مراكش
بعد مرور 3 أشهر على الزلزال.. متضررون بالمدينة القديمة لمراكش يستغيثون
بعد مرور 3 أشهر على وقوع الزلزال الذي ضرب 6 أقاليم بالأطلس الكبير، بين مراكش وتارودانت، ما زال عدد كبير من السكان المتضررين بالمدينة القديمة لمراكش ينتظرون التوصل بالدعم المالي الذي أعلنت الدولة تخصيصه لهم، المقدر بـ2500 درهم شهريا لكل أسرة متضررة.
وإلى حد الآن، لا يعرف المتضررون غير المستفيدين سبب عدم تمكينهم من الدعم المالي، وهو ما حدا بسكان عدد من الأحياء بعضهم راسلوا الجهات المختصة ، كسكان درب النخل بحي الرحبة القديمة وسيدي اعمارة لإيجاد حل لهم، فيما آخرون خرجوا للاحتجاج غير ما مرة كسكان حي الملاح بعدما لم يستفيدوا من الدعم أو إصلاح منازلهم، حيث أن بعض المنازل تركت بدون دعامات ويهددها خطر الانهيار في أية لحظة كما هو الشأن لواجهة المنزل الذي انهارت بحي أزبزط بتراب مقاطعة مراكش المدينة الأحد الماضي، والتي كادت تودي بحياة أسرة كاملة.
وحسب المعطيات المتوفرة لـ"كشـ24" فإن عددا من المتضررين سواء بأحياء سيدي يوسف بن علي أو أحياء بقلب المدينة القديمة لمراكش كحي سيدي اعمارة، أو حتى الذين تم تخصيص بعض المركبات الرياضية لإيوائهم كملعب 20 غشت، لم يستفيدوا حتى الآن من الدعم، دون معرفة السبب.
ويشتكي ساكنة درب النخل بحي الرحبة القديمة، من مخافة سقوط منازلهم على رؤوسهم بعدما بقوا فيها طيلة الفترة الماضية، وذلك على الرغم أنه تمت معاينة منازلهم وتم وضع علامة حمراء عليها لأنها أصبحت تشكل خطرا على الساكنة وطولب منهم اخلاءها مخافة سقوطها في أي لحظة وقد قامت السلطات المختصة بتدعيم البنايات من الخارج.
ورغم الخطر الذي يتربص بقاطني درب النخيل، ما زال السكان ينتظرون الاستفادة من الدعم، بل وذهب بعضهم للمطالبة بالإطلاع على التقارير والقرارات وعلى أي أساس يتم رفض تقديم الدعم وإصلاح المنازل التي لم تعد صالحة للسكن.
بعد مرور 3 أشهر على وقوع الزلزال الذي ضرب 6 أقاليم بالأطلس الكبير، بين مراكش وتارودانت، ما زال عدد كبير من السكان المتضررين بالمدينة القديمة لمراكش ينتظرون التوصل بالدعم المالي الذي أعلنت الدولة تخصيصه لهم، المقدر بـ2500 درهم شهريا لكل أسرة متضررة.
وإلى حد الآن، لا يعرف المتضررون غير المستفيدين سبب عدم تمكينهم من الدعم المالي، وهو ما حدا بسكان عدد من الأحياء بعضهم راسلوا الجهات المختصة ، كسكان درب النخل بحي الرحبة القديمة وسيدي اعمارة لإيجاد حل لهم، فيما آخرون خرجوا للاحتجاج غير ما مرة كسكان حي الملاح بعدما لم يستفيدوا من الدعم أو إصلاح منازلهم، حيث أن بعض المنازل تركت بدون دعامات ويهددها خطر الانهيار في أية لحظة كما هو الشأن لواجهة المنزل الذي انهارت بحي أزبزط بتراب مقاطعة مراكش المدينة الأحد الماضي، والتي كادت تودي بحياة أسرة كاملة.
وحسب المعطيات المتوفرة لـ"كشـ24" فإن عددا من المتضررين سواء بأحياء سيدي يوسف بن علي أو أحياء بقلب المدينة القديمة لمراكش كحي سيدي اعمارة، أو حتى الذين تم تخصيص بعض المركبات الرياضية لإيوائهم كملعب 20 غشت، لم يستفيدوا حتى الآن من الدعم، دون معرفة السبب.
ويشتكي ساكنة درب النخل بحي الرحبة القديمة، من مخافة سقوط منازلهم على رؤوسهم بعدما بقوا فيها طيلة الفترة الماضية، وذلك على الرغم أنه تمت معاينة منازلهم وتم وضع علامة حمراء عليها لأنها أصبحت تشكل خطرا على الساكنة وطولب منهم اخلاءها مخافة سقوطها في أي لحظة وقد قامت السلطات المختصة بتدعيم البنايات من الخارج.
ورغم الخطر الذي يتربص بقاطني درب النخيل، ما زال السكان ينتظرون الاستفادة من الدعم، بل وذهب بعضهم للمطالبة بالإطلاع على التقارير والقرارات وعلى أي أساس يتم رفض تقديم الدعم وإصلاح المنازل التي لم تعد صالحة للسكن.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش