لاسيما إذا كانوا من الزملاء وآمل أن يتفرغ الجميع لاسيما الإعلاميون الشرفاء لتغطية ومتابعة هموم واهتمامات الأمة بدلا من الدخول فى معارك وهمية واشغال الناس بها فى محاولات مقصودة من أطراف معروفة لصرف الناس عن قضاياهم المصيرية ....إنى أعتذر بشجاعة عن أى خطأ غير مقصود أو إهانة غير متعمدة والإعتذار بشجاعة يقتضى كرم القبول بشجاعة أيضا .
وكما اعتذرت بشجاعة يجب أن تكون هناك رجولة ومروءة وشجاعة لدى كل من أساء إلى أن يعتذر أيضا لاسيما من بدؤوا والبادئ أظلم .
"اللهم امنحنى الشجاعة فى قول الحق والشجاعة فى الإعتذار لمن أخطأت "
بعدما أحس بحجم خطيئته في حق المغاربة و خاصة فئة الإعلاميين و السياسيين.
وقد كتب أحمد منصور مايلي:
أعتذر ...بشجاعة ؟!!
بعد الزوبعة التى أثارتها تدوينة سابقة فهمت بشكل خاطئ من كثير من الصحفيين والإعلاميين المغاربة وأثارت غضبهم وغضب قطاعات كبيرة من الشعب المغربى الذى أكن له كل احترام ومودة وحب وتقدير فإنى لدى الشجاعة الكاملة للإعتذار للجميع لاسيما الشرفاء الذين ساندونى فى محنتى الأخيرة فى المانيا وغيرها من المحن من صحفيين وإعلاميين خاصة الزملاء فى نقابة الصحفيين المغاربة وفيدرالية ناشرى الصحف - الذين لى فيهم كثير من الأصدقاء والزملاء الذين أعتز بصداقتتهم - وكذلك المواطنين المحترمين الشرفاء الذين يساندونى ويتابعون كتاباتى وبرامجى وأعتذر لكل الذين أساءهم ما كتبت من أصدقائى وأحبائى وقرائى ومشاهدى برامجى لا سيما وأعترف أنى كتبت فى لحظة غضب وبردة فعل غاضبة على ما صدر بحقى من طرف بعض من ينتسبون للمهنة فى المغرب من أكاذيب وافتراءات تنال من عرض الإنسان وكرامته -رغم أن عادتى ألا أرد على أحد إلا أنى أخطأت بمجرد التفكير فى الرد -آملا من الجميع قبول الإعتذار وإغلاق هذا الملف وتحرى الدقة والأمانة فى النشر حينما يتعلق الأمر بأعراض الناس وخصوصياتهم لاسيما إذا كانوا من الزملاء وآمل أن يتفرغ الجميع لاسيما الإعلاميون الشرفاء لتغطية ومتابعة هموم واهتمامات الأمة بدلا من الدخول فى معارك وهمية واشغال الناس بها فى محاولات مقصودة من أطراف معروفة لصرف الناس عن قضاياهم المصيرية ....إنى أعتذر بشجاعة عن أى خطأ غير مقصود أو إهانة غير متعمدة والإعتذار بشجاعة يقتضى كرم القبول بشجاعة أيضا .
وكما اعتذرت بشجاعة يجب أن تكون هناك رجولة ومروءة وشجاعة لدى كل من أساء إلى أن يعتذر أيضا لاسيما من بدؤوا والبادئ أظلم .
"اللهم امنحنى الشجاعة فى قول الحق والشجاعة فى الإعتذار لمن أخطأت "
بعدما أحس بحجم خطيئته في حق المغاربة و خاصة فئة الإعلاميين و السياسيين.
بعد تدوينته التي "شتم " فيها الصحافيين المغاربة ونعتهم فيها بالمرتزقة والقوادين وأحط النعوت عاد صحافي قناة الجزيرة المصرري احمد منصور إلى الإعتذار للجسم الصحفي المغربي عبر تدوينة في صفحته على موقع التواصل الإلجتماعي "فايسبوك".
وقد كتب أحمد منصور مايلي:
أعتذر ...بشجاعة ؟!!
بعد الزوبعة التى أثارتها تدوينة سابقة فهمت بشكل خاطئ من كثير من الصحفيين والإعلاميين المغاربة وأثارت غضبهم وغضب قطاعات كبيرة من الشعب المغربى الذى أكن له كل احترام ومودة وحب وتقدير فإنى لدى الشجاعة الكاملة للإعتذار للجميع لاسيما الشرفاء الذين ساندونى فى محنتى الأخيرة فى المانيا وغيرها من المحن من صحفيين وإعلاميين خاصة الزملاء فى نقابة الصحفيين المغاربة وفيدرالية ناشرى الصحف - الذين لى فيهم كثير من الأصدقاء والزملاء الذين أعتز بصداقتتهم - وكذلك المواطنين المحترمين الشرفاء الذين يساندونى ويتابعون كتاباتى وبرامجى وأعتذر لكل الذين أساءهم ما كتبت من أصدقائى وأحبائى وقرائى ومشاهدى برامجى لا سيما وأعترف أنى كتبت فى لحظة غضب وبردة فعل غاضبة على ما صدر بحقى من طرف بعض من ينتسبون للمهنة فى المغرب من أكاذيب وافتراءات تنال من عرض الإنسان وكرامته -رغم أن عادتى ألا أرد على أحد إلا أنى أخطأت بمجرد التفكير فى الرد -آملا من الجميع قبول الإعتذار وإغلاق هذا الملف وتحرى الدقة والأمانة فى النشر حينما يتعلق الأمر بأعراض الناس وخصوصياتهم لاسيما إذا كانوا من الزملاء وآمل أن يتفرغ الجميع لاسيما الإعلاميون الشرفاء لتغطية ومتابعة هموم واهتمامات الأمة بدلا من الدخول فى معارك وهمية واشغال الناس بها فى محاولات مقصودة من أطراف معروفة لصرف الناس عن قضاياهم المصيرية ....إنى أعتذر بشجاعة عن أى خطأ غير مقصود أو إهانة غير متعمدة والإعتذار بشجاعة يقتضى كرم القبول بشجاعة أيضا .
وكما اعتذرت بشجاعة يجب أن تكون هناك رجولة ومروءة وشجاعة لدى كل من أساء إلى أن يعتذر أيضا لاسيما من بدؤوا والبادئ أظلم .
"اللهم امنحنى الشجاعة فى قول الحق والشجاعة فى الإعتذار لمن أخطأت "
بعدما أحس بحجم خطيئته في حق المغاربة و خاصة فئة الإعلاميين و السياسيين.
وقد كتب أحمد منصور مايلي:
أعتذر ...بشجاعة ؟!!
بعد الزوبعة التى أثارتها تدوينة سابقة فهمت بشكل خاطئ من كثير من الصحفيين والإعلاميين المغاربة وأثارت غضبهم وغضب قطاعات كبيرة من الشعب المغربى الذى أكن له كل احترام ومودة وحب وتقدير فإنى لدى الشجاعة الكاملة للإعتذار للجميع لاسيما الشرفاء الذين ساندونى فى محنتى الأخيرة فى المانيا وغيرها من المحن من صحفيين وإعلاميين خاصة الزملاء فى نقابة الصحفيين المغاربة وفيدرالية ناشرى الصحف - الذين لى فيهم كثير من الأصدقاء والزملاء الذين أعتز بصداقتتهم - وكذلك المواطنين المحترمين الشرفاء الذين يساندونى ويتابعون كتاباتى وبرامجى وأعتذر لكل الذين أساءهم ما كتبت من أصدقائى وأحبائى وقرائى ومشاهدى برامجى لا سيما وأعترف أنى كتبت فى لحظة غضب وبردة فعل غاضبة على ما صدر بحقى من طرف بعض من ينتسبون للمهنة فى المغرب من أكاذيب وافتراءات تنال من عرض الإنسان وكرامته -رغم أن عادتى ألا أرد على أحد إلا أنى أخطأت بمجرد التفكير فى الرد -آملا من الجميع قبول الإعتذار وإغلاق هذا الملف وتحرى الدقة والأمانة فى النشر حينما يتعلق الأمر بأعراض الناس وخصوصياتهم لاسيما إذا كانوا من الزملاء وآمل أن يتفرغ الجميع لاسيما الإعلاميون الشرفاء لتغطية ومتابعة هموم واهتمامات الأمة بدلا من الدخول فى معارك وهمية واشغال الناس بها فى محاولات مقصودة من أطراف معروفة لصرف الناس عن قضاياهم المصيرية ....إنى أعتذر بشجاعة عن أى خطأ غير مقصود أو إهانة غير متعمدة والإعتذار بشجاعة يقتضى كرم القبول بشجاعة أيضا .
وكما اعتذرت بشجاعة يجب أن تكون هناك رجولة ومروءة وشجاعة لدى كل من أساء إلى أن يعتذر أيضا لاسيما من بدؤوا والبادئ أظلم .
"اللهم امنحنى الشجاعة فى قول الحق والشجاعة فى الإعتذار لمن أخطأت "
بعدما أحس بحجم خطيئته في حق المغاربة و خاصة فئة الإعلاميين و السياسيين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني
اعتبروها غير قانونية .. العدول الجدد يشتكون من مبلغ الانخراط السنوي
وطني
وطني
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني