

مراكش
بعد شهرين عن وفاتها إثر تلقيحها بمراكش.. لاجديد عن نتائج التحقيق في وفاة ابتسام
لا زال الرأي العام المحلي والوطني ينتظر بعد مرور أزيد من شهرين عن وفاة الشابة ابتسام، المستخدمة في القطاع السياحي التي توفيت بعد تلقي اللقاح المضاد لكورونا نهاية شهر يوليوز الماضي، نتائج التحقيق الذي اعلنت عنه وزارة الصحة بشأن ظروف وملابسات الوفاة.ووفق اتصالات مواطنين وأقارب للفقيدة، فإن الجميع لا زال يعيش حالة من الترقب في انتظار نتائج التحقيقات التي بوشرت سواء من طرف مصالح الامن او من طرف وزارة الصحة، التي اوفدت اللجنة العلمية بها لجنة خاصة لمراكش، لمباشرة التحقيق بداية غشت الماضي.وكانت وزارة الصحة قد دخلت على خط وفاة المستخدمة بأحد الفنادق بمدينة مراكش، وذلك بعد تلقيها لجرعة من لقاح "جونسون اند جونسون"، نهاية يوليوز الماضي، حيث أعلنت مباشرة تحقيقاتها في النازلة وأوفدت لجنة إلى مراكش لإجراء تحقيق طبي والبحث في ظروف وملابسات هذا الحادث.وقالت الوزارة، بعدما تقدمت بأحر التعازي إلى أسرة الفقيدة، وهي شابة تبلغ من العمر 33 سنة، أنه "مباشرة بعد أن توصلت المملكة المغربية بشحنات من لقاح جونسون أند جونسون، باشرت الوزارة، ابتداء من 25 يوليوز 2021، عملية تلقيح المواطنات والمواطنين خاصة منهم العاملين في الصفوف الأمامية في مجال السياحة، بكل من الدار البيضاء، مراكش وأكادير، حيث تجاوز عدد المستفيدين من هذا اللقاح 5000 شخص".وأضافت في بلاغ صادر عنها قائلة "إلا أن مصالح الوزارة توصلت بخبر وفاة شابة، عمرها 33 سنة، رحمها الله، بالمركب الثقافي باب إغلي بمدينة مراكش، بعد تلقيها جرعة اللقاح، يوم 26 يوليوز 2021، كما أغمي على عاملة زميلة للشابة المتوفاة" مؤكدة أنها فور ذلك، باشرت تحقيقاتها في النازلة، وأوفدت لجنة إلى مراكش لإجراء تحقيق طبي والبحث في ظروف وملابسات هذا الحادث.وشددت الوزارة في ختام بلاغها على أن "منظومة اليقظة الدوائية الخاصة بتتبع اللقاحات، ومنذ انطلاق عملية التلقيح الوطنية، تحرص حرصا شديدا على تتبع أي آثار جانبية أو حوادث صحية تزامنت مع عملية التلقيح" مشيرة إلى أنها ستنشر نتائج التحقيقات في هذا الحادث الذي وصفته بـ "المؤسف" بعد انتهاء عمل اللجنة، وهو ما ينتظره الرأي العام بعد مرور ازيد من شهرين عن الواقعة.
لا زال الرأي العام المحلي والوطني ينتظر بعد مرور أزيد من شهرين عن وفاة الشابة ابتسام، المستخدمة في القطاع السياحي التي توفيت بعد تلقي اللقاح المضاد لكورونا نهاية شهر يوليوز الماضي، نتائج التحقيق الذي اعلنت عنه وزارة الصحة بشأن ظروف وملابسات الوفاة.ووفق اتصالات مواطنين وأقارب للفقيدة، فإن الجميع لا زال يعيش حالة من الترقب في انتظار نتائج التحقيقات التي بوشرت سواء من طرف مصالح الامن او من طرف وزارة الصحة، التي اوفدت اللجنة العلمية بها لجنة خاصة لمراكش، لمباشرة التحقيق بداية غشت الماضي.وكانت وزارة الصحة قد دخلت على خط وفاة المستخدمة بأحد الفنادق بمدينة مراكش، وذلك بعد تلقيها لجرعة من لقاح "جونسون اند جونسون"، نهاية يوليوز الماضي، حيث أعلنت مباشرة تحقيقاتها في النازلة وأوفدت لجنة إلى مراكش لإجراء تحقيق طبي والبحث في ظروف وملابسات هذا الحادث.وقالت الوزارة، بعدما تقدمت بأحر التعازي إلى أسرة الفقيدة، وهي شابة تبلغ من العمر 33 سنة، أنه "مباشرة بعد أن توصلت المملكة المغربية بشحنات من لقاح جونسون أند جونسون، باشرت الوزارة، ابتداء من 25 يوليوز 2021، عملية تلقيح المواطنات والمواطنين خاصة منهم العاملين في الصفوف الأمامية في مجال السياحة، بكل من الدار البيضاء، مراكش وأكادير، حيث تجاوز عدد المستفيدين من هذا اللقاح 5000 شخص".وأضافت في بلاغ صادر عنها قائلة "إلا أن مصالح الوزارة توصلت بخبر وفاة شابة، عمرها 33 سنة، رحمها الله، بالمركب الثقافي باب إغلي بمدينة مراكش، بعد تلقيها جرعة اللقاح، يوم 26 يوليوز 2021، كما أغمي على عاملة زميلة للشابة المتوفاة" مؤكدة أنها فور ذلك، باشرت تحقيقاتها في النازلة، وأوفدت لجنة إلى مراكش لإجراء تحقيق طبي والبحث في ظروف وملابسات هذا الحادث.وشددت الوزارة في ختام بلاغها على أن "منظومة اليقظة الدوائية الخاصة بتتبع اللقاحات، ومنذ انطلاق عملية التلقيح الوطنية، تحرص حرصا شديدا على تتبع أي آثار جانبية أو حوادث صحية تزامنت مع عملية التلقيح" مشيرة إلى أنها ستنشر نتائج التحقيقات في هذا الحادث الذي وصفته بـ "المؤسف" بعد انتهاء عمل اللجنة، وهو ما ينتظره الرأي العام بعد مرور ازيد من شهرين عن الواقعة.
ملصقات
