التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
بعد ترامب.. دولة أخرى تعلن نيتها الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل
نشر في: 8 ديسمبر 2017
قال الرئيس التشيكي ميلوش زيمان، الخميس، إن “بلاده ستتبع” الولايات المتحدة في خطوة نقل سفارتها إلى مدينة القدس “إما عاجلا أو آجلا”، دون تحديد توقيت بعينه، حسب صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية.
وبينما لم يذكر زيمان إلى أي مكان في القدس تحديدا ينوي نقل سفارة بلاده، يرجح أنه يقصد “القدس الغربية” وفقا لاعتراف خارجية بلاده بـ”القدس الغربية” عاصمة لإسرائيل، حسب وسائل إعلام عبرية، بينها صحيفة “جيروزليم بوست”، أمس.
جاء حديث زيمان تعقيبا على اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، فيما لم توضح “يديعوت أحرنوت” أين ورد تصريح الرئيس التشيكي ولأي جهة.
وأضاف الرئيس التشيكي إن “لكل بلد الحق في اختيار المدينة التي ستكون عاصمة له”.
وتابع: “لقد كنت سعيدا جدا عندما زرت إسرائيل قبل 4 سنوات”.
وأعلن ترامب، في خطاب متلفز من البيت الأبيض، الأربعاء، اعتراف بلاده رسميًا بالقدس عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة، وسط غضب عربي وإسلامي، وقلق وتحذيرات دولية.
ولم يقتصر اعتراف الرئيس الأمريكي على الشطر الغربي التابع لإسرائيل بموجب قرار التقسيم الأممي عام 1947 (كما فعلت دول مثل التشيك)؛ ما يعني اعترافه أيضا بتبعية الشطر الشرقي المحتل منذ عام 1967 إلى الدولة العبرية، وهذا يمثل أيضا تأييدا ـ لم تسبقه إليه أي دولة ـ لموقف إسرائيل التي تعتبر القدس “الموحدة” عاصمة لها.
وبينما لم يذكر زيمان إلى أي مكان في القدس تحديدا ينوي نقل سفارة بلاده، يرجح أنه يقصد “القدس الغربية” وفقا لاعتراف خارجية بلاده بـ”القدس الغربية” عاصمة لإسرائيل، حسب وسائل إعلام عبرية، بينها صحيفة “جيروزليم بوست”، أمس.
جاء حديث زيمان تعقيبا على اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، فيما لم توضح “يديعوت أحرنوت” أين ورد تصريح الرئيس التشيكي ولأي جهة.
وأضاف الرئيس التشيكي إن “لكل بلد الحق في اختيار المدينة التي ستكون عاصمة له”.
وتابع: “لقد كنت سعيدا جدا عندما زرت إسرائيل قبل 4 سنوات”.
وأعلن ترامب، في خطاب متلفز من البيت الأبيض، الأربعاء، اعتراف بلاده رسميًا بالقدس عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة، وسط غضب عربي وإسلامي، وقلق وتحذيرات دولية.
ولم يقتصر اعتراف الرئيس الأمريكي على الشطر الغربي التابع لإسرائيل بموجب قرار التقسيم الأممي عام 1947 (كما فعلت دول مثل التشيك)؛ ما يعني اعترافه أيضا بتبعية الشطر الشرقي المحتل منذ عام 1967 إلى الدولة العبرية، وهذا يمثل أيضا تأييدا ـ لم تسبقه إليه أي دولة ـ لموقف إسرائيل التي تعتبر القدس “الموحدة” عاصمة لها.
قال الرئيس التشيكي ميلوش زيمان، الخميس، إن “بلاده ستتبع” الولايات المتحدة في خطوة نقل سفارتها إلى مدينة القدس “إما عاجلا أو آجلا”، دون تحديد توقيت بعينه، حسب صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية.
وبينما لم يذكر زيمان إلى أي مكان في القدس تحديدا ينوي نقل سفارة بلاده، يرجح أنه يقصد “القدس الغربية” وفقا لاعتراف خارجية بلاده بـ”القدس الغربية” عاصمة لإسرائيل، حسب وسائل إعلام عبرية، بينها صحيفة “جيروزليم بوست”، أمس.
جاء حديث زيمان تعقيبا على اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، فيما لم توضح “يديعوت أحرنوت” أين ورد تصريح الرئيس التشيكي ولأي جهة.
وأضاف الرئيس التشيكي إن “لكل بلد الحق في اختيار المدينة التي ستكون عاصمة له”.
وتابع: “لقد كنت سعيدا جدا عندما زرت إسرائيل قبل 4 سنوات”.
وأعلن ترامب، في خطاب متلفز من البيت الأبيض، الأربعاء، اعتراف بلاده رسميًا بالقدس عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة، وسط غضب عربي وإسلامي، وقلق وتحذيرات دولية.
ولم يقتصر اعتراف الرئيس الأمريكي على الشطر الغربي التابع لإسرائيل بموجب قرار التقسيم الأممي عام 1947 (كما فعلت دول مثل التشيك)؛ ما يعني اعترافه أيضا بتبعية الشطر الشرقي المحتل منذ عام 1967 إلى الدولة العبرية، وهذا يمثل أيضا تأييدا ـ لم تسبقه إليه أي دولة ـ لموقف إسرائيل التي تعتبر القدس “الموحدة” عاصمة لها.
وبينما لم يذكر زيمان إلى أي مكان في القدس تحديدا ينوي نقل سفارة بلاده، يرجح أنه يقصد “القدس الغربية” وفقا لاعتراف خارجية بلاده بـ”القدس الغربية” عاصمة لإسرائيل، حسب وسائل إعلام عبرية، بينها صحيفة “جيروزليم بوست”، أمس.
جاء حديث زيمان تعقيبا على اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، فيما لم توضح “يديعوت أحرنوت” أين ورد تصريح الرئيس التشيكي ولأي جهة.
وأضاف الرئيس التشيكي إن “لكل بلد الحق في اختيار المدينة التي ستكون عاصمة له”.
وتابع: “لقد كنت سعيدا جدا عندما زرت إسرائيل قبل 4 سنوات”.
وأعلن ترامب، في خطاب متلفز من البيت الأبيض، الأربعاء، اعتراف بلاده رسميًا بالقدس عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة، وسط غضب عربي وإسلامي، وقلق وتحذيرات دولية.
ولم يقتصر اعتراف الرئيس الأمريكي على الشطر الغربي التابع لإسرائيل بموجب قرار التقسيم الأممي عام 1947 (كما فعلت دول مثل التشيك)؛ ما يعني اعترافه أيضا بتبعية الشطر الشرقي المحتل منذ عام 1967 إلى الدولة العبرية، وهذا يمثل أيضا تأييدا ـ لم تسبقه إليه أي دولة ـ لموقف إسرائيل التي تعتبر القدس “الموحدة” عاصمة لها.
ملصقات
