

مراكش
بعد مقال سابق لـ”كشـ24 “وتدخل السلطات.. خضار يعود للتطاول على نوافذ مواطنين
عاد الخضار مجددا ليصنع المحنة لساكنة عمارة سكنية في وسط مدينة مراكش. فبعد مقال سابق لـ"كشـ24" حول موضوع تحويل واجهة عمارة سكنية إلى إسطبل، تدخلت السلطات بحزم وأرجعت الوضع إلى نصابها، ومنعت الخضار من عقل الدابة التي يستعين بها في مهنته، بجانب العمارة مع ربطها بحبل إلى نوافذ سكان آخرين في العمارة رقم 13، المجموعة 15، بتجزئة الضحى أبواب مراكش.لكن الكارثة أن الخضار عاد مجددا إلى عادته القديمة، وواصل إمعانه في تحدي الجميع، وقرر أن يعيد عقل الدابة في واجهة العمارة الذي حوله إلى ما يشبه الإسطبل.وعلاوة على الروائح الكريهة للفضلات وانتشار الحشرات، فإن البهيمة تحول حياة الساكنة في العمارة إلى جحيم. وقال المتضررون إنها تشكل خطرا على حياة أطفالهم الصغار الذين يحرمون من اللعب أو المرور بهذا الفضاء الذي احتله الخضار وحوله إلى ما يشبه الإسطبل.وذكرت المصادر بأن الساكنة قد تقرر مغادرة العمارة، لتركها للخضار واسطبله، إذا ما استمر الوضع على ما هو عليه، وإذا لم تتخذ السلطات إجراءات حازمة في حقه بسبب حالة العود، وتجاوزه لتنبيهات سابقة للسلطات.
عاد الخضار مجددا ليصنع المحنة لساكنة عمارة سكنية في وسط مدينة مراكش. فبعد مقال سابق لـ"كشـ24" حول موضوع تحويل واجهة عمارة سكنية إلى إسطبل، تدخلت السلطات بحزم وأرجعت الوضع إلى نصابها، ومنعت الخضار من عقل الدابة التي يستعين بها في مهنته، بجانب العمارة مع ربطها بحبل إلى نوافذ سكان آخرين في العمارة رقم 13، المجموعة 15، بتجزئة الضحى أبواب مراكش.لكن الكارثة أن الخضار عاد مجددا إلى عادته القديمة، وواصل إمعانه في تحدي الجميع، وقرر أن يعيد عقل الدابة في واجهة العمارة الذي حوله إلى ما يشبه الإسطبل.وعلاوة على الروائح الكريهة للفضلات وانتشار الحشرات، فإن البهيمة تحول حياة الساكنة في العمارة إلى جحيم. وقال المتضررون إنها تشكل خطرا على حياة أطفالهم الصغار الذين يحرمون من اللعب أو المرور بهذا الفضاء الذي احتله الخضار وحوله إلى ما يشبه الإسطبل.وذكرت المصادر بأن الساكنة قد تقرر مغادرة العمارة، لتركها للخضار واسطبله، إذا ما استمر الوضع على ما هو عليه، وإذا لم تتخذ السلطات إجراءات حازمة في حقه بسبب حالة العود، وتجاوزه لتنبيهات سابقة للسلطات.
ملصقات
