

مراكش
بعد تحول “مالين الدجاج وبيبي” إلى باعة مأكولات.. مطالب بتدخل حازم بمراكش
بعد إرسال العديد من الأشخاص نحو مستعجلات المستشفى الجامعي محمد السادس إثر إصابتهم بتسمم غذائي جراء تناولهم إحدى الوجبات السريعة، بأحد المطاعم بمنطقة المحاميد، تساءل مهتمون عن قانونية المحلات التي تبيع الوجبات السريعة، وخاصة تلك التي تتوفر على رخصة بيع الدواجن، لكنها تستغل فترة المساء وتشرع في بيع "السندويتشات".
وطالب مهتمون السلطات المختصة بثكتيف حملاتها والعمل على مراقبة المحلات التي تقدم الوجبات السريعة والأطعمة للمواطنين، وخاصة بالمناطق التي تعج بمحلات الوجبات السريعة، بالإضافة إلى محلات بيع المواد الغذائية والمجبنات التي تخرج "الكرية" أو المقلاة أمام المحل ويقوم أصحابها بتقديم "سندويتشات" لا يتجاوز ثمنها خمسة عشر درهم "للسندويتش الواحد"، لكن غالبية مستهلكي هذا النوع من المأكولات لا يعلمون طبيعة جودتها، بالإضافة إلى مدى احترام المعايير المطلوبة في طهيها وتحضيرها.
وتجدر الإشارة، إلى أن الحملات الموسمية التي تقوم بها الجهات المعنية تظل محتشمة وغير كافية لضبط الممارسات المغشوشة التي يقوم بها بعض أصحاب المحلات المتخصصة في بيع الوجبات السريعة، مما يثير تخوف زبناء هذه المحلات ويجعلهم في حيرة من أمرهم، لاسيما أنهم اعتادوا على تناول هذه المأكولات التي لايتطلب اقتناءها سوى بعض الدريهمات، لكن هذه الوجبات الرخيصة والتي لاتحترم المعايير من شأنها ان تعرضهم للتسمم ولمشاكل صحية نتيجة استهلاكها.
بعد إرسال العديد من الأشخاص نحو مستعجلات المستشفى الجامعي محمد السادس إثر إصابتهم بتسمم غذائي جراء تناولهم إحدى الوجبات السريعة، بأحد المطاعم بمنطقة المحاميد، تساءل مهتمون عن قانونية المحلات التي تبيع الوجبات السريعة، وخاصة تلك التي تتوفر على رخصة بيع الدواجن، لكنها تستغل فترة المساء وتشرع في بيع "السندويتشات".
وطالب مهتمون السلطات المختصة بثكتيف حملاتها والعمل على مراقبة المحلات التي تقدم الوجبات السريعة والأطعمة للمواطنين، وخاصة بالمناطق التي تعج بمحلات الوجبات السريعة، بالإضافة إلى محلات بيع المواد الغذائية والمجبنات التي تخرج "الكرية" أو المقلاة أمام المحل ويقوم أصحابها بتقديم "سندويتشات" لا يتجاوز ثمنها خمسة عشر درهم "للسندويتش الواحد"، لكن غالبية مستهلكي هذا النوع من المأكولات لا يعلمون طبيعة جودتها، بالإضافة إلى مدى احترام المعايير المطلوبة في طهيها وتحضيرها.
وتجدر الإشارة، إلى أن الحملات الموسمية التي تقوم بها الجهات المعنية تظل محتشمة وغير كافية لضبط الممارسات المغشوشة التي يقوم بها بعض أصحاب المحلات المتخصصة في بيع الوجبات السريعة، مما يثير تخوف زبناء هذه المحلات ويجعلهم في حيرة من أمرهم، لاسيما أنهم اعتادوا على تناول هذه المأكولات التي لايتطلب اقتناءها سوى بعض الدريهمات، لكن هذه الوجبات الرخيصة والتي لاتحترم المعايير من شأنها ان تعرضهم للتسمم ولمشاكل صحية نتيجة استهلاكها.
ملصقات
