مراكش

بعد تغطية كشـ24 لاجراءات الحجز على منقولات بفندقه.. برلماني سابق يوضح


كريم بوستة نشر في: 4 مايو 2021

توصلت "كشـ24" ببيان حقيقة من كل من البرلماني السابق حميد العكرود، وشركة رياض النخيل، وشركة مطعم شهرمان، وفتدق رضوان، بشأن ما تطرقت له كشـ24" مؤخرا خلال تغطيتها لاجراءات حجز تحفظي على منقولات من وحدة فندقية، وتدخل للسلطات المحلية بعدها بـ 24 ساعة، اثناء اشغال توسيع بئر لفائدة فندق رضوان التابع له.وجاء في البيان ان المقالات الخاصة بهذه التغطية كالت للبرلماني السابق عدة اتهامات لا تنبني على اساس، ولا تصمد امام الواقع غير عابئة بما يلحقه الامر بشخصه كفاعل سياسي وبمصالحه الاقتصادية بصفته رجل اعمال وفق تعبير البيان.وقد تزامن هذا النشر وفق البيان ذاته، مع واقعة الحجز التحفظي على أثاث فندق في ملك شركة هو احد المساهمين الرئيسيين فيها، وفي اطار قضية لا تزال معروضة على القضاء،  في وقت يعرف فيه القطاع السياحي انهيارا كبيرا بسبب تداعيات فيروس كورونا، وما له من تداعيات جعلت المستثمرين في القطاع في ظل هذه الجائحة عاجزين على الوفاء بكل التزاماتهم المالية إزار مزوديهم الرئيسيين.واشار البيان الى نشر كشـ24 في مقالات متعددة، قال انها مسته كشخص ذاتي وكذلك بصفته الاعتبارية كشخص معنوي في شراكته مع اشخاص آخرين في الشركات المذكورة، بعدما تضرروا من المقالات التي تم نشرها ومن ضمنها المقال المعنون بـ "بعد توقيف عملية الحفر.. السلطة تطر بئرا بحديقة يستغلها برلماني سابق بمراكش، مشيرا ان الحقيقة هي تواجد الحديقة امام الفندق وانها كانت في الاصل ارضا مهملة تلقى بها الازبال والنفايات، فقامت الشركة بتهيئة هذه الارض وغرسها، بترخيص من السلطات المختصة، ووفقا لتصميم مرخص له، وقامت الشركة باستغلالها مقابل صيانتها وأداء واجبات استغلال الملك العمومي، وهو ما يعني ان الامر لا يتعلق باحتلال الملك العمومي بل بمبادرة تشاركية.واضاف البيان ان المقال خلط بين موقع الحديقة الكائن بحي الداوديات بشارع علال الفاسي بمراكش، وبين اقليم الرحامنة الدائرة التشريعية التي كان يمثلها مالك الفندف بالبرلمان، على اعتبار الاشارة في المقال الى ان البرلماني السابق والمنتخب بنفس المجلس، يعمل على استغلال نفوذه كمنتخب على رأس الجماعة التي كان يرأسها باقليم الرحامنة، وتطاول على الملك العمومي وضمه الى فندق في ملكيته، وهنا وقع الخلط وفق البيان بحيث لا علاقة للمجلس الذي يقع بترابه الفندق ولا يرأسه، ان الفرق كبير بين مراكش واقليم الرحامنة.كما اوضح البيان بخصوص تطرق الموقع في مقال اخر الى ان النائب البرلماني السابق سبق ان هدد السلطات المحلية باستعمال السلاح الناري ما يترجم تحديه للسلطات، وايضا عن انهاء احتلاله للملك العام في 2014، مشيرا لعدم وجود اية حجة على هذه المعطيات، لان اشهار السلاح جريمة خطيرة يعاقب عليها القانون كما ان المقهى مرخصة وتؤدي واجبات استغلال المساحة المسموح باستغلالها.كما تطرق بيان الحقيقة لما اعتبره انزلا اعلاميا من طرف كشـ24 خلال اجراءات الحجز التحفظي مستغربا من تخصيص طاقم صحفي بالمعدات والتجهيزات واقامتها امام فندقه واستعمال تقنية الايف لتغطية اجراء مسطري أمرت به المحكمة، دون مراعاة للتشهير بالفندق ونقل الوقائع مباشرة على الموقع، وعرض اسم الفندق على العموم، بيد ان الامر تجاري عادي والعديد من الملفات من هذا النوع معروضة على انظار المحاكم.وتساءل البيان عن اهمية الموضوع ودوافع التغطية الاعلامية بهذا الشكل، فيما الحقيقة  ان الامر اختلط على البرلماني السابق، خصوصا وان كشـ24" حضرت بمصور وحيد كان يستعمل هاتفه النقال فقط، وتعرض حينها للاعتداء اللفظي، فيما التجهيزات والمعدات والطاقم المذكور في بيان الحقيقة، تابعة لمجموعة من المنابر الاعلامية التي واكبت الاجراء، كما هو الشأن للتغطية عن طريق تقنية المباشر المشار اليها في بيان الحقيقة التي لن تلجأ اليها "كشـ24".واتهم بيان الحقيقة ذاته الموقع بتضخيم الامور والتحامل والتشهير من خلال استجواب احد الاشخاص يفترض انه من الضحايا، واستدراجه في الكلام عبر اسئلة ممنهجة الغرض منها المس بسمعة الشركة امام باب الفندق، واثناء مباشرة الحجز على المنقولات، وإحداث منصة صحفية تجرى فيها الاستجوابات، وهي كلها معطيات خاطئة ولا اساس لها من الصحة، وذلك لان الموقع لم يتسجوب اي طرف، ولم يبث اي نقل مباشر، واكتفى بالتقاط صور ارفقها بمقالين حول الحجز التحفظي، الذي لم يكن ليستأثر باهتمام الصحافة المحلية، لولا لجوء القضاء لوالي أمن مراكش بشكل رسمي، من اجل مؤازرته لتنفيذ قرار الحجز بالقوة.وقد اتهم البيان "كشـ24" بمجموعة من الاتهامات لمجرد اختلاط الامر علي صاحب البيان، واعتباره ان كل الصحافيين الحاضرين وتغطيتهم كانت لفائدة موقع كشـ24، في حين ان المواد التي تطرق فيها الموقع لهذه الوقائه منشورة وواضحة، والتعقيب حول صحتها مقبول، في حدود عدم كيل اتهامات اضافية للموقع الذي لا يهدف لاي تاثير انتخابي على البرلماني السابق كما يدعي بيان الحقيقة.

توصلت "كشـ24" ببيان حقيقة من كل من البرلماني السابق حميد العكرود، وشركة رياض النخيل، وشركة مطعم شهرمان، وفتدق رضوان، بشأن ما تطرقت له كشـ24" مؤخرا خلال تغطيتها لاجراءات حجز تحفظي على منقولات من وحدة فندقية، وتدخل للسلطات المحلية بعدها بـ 24 ساعة، اثناء اشغال توسيع بئر لفائدة فندق رضوان التابع له.وجاء في البيان ان المقالات الخاصة بهذه التغطية كالت للبرلماني السابق عدة اتهامات لا تنبني على اساس، ولا تصمد امام الواقع غير عابئة بما يلحقه الامر بشخصه كفاعل سياسي وبمصالحه الاقتصادية بصفته رجل اعمال وفق تعبير البيان.وقد تزامن هذا النشر وفق البيان ذاته، مع واقعة الحجز التحفظي على أثاث فندق في ملك شركة هو احد المساهمين الرئيسيين فيها، وفي اطار قضية لا تزال معروضة على القضاء،  في وقت يعرف فيه القطاع السياحي انهيارا كبيرا بسبب تداعيات فيروس كورونا، وما له من تداعيات جعلت المستثمرين في القطاع في ظل هذه الجائحة عاجزين على الوفاء بكل التزاماتهم المالية إزار مزوديهم الرئيسيين.واشار البيان الى نشر كشـ24 في مقالات متعددة، قال انها مسته كشخص ذاتي وكذلك بصفته الاعتبارية كشخص معنوي في شراكته مع اشخاص آخرين في الشركات المذكورة، بعدما تضرروا من المقالات التي تم نشرها ومن ضمنها المقال المعنون بـ "بعد توقيف عملية الحفر.. السلطة تطر بئرا بحديقة يستغلها برلماني سابق بمراكش، مشيرا ان الحقيقة هي تواجد الحديقة امام الفندق وانها كانت في الاصل ارضا مهملة تلقى بها الازبال والنفايات، فقامت الشركة بتهيئة هذه الارض وغرسها، بترخيص من السلطات المختصة، ووفقا لتصميم مرخص له، وقامت الشركة باستغلالها مقابل صيانتها وأداء واجبات استغلال الملك العمومي، وهو ما يعني ان الامر لا يتعلق باحتلال الملك العمومي بل بمبادرة تشاركية.واضاف البيان ان المقال خلط بين موقع الحديقة الكائن بحي الداوديات بشارع علال الفاسي بمراكش، وبين اقليم الرحامنة الدائرة التشريعية التي كان يمثلها مالك الفندف بالبرلمان، على اعتبار الاشارة في المقال الى ان البرلماني السابق والمنتخب بنفس المجلس، يعمل على استغلال نفوذه كمنتخب على رأس الجماعة التي كان يرأسها باقليم الرحامنة، وتطاول على الملك العمومي وضمه الى فندق في ملكيته، وهنا وقع الخلط وفق البيان بحيث لا علاقة للمجلس الذي يقع بترابه الفندق ولا يرأسه، ان الفرق كبير بين مراكش واقليم الرحامنة.كما اوضح البيان بخصوص تطرق الموقع في مقال اخر الى ان النائب البرلماني السابق سبق ان هدد السلطات المحلية باستعمال السلاح الناري ما يترجم تحديه للسلطات، وايضا عن انهاء احتلاله للملك العام في 2014، مشيرا لعدم وجود اية حجة على هذه المعطيات، لان اشهار السلاح جريمة خطيرة يعاقب عليها القانون كما ان المقهى مرخصة وتؤدي واجبات استغلال المساحة المسموح باستغلالها.كما تطرق بيان الحقيقة لما اعتبره انزلا اعلاميا من طرف كشـ24 خلال اجراءات الحجز التحفظي مستغربا من تخصيص طاقم صحفي بالمعدات والتجهيزات واقامتها امام فندقه واستعمال تقنية الايف لتغطية اجراء مسطري أمرت به المحكمة، دون مراعاة للتشهير بالفندق ونقل الوقائع مباشرة على الموقع، وعرض اسم الفندق على العموم، بيد ان الامر تجاري عادي والعديد من الملفات من هذا النوع معروضة على انظار المحاكم.وتساءل البيان عن اهمية الموضوع ودوافع التغطية الاعلامية بهذا الشكل، فيما الحقيقة  ان الامر اختلط على البرلماني السابق، خصوصا وان كشـ24" حضرت بمصور وحيد كان يستعمل هاتفه النقال فقط، وتعرض حينها للاعتداء اللفظي، فيما التجهيزات والمعدات والطاقم المذكور في بيان الحقيقة، تابعة لمجموعة من المنابر الاعلامية التي واكبت الاجراء، كما هو الشأن للتغطية عن طريق تقنية المباشر المشار اليها في بيان الحقيقة التي لن تلجأ اليها "كشـ24".واتهم بيان الحقيقة ذاته الموقع بتضخيم الامور والتحامل والتشهير من خلال استجواب احد الاشخاص يفترض انه من الضحايا، واستدراجه في الكلام عبر اسئلة ممنهجة الغرض منها المس بسمعة الشركة امام باب الفندق، واثناء مباشرة الحجز على المنقولات، وإحداث منصة صحفية تجرى فيها الاستجوابات، وهي كلها معطيات خاطئة ولا اساس لها من الصحة، وذلك لان الموقع لم يتسجوب اي طرف، ولم يبث اي نقل مباشر، واكتفى بالتقاط صور ارفقها بمقالين حول الحجز التحفظي، الذي لم يكن ليستأثر باهتمام الصحافة المحلية، لولا لجوء القضاء لوالي أمن مراكش بشكل رسمي، من اجل مؤازرته لتنفيذ قرار الحجز بالقوة.وقد اتهم البيان "كشـ24" بمجموعة من الاتهامات لمجرد اختلاط الامر علي صاحب البيان، واعتباره ان كل الصحافيين الحاضرين وتغطيتهم كانت لفائدة موقع كشـ24، في حين ان المواد التي تطرق فيها الموقع لهذه الوقائه منشورة وواضحة، والتعقيب حول صحتها مقبول، في حدود عدم كيل اتهامات اضافية للموقع الذي لا يهدف لاي تاثير انتخابي على البرلماني السابق كما يدعي بيان الحقيقة.



اقرأ أيضاً
انطلاق القمة العالمية الثالثة للملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية بمراكش
انطلقت يوم الثلاثاء بمدينة مراكش فعاليات القمة العالمية الثالثة حول الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية (GSIPA2M)، بمشاركة أكثر من مئة خبير في الصحة العامة، قانونيين، باحثين، نشطاء، وممثلين مؤسساتيين من 24 دولة. ويُنظم هذا الحدث من قبل جمعية "ائتلاف الوصول إلى العلاجات – منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" (ITPC-MENA)، بشراكة مع عدة شبكات دولية، في سياق خاص يتمثل في مرور ثلاثين سنة على دخول اتفاقية "أدبيك/TRIPS" التابعة لمنظمة التجارة العالمية حيز التنفيذ، حيث تعود إلى الواجهة مجددًا النقاشات حول التوازن بين حماية الملكية الفكرية وضمان الحق في الصحة. ومنذ الجلسة الافتتاحية، شدّد المتدخلون على آثار الاحتكارات الدوائية على الولوج إلى العلاجات، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وتناولت النقاشات مواضيع تتعلق بمضادات الفيروسات، أدوية السرطان، اللقاحات، أدوات التشخيص، إضافة إلى التحديات المرتبطة بالأوبئة المهملة. وأكد عثمان مراكشي، المكلف بالترافع في الائتلاف العالمي للاستعداد للعلاج في منطقة (مينا)، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء الدولي يهدف إلى تقييم 30 سنة من عمل منظمة التجارة العالمية في مجال الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية، مع دق ناقوس الخطر بشأن اختلال التوازن بين الحق المشروع في الملكية الفكرية والحق العالمي في الصحة والعلاج. وشارك الحاضرون تجاربهم الميدانية من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مستعرضين الإصلاحات التشريعية المعتمدة، والنزاعات القانونية المتعلقة بالملكية الفكرية، إلى جانب الاستراتيجيات المجتمعية للدفاع عن الحق في الصحة. من جهته، أشار عبد المجيد بلعيش، المستشار في الصناعة الصيدلانية ومحلل الأسواق الصيدلانية، إلى أن القمة تتيح فرصة لمناقشة تقاطع الملكية الفكرية مع الابتكار، والتمويل، والصحة العامة، إلى جانب فتح نقاش حول كلفة الأدوية وضمان الولوج العادل إلى العلاجات دون المساس بتوازن النظم الصحية ماليًا. وحتى 15 ماي، يطمح مؤتمر GSIPA2M 2025 إلى تقديم توصيات ملموسة من أجل إصلاح قواعد التجارة الدولية الحالية، وإعادة الصحة العامة إلى صلب الأولويات السياسية العالمية. ويُعد تنوع المشاركين، من علماء وقانونيين ونشطاء وصناع قرار، عاملًا محوريًا في جعل هذه القمة فضاء نادرًا للحوار العابر للتخصصات حول قضية مركزية: تحقيق العدالة في الولوج إلى العلاجات في مواجهة منطق السوق.
مراكش

“أوبر” تعود للمغرب والانطلاقة من مراكش
تخطط شركة "أوبر"، المتخصصة في تقديم خدمات حجز السيارات مع سائق، للعودة إلى السوق المغربي بعد انسحابها في عام 2018. وأعلنت الشركة عن فرصة وظيفية جديدة في مراكش، حيث تبحث عن مدير لقيادة نجاحها في المغرب، بدءًا من مراكش، وتعزيز نموها في هذا السوق الواعد. وسيكون المدير الجديد معنيا بالتركيز على جذب السائقين والركاب وزيادة تفاعلهم مع الخدمة. ويتطلب الدور تطوير استراتيجيات فعالة لاستقطاب سائقين جدد، والحفاظ على تفاعل السائقين الحاليين، وتوسيع قاعدة المستخدمين، وفقًا للعرض الوظيفي المنشور على موقع "أوبر". وكانت شركة "أوبر" قد دخلت السوق المغربي في منتصف عام 2015، حيث بدأت عملياتها في الدار البيضاء وتوسعت لاحقًا إلى الرباط. على الرغم من عدم توسعها إلى مراكش، إلا أن الشركة قد قدمت خدماتها خلال قمة المناخ COP22 في عام 2016، حيث وفرت رحلات صديقة للبيئة للمشاركين. وواجهت "أوبر" خلال فترة عملها في المغرب تحديات كبيرة من السلطات المحلية وسائقي سيارات الأجرة التقليديين، حيث عرقل غياب الأطر القانونية والمضايقات من قبل سائقي الأجرة، بما في ذلك المطاردات وأعمال العنف، عمليات الشركة.
مراكش

تضررت جراء الزلزال..هل سيتم إطلاق مشروع لترميم أجزاء من السور التاريخي لمراكش؟
دعت فعاليات محلية بمدينة مراكش إلى إطلاق مشروع استعجالي لترميم جزء من السور التاريخي تعرض لأضرار واضحة جراء الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق الأطلس الكبير، خاصة في الجهة المجاورة لمجلس جماعة المشور القصبة. ولا زالت آثار الأضرار واضحة في هذا الجزء، حيث أن الأتربة تشهد على استمرار عوامل تعرية من شأنها أن تعمق وضعية الإهمال. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الوضعية تؤدي إلى فتح المجال أمام تحوي هذا الجزء إلى فضاء للتخلص من النفايات والأزبال. وتقدم هذه الأطراف مشاهد غير مشعة على السياسات ذات الصلة بحماية المعالم الأثرية، وخاصة منها هذا السور التاريخي الذي يحتاج إلى مقاربة ناجعة لتوقف نزيف تعرضه لأضرار مفتوحة.   
مراكش

عاجل..استعمال صاعق كهربائي لاعتقال مجرم خطير قاوم دورية للشرطة بمراكش
تمكنت عناصر فرقة الدراجين التابعة للمنطقة الأمنية الثانية بسيدي يوسف بنعلي بمراكش، في هذه اللحظات من توقيف مبحوث عنه قدم على أنه خطير، باستعمال الصاعق الكهربائي. وقالت المصادر إن عملية التوقيف تمت على مستوى حي الفخارة بمنطقة النخيل. ويبلغ الشخص المعني حوالي 28 سنة، وأشارت المصادر إلى أنه يشكل موضوع عدة برقيات بحث على الصعيد الوطني في قضايا لها علاقة بالضرب والعنف واستعمال أسلحة بيضاء وترويج المخدرات.  وأوضحت المصادر أن الجانح واجه عناصر الشرطة بمقاومة شرسة. وتمت إحالته على الدائرة الأمنية 25 لاستكمال البحث معه وإحالته على الشرطة القضائية بناء على تعليمات النيابة العامة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة