مراكش
بعد ليلة في العراء.. متضررون من زلزال الحوز يحتجون أمام ولاية جهة مراكش+ صور
بعد قضاء ليلة في العراء، وبعد مسيرة مشيا على الاقدام، استمرت منذ التاسعة ليلا من يوم الثلاثاء 23 يناير، والوصول حوالي الثامنة ليلا من يوم الأربعاء، 24 يناير أمام مقر ولاية مراكش اسفي، نظم المئات من ضحايا الزلزال القادمين من أعلى الجبال بجماعات "إيمن الدونيت"، "اداسيل" و"اسيف المال" التابعة لإقليم شيشاوة، صبيحة يومه الخميس 25 يناير وقفة احتجاجية أمام مقر ولاية الجهة.
ومعظم المحتجين من المتضررين غير المستفيدين من دعم الزلزال والمعرضين لشتى المخاطر الطبيعية والاقتصادية والصحية ، ما اضطرهم للانخراط في مسيرة احتجاجية على الأقدام لكلمترات نحو ولاية مراكش أسفي.
وقد استقبلت السلطة وفدا من المحتجين للاستماع لهم، ولمطالبهم بتدخل ناجع وسريع عبر تمكين الساكنة المتضررة من كل حقوقها وبشكل استعجالي والتعويض عن الاضرار، وتوفير السكن اللائق، والحماية من القهر والتهميش، والحق في العلاج والصحة وتوفير مستوى معيشي لائق.
وقالت مصادر حقوقية في هذا الاطار، أن الحاجيات معروفة والمنطقة مهمشة وحجم الخصاص كبير قبل الزلزال، أما بعده فقد حول اجراء من الحوز الى منطقة منكوبة تتطلب أقصى درجات التعبئة، والتدخل السريع، معبرين عن أسفهم بعد مرور أربعة أشهر عن الزلزال، بينما لازلت الدولة تتخبط في المعالجة ولازالت أبسط شروط الحماية من آثار الزلزال مفقودة.
وتساءل حقوقيون داعمون للمتضررين، عن مصير ساكنة المناطق المنكوبة في ظل تجاهل وهضم حقوقها في الدعم المناسب لحجم الأضرار والحماية من مخاطر الزلزال وتداعياته كما هو معتمد دوليا متسائلين عن مصير الميزانيات والبرامج المعلن عنها رسميا، وعن سبب الاضطرار لقطع كيلومترات على الأقدام بكل معاناتها وأخطارها .
بعد قضاء ليلة في العراء، وبعد مسيرة مشيا على الاقدام، استمرت منذ التاسعة ليلا من يوم الثلاثاء 23 يناير، والوصول حوالي الثامنة ليلا من يوم الأربعاء، 24 يناير أمام مقر ولاية مراكش اسفي، نظم المئات من ضحايا الزلزال القادمين من أعلى الجبال بجماعات "إيمن الدونيت"، "اداسيل" و"اسيف المال" التابعة لإقليم شيشاوة، صبيحة يومه الخميس 25 يناير وقفة احتجاجية أمام مقر ولاية الجهة.
ومعظم المحتجين من المتضررين غير المستفيدين من دعم الزلزال والمعرضين لشتى المخاطر الطبيعية والاقتصادية والصحية ، ما اضطرهم للانخراط في مسيرة احتجاجية على الأقدام لكلمترات نحو ولاية مراكش أسفي.
وقد استقبلت السلطة وفدا من المحتجين للاستماع لهم، ولمطالبهم بتدخل ناجع وسريع عبر تمكين الساكنة المتضررة من كل حقوقها وبشكل استعجالي والتعويض عن الاضرار، وتوفير السكن اللائق، والحماية من القهر والتهميش، والحق في العلاج والصحة وتوفير مستوى معيشي لائق.
وقالت مصادر حقوقية في هذا الاطار، أن الحاجيات معروفة والمنطقة مهمشة وحجم الخصاص كبير قبل الزلزال، أما بعده فقد حول اجراء من الحوز الى منطقة منكوبة تتطلب أقصى درجات التعبئة، والتدخل السريع، معبرين عن أسفهم بعد مرور أربعة أشهر عن الزلزال، بينما لازلت الدولة تتخبط في المعالجة ولازالت أبسط شروط الحماية من آثار الزلزال مفقودة.
وتساءل حقوقيون داعمون للمتضررين، عن مصير ساكنة المناطق المنكوبة في ظل تجاهل وهضم حقوقها في الدعم المناسب لحجم الأضرار والحماية من مخاطر الزلزال وتداعياته كما هو معتمد دوليا متسائلين عن مصير الميزانيات والبرامج المعلن عنها رسميا، وعن سبب الاضطرار لقطع كيلومترات على الأقدام بكل معاناتها وأخطارها .
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش