

جهوي
بعد خسائرهم بفعل الامطار الرعدية.. ساكنة باقليم الحوز تطالب برفع الضرر
وجه الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الانسان بأيت أورير، باقليم الحوز رسالة مفتوحة إلى وزير الداخلي ووالي جهة مراكش آسفي وعامل اقليم الحوز من أجل التدخل و رفع الضرر عن ساكنة دوار أكادير نايت لحسن باقليم الحوزوجاء في المراسلة ان مجموعة من سكان دوار أكادير نايت لحسن جماعة أيت فاسكا، ،يطالبون فيها بالتدخل من أجل رفع الضرر الناتج عن الأمطار العاصفية التي عرفها الاقليم مؤخرا، والأضرار التي خلفتها السيول الجارفة القادمة من إحدى الشعب التي أدت إلى سقوط وانهيار تام، أوتصدع بعض جدران المنازل، طمر وإتلاف الأثاث والملابس والآلات الكهربائية، وتعرض جدران المباني التي مرت منها السيول لخطر الانهيار بحيث اصبحت الجدران والأساسات مشبعة بالمياه، وانسداد في الممرات والأزقة نتيجة تراكم بقايا البنايات المتساقطة وبعض الأشجار المقتلعة والأوحال، واقتحام المياه بكميات كبيرة للمنازل المجاورة ، وتخريب المحاصيل الزراعية التي جرفتها السيول، وامتلاء تام لحفر الصرف الصحي التقليدية مع مايشكله من خطر على صحة وسلامة السكان،وقد عبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن تضامنها المطلق مع الساكنة المتضررة، منبهة إلى الأضرار المادية و النفسية التي لحقت بالسكان، خصوصا في ظل هذا الظرف العسير نتيجة تفشي داء كوفيد 19، وضرورة التزام السكان بتدابير الحجر الصحي داعية المسؤولين للتدخل كل من موقعه لرفع الضرر وحماية الساكنة من خطر الكوارث الطبيعية والتقلبات المناخية خصوصا بهذا الاقليم، الذي يتسم بالفقر والهشاشة في غالبيته، وتعويض الساكنة عن الأضرار التي لحقت بهم لتخفيف معاناتهم في هذا الظرف العصيب ما يعتبر من الاوليات التي يجب ان تحظى باهتمام المسؤولين.
وجه الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الانسان بأيت أورير، باقليم الحوز رسالة مفتوحة إلى وزير الداخلي ووالي جهة مراكش آسفي وعامل اقليم الحوز من أجل التدخل و رفع الضرر عن ساكنة دوار أكادير نايت لحسن باقليم الحوزوجاء في المراسلة ان مجموعة من سكان دوار أكادير نايت لحسن جماعة أيت فاسكا، ،يطالبون فيها بالتدخل من أجل رفع الضرر الناتج عن الأمطار العاصفية التي عرفها الاقليم مؤخرا، والأضرار التي خلفتها السيول الجارفة القادمة من إحدى الشعب التي أدت إلى سقوط وانهيار تام، أوتصدع بعض جدران المنازل، طمر وإتلاف الأثاث والملابس والآلات الكهربائية، وتعرض جدران المباني التي مرت منها السيول لخطر الانهيار بحيث اصبحت الجدران والأساسات مشبعة بالمياه، وانسداد في الممرات والأزقة نتيجة تراكم بقايا البنايات المتساقطة وبعض الأشجار المقتلعة والأوحال، واقتحام المياه بكميات كبيرة للمنازل المجاورة ، وتخريب المحاصيل الزراعية التي جرفتها السيول، وامتلاء تام لحفر الصرف الصحي التقليدية مع مايشكله من خطر على صحة وسلامة السكان،وقد عبرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عن تضامنها المطلق مع الساكنة المتضررة، منبهة إلى الأضرار المادية و النفسية التي لحقت بالسكان، خصوصا في ظل هذا الظرف العسير نتيجة تفشي داء كوفيد 19، وضرورة التزام السكان بتدابير الحجر الصحي داعية المسؤولين للتدخل كل من موقعه لرفع الضرر وحماية الساكنة من خطر الكوارث الطبيعية والتقلبات المناخية خصوصا بهذا الاقليم، الذي يتسم بالفقر والهشاشة في غالبيته، وتعويض الساكنة عن الأضرار التي لحقت بهم لتخفيف معاناتهم في هذا الظرف العصيب ما يعتبر من الاوليات التي يجب ان تحظى باهتمام المسؤولين.
ملصقات
