مراكش
بعد انهياره بسبب أضرار الزلزال وإهمال السلطات..منزل بمراكش يتحول إلى ملاذ للمجرمين والمدمنين
تعرض المنزل لانهيار بعدما تأثر بزلزال 8 شتنبر الماضي، لكن إهماله في ظل غياب الدعم أدى إلى تحوله إلى ملاذ للمجرمين والمنحرفين والمدمنين على مختلف أنواع المخدرات.
ويعود انهيار هذا المنزل في حي "ازبزت" بالمدينة العتيقة لمراكش إلى 3 دجنبر الجاري، ما تسبب في تشريد ساكنته وحرمان أفرادها من اغراضهم وحقوقهم.
الأسرة المتضررة قالت إنها تتخوف على ممتلكاتها التي تركتها بعد المغادرة، في ظل تأخر الدعم الذي قد يمكنهم من كراء منزل و نقل أثاثهم و حاجيتهم.
وكانت السلطات قد تدخلت في وقت قياسي لإخلاء المنزل ومنعت ساكنته من استرجاع اغراضهم الشخصية، وبما فيها ملابسهم وممتلكاتهم الخاصة وأثاثنهم، بدعوى انتظار اجراءات دعم الجدران المتهالكة وإزالة الردم.
لكنه لم يسجل أي تدخل بعد ذلك لدعم الجدران ولم تتم إزالة الردم، ما حرم ساكنة المنزل من أغراضهم، وازدادت مخاوفهم بشأن إمكانية تعرض أغراضهم للسرقة في ظل تواجدها تحت الردم طيلة هذه المدة.
ويقول المتضررون إن السلطات لم تتمم الاجراءات بعدها لتمكين المتضررين من اغراضهم في انتظار محالجة ملف تعويضهم على اعتبار ان المنزل متضرر من الزلزال. وأدى استمرار هذا الوضع إلى تحول المنزل إلى ملاذ للمجرمين، ما أصبح يهدد أيضا الساكنة المجاورة.
تعرض المنزل لانهيار بعدما تأثر بزلزال 8 شتنبر الماضي، لكن إهماله في ظل غياب الدعم أدى إلى تحوله إلى ملاذ للمجرمين والمنحرفين والمدمنين على مختلف أنواع المخدرات.
ويعود انهيار هذا المنزل في حي "ازبزت" بالمدينة العتيقة لمراكش إلى 3 دجنبر الجاري، ما تسبب في تشريد ساكنته وحرمان أفرادها من اغراضهم وحقوقهم.
الأسرة المتضررة قالت إنها تتخوف على ممتلكاتها التي تركتها بعد المغادرة، في ظل تأخر الدعم الذي قد يمكنهم من كراء منزل و نقل أثاثهم و حاجيتهم.
وكانت السلطات قد تدخلت في وقت قياسي لإخلاء المنزل ومنعت ساكنته من استرجاع اغراضهم الشخصية، وبما فيها ملابسهم وممتلكاتهم الخاصة وأثاثنهم، بدعوى انتظار اجراءات دعم الجدران المتهالكة وإزالة الردم.
لكنه لم يسجل أي تدخل بعد ذلك لدعم الجدران ولم تتم إزالة الردم، ما حرم ساكنة المنزل من أغراضهم، وازدادت مخاوفهم بشأن إمكانية تعرض أغراضهم للسرقة في ظل تواجدها تحت الردم طيلة هذه المدة.
ويقول المتضررون إن السلطات لم تتمم الاجراءات بعدها لتمكين المتضررين من اغراضهم في انتظار محالجة ملف تعويضهم على اعتبار ان المنزل متضرر من الزلزال. وأدى استمرار هذا الوضع إلى تحول المنزل إلى ملاذ للمجرمين، ما أصبح يهدد أيضا الساكنة المجاورة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش