مراكش
بعد تجاهلها لسنوات.. هل يتدخل الوالي شوراق لحل معضلة الأكشاك المغلقة بمراكش؟
تتواصل معاناة ساكنة مدينة مراكش وزوارها، مع مجموعة من الأكشاك المغلقة التي تؤثث أهم شوارع المدينة الحمراء، والتي تحولت إلى خطر يهدد المواطنين، إما بسبب إيوائها للمنحرفين، أو احتلالها للأرصفة، أو حتى تحولها إلى مراحيض في الهواء الطلق.
ورغم نداءات مجموعة من المهتمين بالشأن المحلي المتكررة، للسلطات من أجل التدخل لتفكيك هذه الأكشاك وإزالتها نهائيا لكونها أصبحت عبارة عن قنابل موقوتة معرضة للحرائق وتشوه المنظر العام لأهم شوارع المدينة، إلا أن هذه المعضلة لم تجد بعد طريقها للحل لأسباب مجهولة.
ويعتبر تواجد مجموعة من الأكشاك التي توقفت عن الخدمة، بعدد من شوارع المدينة، من الأشياء التي تثير استغراب الساكنة، فلا هي استغلت من طرف من لهم الحق، ولا هي أزيلت من مكانها حفاظا على المنظر العام لهذه الشوارع وسلامة المواطنين.
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن هذه الأكشاك المتواجدة بعدد من الشوارع، صارت خارج الخدمة منذ سنوات ولم تعد تستغلها أي جهة، بل وتحول بعضها إلى خرب مهجورة تستغل أسطحها من طرف المنحرفين وخلفها يستعمل كمراحض عمومية في الهواء الطلق تنبعث منها روائح كريهة تزكم أنوف العابرين.
ورغم توقف خدمة هذه الاكشاك منذ سنوات، إلا أن المجالس الجماعية المتعاقبة على المدينة، لم تقم باتخاذ اي قرار من اجل ازالتها، وتمتيع الراجلين بحقهم في المرور بشكل سليم وآمن بدل التزاحم على نصف متر من الرصيف أو الاضطرار للمشي وسط لطريق، كما هو الشأن بالنسبة للكشك الموجود بشارع الحسن الثاني.
وينتظر مهتمون بالشأن العام المحلي من والي الجهة فريد شوراق، أن يعطي تعليماته للجهات المعنية من أجل التدخل لرفع الضرر الناتج عن هذه الأكشاك، خدمة للمواطنين.
تتواصل معاناة ساكنة مدينة مراكش وزوارها، مع مجموعة من الأكشاك المغلقة التي تؤثث أهم شوارع المدينة الحمراء، والتي تحولت إلى خطر يهدد المواطنين، إما بسبب إيوائها للمنحرفين، أو احتلالها للأرصفة، أو حتى تحولها إلى مراحيض في الهواء الطلق.
ورغم نداءات مجموعة من المهتمين بالشأن المحلي المتكررة، للسلطات من أجل التدخل لتفكيك هذه الأكشاك وإزالتها نهائيا لكونها أصبحت عبارة عن قنابل موقوتة معرضة للحرائق وتشوه المنظر العام لأهم شوارع المدينة، إلا أن هذه المعضلة لم تجد بعد طريقها للحل لأسباب مجهولة.
ويعتبر تواجد مجموعة من الأكشاك التي توقفت عن الخدمة، بعدد من شوارع المدينة، من الأشياء التي تثير استغراب الساكنة، فلا هي استغلت من طرف من لهم الحق، ولا هي أزيلت من مكانها حفاظا على المنظر العام لهذه الشوارع وسلامة المواطنين.
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن هذه الأكشاك المتواجدة بعدد من الشوارع، صارت خارج الخدمة منذ سنوات ولم تعد تستغلها أي جهة، بل وتحول بعضها إلى خرب مهجورة تستغل أسطحها من طرف المنحرفين وخلفها يستعمل كمراحض عمومية في الهواء الطلق تنبعث منها روائح كريهة تزكم أنوف العابرين.
ورغم توقف خدمة هذه الاكشاك منذ سنوات، إلا أن المجالس الجماعية المتعاقبة على المدينة، لم تقم باتخاذ اي قرار من اجل ازالتها، وتمتيع الراجلين بحقهم في المرور بشكل سليم وآمن بدل التزاحم على نصف متر من الرصيف أو الاضطرار للمشي وسط لطريق، كما هو الشأن بالنسبة للكشك الموجود بشارع الحسن الثاني.
وينتظر مهتمون بالشأن العام المحلي من والي الجهة فريد شوراق، أن يعطي تعليماته للجهات المعنية من أجل التدخل لرفع الضرر الناتج عن هذه الأكشاك، خدمة للمواطنين.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش