

مراكش
بعد مقال كشـ24.. تجنيد العشرات من عمال الانعاش الوطني لاعادة الاعتبار لشارع محمد السادس بمراكش + صور
باشر العشرات من العمال منذ صباح يومه الخميس 12 غشت، في اشغال مختلفة لاعادة الاعتبار لشارع محمد السادس بمراكش الذي طاله الاهمال مؤخرا، وذلك ساعات قليلة بعد مقال كشـ24 المعزز بالصور و الفيديو حول الوضعية المزرية للشارع الاهم و الاكبير بعاصمة السياحة المغربية.وجندت السلطات بتعليمات من والي الجهة عدة آليات الى جانب العشرات من عمال الانعاش الوطني الذين شرعوا في التخلص من جل المظاهر المسيئة للشارع، في انتظار مباشرة المصالح الجماعية لدورها، وسقي الحدائق والمساحات الخضراء المهملة، واصلاح المصابيح المتكسرة، وصيانة مختلف المرافق المهمة والمتنوعة في هذا الشارع، والتي طالها الاهمال بشكل أساء لمسؤولي المدينة.
وكانت كشـ24 قد نبهت صباح يومه الخميس الى ان انشغال المنتخبين المبكر بالانتخابات، أنساهم ما عليهم من واجبات، وهو ما انعكس سلباً على وضعية المساحات الخضراء والنافورات والمدارات التي صارت في وضعية مزرية لا تشرف المدينة التي كانت تعتبر من الوجهات المفضلة لدى سُيّاح العالم.وأشارت كشـ24، الى ان الشارع صار "مبهدلاً" بعدما كانت مدينة مراكش يُضرب بها المثل وطنيا ودوليا من حيث النظافة وجمال شوارعها وأزقتها، صارت تإن من وضعيتها المزرية، وسط الازبال والإهمال التي لحقها من مسؤولين ومنتخبين دون المستوى، ولاسيما شارع يحمل إسم جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، والذي يبدو أن المسؤولين أضحوا لا يكترثون لجلالة إسمه.
واستحضر المقال كيف كانت هذه المرافق في فترة الاستعدادات لتنظيم مؤتمر الكوب 22 ، وتساءل ، ما الذي تغير، وكيف تحولت المرافق التي قدمت كنمودج لاهتمام المدينة بالبيئة، الى مساحات جافة ومليئة بالازبال وكأن الامر يتعلق بمرافق في مدن هامشية بالمغرب الغير النافع.
باشر العشرات من العمال منذ صباح يومه الخميس 12 غشت، في اشغال مختلفة لاعادة الاعتبار لشارع محمد السادس بمراكش الذي طاله الاهمال مؤخرا، وذلك ساعات قليلة بعد مقال كشـ24 المعزز بالصور و الفيديو حول الوضعية المزرية للشارع الاهم و الاكبير بعاصمة السياحة المغربية.وجندت السلطات بتعليمات من والي الجهة عدة آليات الى جانب العشرات من عمال الانعاش الوطني الذين شرعوا في التخلص من جل المظاهر المسيئة للشارع، في انتظار مباشرة المصالح الجماعية لدورها، وسقي الحدائق والمساحات الخضراء المهملة، واصلاح المصابيح المتكسرة، وصيانة مختلف المرافق المهمة والمتنوعة في هذا الشارع، والتي طالها الاهمال بشكل أساء لمسؤولي المدينة.
وكانت كشـ24 قد نبهت صباح يومه الخميس الى ان انشغال المنتخبين المبكر بالانتخابات، أنساهم ما عليهم من واجبات، وهو ما انعكس سلباً على وضعية المساحات الخضراء والنافورات والمدارات التي صارت في وضعية مزرية لا تشرف المدينة التي كانت تعتبر من الوجهات المفضلة لدى سُيّاح العالم.وأشارت كشـ24، الى ان الشارع صار "مبهدلاً" بعدما كانت مدينة مراكش يُضرب بها المثل وطنيا ودوليا من حيث النظافة وجمال شوارعها وأزقتها، صارت تإن من وضعيتها المزرية، وسط الازبال والإهمال التي لحقها من مسؤولين ومنتخبين دون المستوى، ولاسيما شارع يحمل إسم جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، والذي يبدو أن المسؤولين أضحوا لا يكترثون لجلالة إسمه.
واستحضر المقال كيف كانت هذه المرافق في فترة الاستعدادات لتنظيم مؤتمر الكوب 22 ، وتساءل ، ما الذي تغير، وكيف تحولت المرافق التي قدمت كنمودج لاهتمام المدينة بالبيئة، الى مساحات جافة ومليئة بالازبال وكأن الامر يتعلق بمرافق في مدن هامشية بالمغرب الغير النافع.
ملصقات
