غادر مولاي سليمان العمراني نقيب هيئة المحامين بمراكش زوال يومه الجمعة 24 ابريل، مركز الاصطياف التابع للضمان الاجتماعي بمراكش بعد تعافيه التام من فيروس كوفيد19.ومباشرة بعد مغادرته المركز، وجه النقيب مولاي سليمان العمراني رسالة شكر، لكل الساهرين على مواجهة هذا الوباء اللعين للحيلولة دون فتكه بالبلاد، وعلى رأسهم الملك محمد السادس، وإلى زملائه وعائلته ومعارفه.وقال العمراني في رسالته:" إنه بفضل نباهة الملكـ، محمد السادس، استطاع المغرب التقليل من هجوم هذا الفيروس ومحاربة تفشيه، لذا لا يسعني، بداية إلا أن أشكر ما قام به الملك من ابتكار لصندوق "COVID-19"، وما تلاه من سهره على إقامة مستشفيات ثابتة ومتنقلة لاستقبال المصابين، واتخاذ المطلوب في أقرب وقت ممكن و بأنجـع الطرق، وهو فضل لا يمكن أن ينكره حتى الجاحد".وأضاف النقيب "كما أشكر السلطات المعنية من وزارة الصحة ووزارة الداخلية والمسؤولين القضائيين بمراكش المناضلة والمسؤولين القضائيين على الصعيد الوطني وعلى رأسهم الرئيس المنتدب للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة، وأخص بالذكر أيضا وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش والذي تتبع حالتي الصحية أول بأول، بتنسيقه مع كل الأجهزة المعنية بحالتي المرضية، وكذا كافة المسؤولين القضائيين وجميع القاضيات والقضاة التابعين لدائرة محكمة الاستئناف بمراكش وورزازات ، ووالي جهة مراكش آسفي، ووالي الأمن ومندوب وزارة الصحة والمديرة الجهوية لوزارة الصحة ومدير مستشفى ابن زهر و كافة الأطباء والممرضين والمستخدمين بمستشفى ابن زهر ومستشفى الأنطاكي.واستراسل العمراني قائلا:" أقف وقفة إجلال واحترام للطاقم الطبي من أطباء ومساعديهم وممرضين وكل من كانت له مهمة بالمستشفى الذي كنت أعالج فيه، ومن مستشفى اقتضى نظر الأطباء نقلي إليه للنقاهة".ولم ينسى العمراني عائلته، حيث وجه لها هي الاخرى الشكر قائلا :"أشكر أفراد عائلتي وأقربائي وعلى رأسهم والدتي وزوجتي، وجميع أصدقائي على سؤالهم وتتبعهم لصحتي، وما كابدوه من شح في الأخبار".وختم نقيب هيئة المحامين رسالته قائلا:" الختام لا يكون إلا مسكا، والشكر الجزيل لا يكون إلا لرفقاء الطريق الباحثين على الحقيقة المدافعين عن المسلوب حقه، لابسي الجبة السوداء، من رؤساء الجمعية وعلى رأسهم الرئيس النقيب عمر ودرا، ومن نقباء أكن لهم كل تقدير، لكونهم شكلوا نبراسا لطريقي من جهة ومن جهة أخرى لكونهم كانوا عونا لا غنى عنه في غيابي الاضطراري، ولزملائي وزميلاتي أعضاء المجلس، الذين حاربوا كل فراغ قد يقع، وطبيعي لباقي الزميلات والزملاء بهيئة المحامين بمراكش وبجميع هيئات المحامين بالمغرب، أستسمح الجميع وأسألهم الدعاء".
غادر مولاي سليمان العمراني نقيب هيئة المحامين بمراكش زوال يومه الجمعة 24 ابريل، مركز الاصطياف التابع للضمان الاجتماعي بمراكش بعد تعافيه التام من فيروس كوفيد19.ومباشرة بعد مغادرته المركز، وجه النقيب مولاي سليمان العمراني رسالة شكر، لكل الساهرين على مواجهة هذا الوباء اللعين للحيلولة دون فتكه بالبلاد، وعلى رأسهم الملك محمد السادس، وإلى زملائه وعائلته ومعارفه.وقال العمراني في رسالته:" إنه بفضل نباهة الملكـ، محمد السادس، استطاع المغرب التقليل من هجوم هذا الفيروس ومحاربة تفشيه، لذا لا يسعني، بداية إلا أن أشكر ما قام به الملك من ابتكار لصندوق "COVID-19"، وما تلاه من سهره على إقامة مستشفيات ثابتة ومتنقلة لاستقبال المصابين، واتخاذ المطلوب في أقرب وقت ممكن و بأنجـع الطرق، وهو فضل لا يمكن أن ينكره حتى الجاحد".وأضاف النقيب "كما أشكر السلطات المعنية من وزارة الصحة ووزارة الداخلية والمسؤولين القضائيين بمراكش المناضلة والمسؤولين القضائيين على الصعيد الوطني وعلى رأسهم الرئيس المنتدب للسلطة القضائية ورئيس النيابة العامة، وأخص بالذكر أيضا وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش والذي تتبع حالتي الصحية أول بأول، بتنسيقه مع كل الأجهزة المعنية بحالتي المرضية، وكذا كافة المسؤولين القضائيين وجميع القاضيات والقضاة التابعين لدائرة محكمة الاستئناف بمراكش وورزازات ، ووالي جهة مراكش آسفي، ووالي الأمن ومندوب وزارة الصحة والمديرة الجهوية لوزارة الصحة ومدير مستشفى ابن زهر و كافة الأطباء والممرضين والمستخدمين بمستشفى ابن زهر ومستشفى الأنطاكي.واستراسل العمراني قائلا:" أقف وقفة إجلال واحترام للطاقم الطبي من أطباء ومساعديهم وممرضين وكل من كانت له مهمة بالمستشفى الذي كنت أعالج فيه، ومن مستشفى اقتضى نظر الأطباء نقلي إليه للنقاهة".ولم ينسى العمراني عائلته، حيث وجه لها هي الاخرى الشكر قائلا :"أشكر أفراد عائلتي وأقربائي وعلى رأسهم والدتي وزوجتي، وجميع أصدقائي على سؤالهم وتتبعهم لصحتي، وما كابدوه من شح في الأخبار".وختم نقيب هيئة المحامين رسالته قائلا:" الختام لا يكون إلا مسكا، والشكر الجزيل لا يكون إلا لرفقاء الطريق الباحثين على الحقيقة المدافعين عن المسلوب حقه، لابسي الجبة السوداء، من رؤساء الجمعية وعلى رأسهم الرئيس النقيب عمر ودرا، ومن نقباء أكن لهم كل تقدير، لكونهم شكلوا نبراسا لطريقي من جهة ومن جهة أخرى لكونهم كانوا عونا لا غنى عنه في غيابي الاضطراري، ولزملائي وزميلاتي أعضاء المجلس، الذين حاربوا كل فراغ قد يقع، وطبيعي لباقي الزميلات والزملاء بهيئة المحامين بمراكش وبجميع هيئات المحامين بالمغرب، أستسمح الجميع وأسألهم الدعاء".
ملصقات
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش