

مراكش
بعد عام ونصف من الاغلاق بسبب الجائحة.. منتزه المنارة بمراكش يفتح أبوابه من جديد
إفتتح مُنتزه المنارة الشهير بمراكش رسميا صبيحة يومه الثلاثاء 15 يونيو أبوابه في وجه العموم، وذلك بعد شهور طويلة من الاغلاق الذي فرضته تدابير الوقاية من انتشار فيروس كورونا.وجاء افتتاح المنتزه تماشيا مع إجراءات التخفيف التي عرفتها مدينة مراكش على غرار باقي مناطق المغرب والخاصة و التي شملت السماح بتنظيم التجمعات والأنشطة في الفضاءات المغلقة والمفتوحة، وافتتاح المسارح وقاعات السينما والمراكز الثقافية والمكتبات والمتاحف والمآثر في حدود 50 في المائة من طاقتها الاستيعابية.وكان مواطنون قد تساءلوا مؤخرا في اتصالات بـ كشـ24 عن أسباب استمرار اغلاق المنتزه وعدم فتح أبوابه منذ دخول اجراءات التخفيف حيز التنفيذ، خصوصا وأن التدابير الجديدة سمحت بإعادة فتح الفضاءات العمومية بالهواء الطلق، من منتزهات وحدائق وأماكن عمومية .وتمثل حدائق المنارة متنفساً لسكان المدينة الحمراء، وتضم عددا كبيرا من المسارات بين أشجار الزيتون، وأجمل جزء من مساحتها الخضراء هو صهريجها المائي، وقد اعتبرتها اليونسكو في عام 1985، شأن حدائق أكدال، من بين المعالم الهامة للتراث الثقافي العالمي لمدينة مراكش.
إفتتح مُنتزه المنارة الشهير بمراكش رسميا صبيحة يومه الثلاثاء 15 يونيو أبوابه في وجه العموم، وذلك بعد شهور طويلة من الاغلاق الذي فرضته تدابير الوقاية من انتشار فيروس كورونا.وجاء افتتاح المنتزه تماشيا مع إجراءات التخفيف التي عرفتها مدينة مراكش على غرار باقي مناطق المغرب والخاصة و التي شملت السماح بتنظيم التجمعات والأنشطة في الفضاءات المغلقة والمفتوحة، وافتتاح المسارح وقاعات السينما والمراكز الثقافية والمكتبات والمتاحف والمآثر في حدود 50 في المائة من طاقتها الاستيعابية.وكان مواطنون قد تساءلوا مؤخرا في اتصالات بـ كشـ24 عن أسباب استمرار اغلاق المنتزه وعدم فتح أبوابه منذ دخول اجراءات التخفيف حيز التنفيذ، خصوصا وأن التدابير الجديدة سمحت بإعادة فتح الفضاءات العمومية بالهواء الطلق، من منتزهات وحدائق وأماكن عمومية .وتمثل حدائق المنارة متنفساً لسكان المدينة الحمراء، وتضم عددا كبيرا من المسارات بين أشجار الزيتون، وأجمل جزء من مساحتها الخضراء هو صهريجها المائي، وقد اعتبرتها اليونسكو في عام 1985، شأن حدائق أكدال، من بين المعالم الهامة للتراث الثقافي العالمي لمدينة مراكش.
ملصقات
