

مراكش
بعد توقيف الدكتور التازي.. هل يأتي الدور على طبيب مراكش؟
سلط اعتقال مصالح الامن لدكتور التجميل الشهير التازي، الضوء على نشاط اطباء التجميل بالمغرب، وخصوصا البعض ممن تحوم حولهم بعض الشبهات على غرار طبيب تجميل بمراكش.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فان شبهة التهرب الضريبي والعمل بشكل غير قانوني تحوم حول الطبيب المعروف الذي ينشط في احدى المصحات بمراكش، والذي تتراوح العمليات التي يجريها بين 30 و300 الف درهم.ووفق مصادرنا فإن الدكتور المذكور، يفضل ان يتم أداء مستحقاته نقدا، او عبر شيكات في اسم زوجته، ما يثير بقوة موضوع التهرب الضريبي، ويستدعي فتح تحقيق في الموضوع، حماية للمال العام وتكافؤ الفرص.كما يثير اشتغال الدكتور المعني في مصحة خاصة، الكثير من التساؤلات حول مدى قانونية العمليات التي يجريها، ومدى توفره على الاهلية القانونية والتراخيص الضرورية لاجراء بعض العمليات، خصوصا وان عدة انواع من عمليات التجميل ممنوعة عالميا، وتروج انباء حول إجرائها بشكل سري في المغرب.ويكتري الطبيب المذكور جناحا خاص مجهزا في احدى المصحات الخاصة مقابل 40 مليون شهريا، بدل اجراء العمليات في عيادته، وهو موضوع يستحق التدقيق والتحقيق من هيئة الأطباء ووزارة الصحة والمصالح المعنية.
سلط اعتقال مصالح الامن لدكتور التجميل الشهير التازي، الضوء على نشاط اطباء التجميل بالمغرب، وخصوصا البعض ممن تحوم حولهم بعض الشبهات على غرار طبيب تجميل بمراكش.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فان شبهة التهرب الضريبي والعمل بشكل غير قانوني تحوم حول الطبيب المعروف الذي ينشط في احدى المصحات بمراكش، والذي تتراوح العمليات التي يجريها بين 30 و300 الف درهم.ووفق مصادرنا فإن الدكتور المذكور، يفضل ان يتم أداء مستحقاته نقدا، او عبر شيكات في اسم زوجته، ما يثير بقوة موضوع التهرب الضريبي، ويستدعي فتح تحقيق في الموضوع، حماية للمال العام وتكافؤ الفرص.كما يثير اشتغال الدكتور المعني في مصحة خاصة، الكثير من التساؤلات حول مدى قانونية العمليات التي يجريها، ومدى توفره على الاهلية القانونية والتراخيص الضرورية لاجراء بعض العمليات، خصوصا وان عدة انواع من عمليات التجميل ممنوعة عالميا، وتروج انباء حول إجرائها بشكل سري في المغرب.ويكتري الطبيب المذكور جناحا خاص مجهزا في احدى المصحات الخاصة مقابل 40 مليون شهريا، بدل اجراء العمليات في عيادته، وهو موضوع يستحق التدقيق والتحقيق من هيئة الأطباء ووزارة الصحة والمصالح المعنية.
ملصقات
