

مراكش
بعد تصريحاتها المثيرة.. بديعة ضحية دركي :”هددوني وقالوا ليا هاذ المرة مبقيش تشوفي الضو” + فيديو
قالت بديعة المزاوري إنها تتعرض للتهديد والترهيب على إثر التصريحات التي كشفت من خلالها لـ"كشـ24" عن تفاصيل صادمة حول معاناتها التي بدأت قبل نحو ثلاث سنوات بعد اغتصابها من طرف شخص يشتغل آنذاك في جهاز الدرك الملكي بمراكش.وأضافت بديعة وهي من ذوي الاحتياجات الخاصة، أن الجهات المتورطة في نسج فصول معاناتها تتوعدها بـ"الويل والثبور وعظائم الأمور" بسبب تجرئها على فضح المستور، ما جعلها تدخل في دوامة من الخوف والترهيب النفسي سيما وأن التهديدات وصلت لدرجة أن مصيرها لن يكون هذه المرة السجن فقط، وإنما لن يكون بمقدورها رؤية النور مجددا في إشارة إلى انتقام فظيع.وقالت بديعة "قالوا ليا هاذ المرة مبقيش تشوفي الضو" الأمر الذي جعلها رهينة لمجموعة من السيناريوهات المخيفة والتي قد تحمل في طياتها اسوأ مما تعرضت له على مدى السنوات الثلاث.ويشار إلى أن بديعة المزدادة سنة 1981 سردت في شريط فيديو لـ"كشـ24" وبوجه مكشوف معطيات خطيرة عن الممارسات التي تعرضت لها من طرف الدركي وأسرته والتي وصلت درجة تسخير خالتها للإعتداء عليها بالضرب وإجهاضها داخل مستشفى ابن طفيل، قبل الزج بها في السجن بتهمة مفبركة بعد استباحة عرضها ومالها من طرف الدركي الذي كاد والده أن يقتلها ذات ليلة دون رحمة.
قالت بديعة المزاوري إنها تتعرض للتهديد والترهيب على إثر التصريحات التي كشفت من خلالها لـ"كشـ24" عن تفاصيل صادمة حول معاناتها التي بدأت قبل نحو ثلاث سنوات بعد اغتصابها من طرف شخص يشتغل آنذاك في جهاز الدرك الملكي بمراكش.وأضافت بديعة وهي من ذوي الاحتياجات الخاصة، أن الجهات المتورطة في نسج فصول معاناتها تتوعدها بـ"الويل والثبور وعظائم الأمور" بسبب تجرئها على فضح المستور، ما جعلها تدخل في دوامة من الخوف والترهيب النفسي سيما وأن التهديدات وصلت لدرجة أن مصيرها لن يكون هذه المرة السجن فقط، وإنما لن يكون بمقدورها رؤية النور مجددا في إشارة إلى انتقام فظيع.وقالت بديعة "قالوا ليا هاذ المرة مبقيش تشوفي الضو" الأمر الذي جعلها رهينة لمجموعة من السيناريوهات المخيفة والتي قد تحمل في طياتها اسوأ مما تعرضت له على مدى السنوات الثلاث.ويشار إلى أن بديعة المزدادة سنة 1981 سردت في شريط فيديو لـ"كشـ24" وبوجه مكشوف معطيات خطيرة عن الممارسات التي تعرضت لها من طرف الدركي وأسرته والتي وصلت درجة تسخير خالتها للإعتداء عليها بالضرب وإجهاضها داخل مستشفى ابن طفيل، قبل الزج بها في السجن بتهمة مفبركة بعد استباحة عرضها ومالها من طرف الدركي الذي كاد والده أن يقتلها ذات ليلة دون رحمة.
ملصقات
