بعد تنامي ظاهرة سرقة الشقق ساكنة حي السعادة تناشد والي أمن مراكش سعيد العلوة
كشـ24
نشر في: 14 فبراير 2017 كشـ24
سجل حي السعادة بالملحقة الادارية الازدهار مؤخراً، سرقة عدة منازل حيث تم تسجيل محاضر لدى مصالح الدائرة الأمنية 16 ، بالاضافة إلى فتح تحقيق من طرف مصالح الشرطة القضائية.
تنامي ظاهرة السرقة من داخل الشقق والفيلات بالحي المذكور، جعلت العديد من الضحايا يناشدون والي الامن سعيد العلوة، بالتدخل للوصول إلى العصابات التي نفذت العشرات من السرقات من داخل الشقق والمنازل، تارة بواسطة استعمال مفاتيح خاصة وأخرى عن طريق كسر الأبواب.
وحسب مصادر لـ"كِشـ24" فإن شقة بحي السعادة تعرضت الجمعة الماضي إلى عملية السرقة، حيث تمكن الجناة من الاستيلاء على مبلغ مالي مهم بالاضافة إلى أثاث وبعض الأغراض الخاصة، فيما قامت عصابة الأسبوع قبل الماضي، بسرقة فيلا بنفس الحي مستعملين طريقة خاصة لفتح الباب، حيث تمكنوا من سرقة مبلغ مالي بالاضافة إلى مجوهرات، قبل أن يغادروا الفيلا دون إحداث أي خسائر تذكر.
تنامي ظاهرة السرقة من داخل الشقق والفيلات بحي السعادة، أصبحت تطرح الكثير من الأسئلة، تبقى الإجابة عنها لدى مصالح الامن التي فتحت تحقيقاتها منذ مدة دون الوصول إلى الجناة الحقيقيين، مما دفع العديد من الضحايا للاستنجاد بوالي الامن للتدخل وتسريع وثيرة التحقيق لوضع حد لهذه العصابات.
سجل حي السعادة بالملحقة الادارية الازدهار مؤخراً، سرقة عدة منازل حيث تم تسجيل محاضر لدى مصالح الدائرة الأمنية 16 ، بالاضافة إلى فتح تحقيق من طرف مصالح الشرطة القضائية.
تنامي ظاهرة السرقة من داخل الشقق والفيلات بالحي المذكور، جعلت العديد من الضحايا يناشدون والي الامن سعيد العلوة، بالتدخل للوصول إلى العصابات التي نفذت العشرات من السرقات من داخل الشقق والمنازل، تارة بواسطة استعمال مفاتيح خاصة وأخرى عن طريق كسر الأبواب.
وحسب مصادر لـ"كِشـ24" فإن شقة بحي السعادة تعرضت الجمعة الماضي إلى عملية السرقة، حيث تمكن الجناة من الاستيلاء على مبلغ مالي مهم بالاضافة إلى أثاث وبعض الأغراض الخاصة، فيما قامت عصابة الأسبوع قبل الماضي، بسرقة فيلا بنفس الحي مستعملين طريقة خاصة لفتح الباب، حيث تمكنوا من سرقة مبلغ مالي بالاضافة إلى مجوهرات، قبل أن يغادروا الفيلا دون إحداث أي خسائر تذكر.
تنامي ظاهرة السرقة من داخل الشقق والفيلات بحي السعادة، أصبحت تطرح الكثير من الأسئلة، تبقى الإجابة عنها لدى مصالح الامن التي فتحت تحقيقاتها منذ مدة دون الوصول إلى الجناة الحقيقيين، مما دفع العديد من الضحايا للاستنجاد بوالي الامن للتدخل وتسريع وثيرة التحقيق لوضع حد لهذه العصابات.