دولي
بعد حجز منزلهما بمراكش.. تطورات جديدة في قضية عمدة فرنسي وزوجته
تشهد قضية السياسي باتريك بلكاني، الذي كان عمدة سابق لمنطقة «لوفالوا بيري» وزوجته «ايزابيل» المتابعين بتهم تبييض الأموال وغسيل أموال متحصلة من التهرب الضريبي، والارتشاء، تطورات جديدة حيث ستبدأ يوم غد الاثنين 13 ماي أمام محكمة باريس الجنائية، الاطوار الحاسمة لمحاكمتهما والنطق فيها قبل نهاية شهر يونيو المقبل.وتفجرت قضية عمدة منطقة “لوفالوا-بيري” الفرنسية باتريك بلكاني وأسرته بعد إكتشاف تلاعبه الضريبي وإخفاء امتلاك “رياض” بمدينة مراكش عن السلطات الضريبة الفرنسية (فيسك)، وتزوير عقود امتلاك “فيلا” فخمة في مراكش ، لفائدة نجل بالكاني، وتوقيع عقود وهمية سنة 2011 وسنة 2014 مع شركة العقارات التي حصلت على مبلغ 5.8 مليون أورو بداية عام 2010 مقابل “الرياض”.ورغم أن السياسي الفرنسي وزوجته ينفيان نفيا قاطعا امتلاكهما لرياض في المدينة الحمراء، فان موقع « ميديا بارت »، كان قد كشف أن أشياء خاصة تعود ملكيتها للسياسي وزوجته تم العثور عليها داخل الرياض، من بينها سجلات خاصة، سلسلة من الكتب الموقعة والمهداة للزوجين وكان ذلك مباشرة بعد طلب قاضيا تحقيق فرنسيان من السلطات المغربية الحجز على الرياض الذي يعتقد ان الزوجين استعانا بمحام، من أجل التستر على اسميهما كمالكين للرياض الذي قدر ثمنه بـ5.8 ملايين أورو، واقتنياه في سنة 2010.وتجدر الإشارة أن التهرب الضريبي لـ”رياض” مراكش ليس القضية الوحيدة التي تتابع فيها عائلة “باتريك” بل في قضية التلاعب في عقود لفيلا فخمة أخرى، تقع في “سانت مارتن” ببحر الكاريبي الفرنسي، تقدر بنحو 3 ملايين أورو، تم مصادرة سعر بيعها من طرف العدالة.
تشهد قضية السياسي باتريك بلكاني، الذي كان عمدة سابق لمنطقة «لوفالوا بيري» وزوجته «ايزابيل» المتابعين بتهم تبييض الأموال وغسيل أموال متحصلة من التهرب الضريبي، والارتشاء، تطورات جديدة حيث ستبدأ يوم غد الاثنين 13 ماي أمام محكمة باريس الجنائية، الاطوار الحاسمة لمحاكمتهما والنطق فيها قبل نهاية شهر يونيو المقبل.وتفجرت قضية عمدة منطقة “لوفالوا-بيري” الفرنسية باتريك بلكاني وأسرته بعد إكتشاف تلاعبه الضريبي وإخفاء امتلاك “رياض” بمدينة مراكش عن السلطات الضريبة الفرنسية (فيسك)، وتزوير عقود امتلاك “فيلا” فخمة في مراكش ، لفائدة نجل بالكاني، وتوقيع عقود وهمية سنة 2011 وسنة 2014 مع شركة العقارات التي حصلت على مبلغ 5.8 مليون أورو بداية عام 2010 مقابل “الرياض”.ورغم أن السياسي الفرنسي وزوجته ينفيان نفيا قاطعا امتلاكهما لرياض في المدينة الحمراء، فان موقع « ميديا بارت »، كان قد كشف أن أشياء خاصة تعود ملكيتها للسياسي وزوجته تم العثور عليها داخل الرياض، من بينها سجلات خاصة، سلسلة من الكتب الموقعة والمهداة للزوجين وكان ذلك مباشرة بعد طلب قاضيا تحقيق فرنسيان من السلطات المغربية الحجز على الرياض الذي يعتقد ان الزوجين استعانا بمحام، من أجل التستر على اسميهما كمالكين للرياض الذي قدر ثمنه بـ5.8 ملايين أورو، واقتنياه في سنة 2010.وتجدر الإشارة أن التهرب الضريبي لـ”رياض” مراكش ليس القضية الوحيدة التي تتابع فيها عائلة “باتريك” بل في قضية التلاعب في عقود لفيلا فخمة أخرى، تقع في “سانت مارتن” ببحر الكاريبي الفرنسي، تقدر بنحو 3 ملايين أورو، تم مصادرة سعر بيعها من طرف العدالة.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي